عبدالرحيم محمد حسين يوجه بإعداد دراسة تحدد احتياجات الخرطوم من البصات

كدي خلي المواصلات حسع ، وعالج موضوع الكهرباء والموية الكل يوم قاطعين ديل ، يعني يعاينو للمشكلة ويجرو منو ، دة كمان حالتو ياهو الكبير . بعدين الناس الفقراء المالاقين ياكلوا ديل ، بعدين تقولوا لربنا شنو ، ولا ياطويلين العمر لسع بدري عليكم من الموت ، راكبين اخر موديلات والاولاد عربات وساكنين القصور والرواتب دسمة والناس ترزح ، يحليلكم . تزكروا السؤال يوم لاينفع مال ولابنين الامن اتي الله بقلب سليم ، لاكن مااظن قلوبكم سليمة .( نمتعهم قليلا” ثم نضطرهم الي عزاب غليظ ) وين من دة انتو يالمرفهين والمنعمين .

***من يوم ما عينوه وآلي للخرطوم ما أنجذ شئ ، عامل زي البيتنطط ولا بطل تنطيط
***من يوم ماصرحت (الموارد ضعيفه الحتات كلها باعوها) غسلت يدي منك وعرفت إنك بياع كلام ، وحتجيب عاليها وآطيها