الحكومة تبدي استعدادها للخروج من قطاع الكهرباء
أبدت الحكومة استعدادها للخروج من قطاع الكهرباء لصالح شركات القطاع الخاص، شريطة أن تكون لديها القدرة والكفاءة على العمل في المجال، و قالت لم تتقدم أي شركة حتى الآن للعمل في المجال، وأضافت «إذا وجدنا جهة بتقدر تعمل توليد وتوزيع مرحباً بها وسنكون أسعد السعداء»، وتمسكت في الوقت ذاته بتطبيق تعرفة جديدة تشمل زيادة أسعار الكهرباء في الفترة المقبلة،واكدت عدم تأثر الفئات الضعيفة بالزيادة تنفيذاً لتوجيهات رئيس الجمهورية بجانب استمرار الدعم الحكومي لـ(200) كيلوواط الأولى و دعت فيه إلى إدارة حوار موسع بين المسؤولين والمواطنين وأصحاب المصلحة بشأن تعرفة الكهرباء، مشددة على أنها ترغب من خلال زيادة التعرفة للمقتدرين للحد من ما أسمته بـ«الزيادة الفاحشة» في الاستهلاك خلال ساعات الذروة والتي قالت إنها تكلفها ملايين الجنيهات.
وأكد وزير الكهرباء معتز موسى خلال حديثه لبرنامج «مؤتمر إذاعي» الذي بثته الإذاعة القومية أمس بأن قدرهم أن يمضوا في المصاعب وعدم التهرب من مسؤولياتهم، وطمأن بعدم فصل أي مهندس حال دمج الهيئة القومية للكهرباء أو الإبقاء على شركات الكهرباء. وكشف موسى عن أن استهلاك الكهرباء من الوقود خلال العام الحالي بلغ(3,5) مليار جنيه«ترليون»، مشيراً إلى ارتفاع أعداد المشتركين إلى مليونين ومائتين وعشرة آلاف مشترك خلال الخمس سنوات الأخيرة، وأضاف «قبل سد مروي الكهرباء تكاد تكون عملية بتاعت تحلية أو فاكهة ما كانت عملية أساسية»، وطالب موسى المواطنين بترشيد الاستهلاك خلال ساعات الذروة، وقال «المواطنيين لو طلعوا لينا من وقت الذروة التي يصل فيها الاستهلاك نحو (400) ميقاواط»، وقال «إن البلد بتدفع مقابل ذلك دم قلبها»، واضاف «دي مركب لو غرقت بتغرق بينا كلنا».
صحيفة آخر لحظة
مع اختلافنا مع الشيوعية عقيدة .. إلا أن ذلك لايحول دون أن نستفيد من تجربة لينين في الاتحاد السوفيتي حيث أن أول عمل عمله كان إدخال الكهرباء لكل الاتحاد السوفيتي السابق بكل جمهورياته في مدة خمس سنوات والكهرباء الموجودة الان في روسيا والدول التي كانت تابعة لها هي كهرباء العشرينات .. وبذلك حصل التطور العلمي والاقتصادي … وسبق أن تناول المهندس محمد شريف رحمه الله عندما كان مسئول عن الكهرباء فكرة توليد الكهرباء من الشلالات وقدم دراسة والتكلفة لاتزيد عن عشر مليون دولار وانها غير مكلفة وباستشهاده تم طي قيد هذه الفكرة ومشكلة الكهرباء وماء الشرب في السودان أصبحت أضحوكة بلد في انهار ومياه وتوجد في مشكلة في الكهرباء وزارعة وأين كهرباء خزان الرصيرص الذي قيل أن بعد التحليل سوف تزيد 100% وأن كهرباء خزان سنار سوف تزيد 100% ولم نر ونسمع اين ذهبت وكهرباء الحبشة قبل خمس سنوات والاعتمدة وصلت القضارف ولكن الكهرباء لم تدخل بسبب السياسة …. والحل دوما زيادة التعريفة لفاتورة الكهرباء شر البلية مايضحك
زمان قالوا من سد مروي أنحنا حنصدر كهرباء لدول الجيران، وبي دا بنوا خط الكهرباء لإثيوبيا. وفجعتن كدا بقدرة قادر، ظهر إنه حتى مع السد في عجز والخط المفروض إنه يودي بقى يجيب. حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا كذابين يا حرامية.
( كامونيزم :- إتا إست سوفسكيا فلاست + إلكتريفكاسيا فسيي إستراتيي ) هذه ترجمة حرفية للعبارة باللغة الروسية التي قالها الرئيس لينين قديماً _- وهي تعني أن الشيوعية :- هي الحكومة السوقيتية + كهرباء عموم الدولة .. ولاكل صحبح اخي النيل العوض . فهو من هذه العبارة أسس الدولة الشيوعية .. وديل بالتهليل والعرضة والجعجعة دايرين ياسسوا دولة المشروع الحضاري والماسورة قاطعة واللمبة طافية طول اليوم ..دولة الفساد والبزخ وعدم الضمير لن تقوم لها جضارة .. سفر وبزخ وعربات واقل مدير إدارة عامل فيها رئيس دولة ..خليك من الوزراء والمساعدين وغيرو .. سد مروي من وجهة النظر الفنية يكفي كل البلد وكمان تصدر منه لدزل الجوار .. طيب ليه ده ما حصل ؟؟ اين الخطاء ؟؟ مثله مثل سودانير ومشروع الجزيرة وسكر كنانة ..نسال الله ان يولي أمورنا خيارنا ولا يؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .. اللهم ولي أمورنا خيارنا يا الله يا رب العالمين ,,
انا خايف الطياره تقوم
اعملو حسابكم
نحن ما هامينا لا كوز لا جك
الهامينا الجيش و الامن و الشرطه و امان البلد
انا مرات بقول امكن ده طابور خامس مدور و لا ماسونيات بتنفذ من عملاء ما دايرين الشعب ده اصل مرحله التفكير
نطلع من جحر ضب نخش ف اضان فيل نطلع منها نخش بيت نمل