بالفيديو.. الشيخ أبو بكر آداب يفجرها داوية ينتقد شعار نادي الهلال ويقول: هذا الشعار فيه شرك بالله ومخالف للعقيدة

دا شنو الرويبضة دا

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله تعالى: “أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون” (الجاثية/23 )؛ وفي آية أخرى: “أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا” (الفرقان/43 ).

فعلاً اشتد التعصب للأندية وللاعبين حتى ختم على قلوب البعض، وأصبحت مغطاة بغشاوة فلا تفكر إلا في معبودها هذا أو معبودتها تلك. وكثير من هؤلاء لا يذكرون الله إلا لماما، بل منهم من يضيع الصلاة..

وللأسف أصبحت الرياضة عموماً وكرة القدم خاصة هوىً وعقيدة وخرجت عن طورها ودورها الرياضي والصحي لبناء الأجسام وإعدادها. وتجد أن كثيراً من المشجعين هم أنفسهم لا يلعبونها ولا يتريضون، بل يحيون ويموتون في تشجيع فرقهم ولاعبيهم، ويصالحون وبخاصمون فيهم، ويفرحون أيما فرح حينما ينتصر الفريق ويتألمون أيما ألم حين ينهزم؛ بل منهم من مات بالسكتة عند الفوز ومنهم من مات بها عند الهزيمة.. فأي عبادة أكثر من ذلك وأي هوى أكثر من ذلك. إن الكثيرين منهم يحرقون قلوبهم ويرتفع لديهم الضغط حتى يسبب خطراً على وجودهم في هذه الحياة.. وكله في سبيل ركلة كرة أو تسديدة أو رمية أو هدف أو فوز أو خسارة.

أيها الأحباب دعونا نرجع إلى عقولنا وأن نضع كل شيئ في مقامه وموضعه الصحيح.. فالإسلام يشجع الرياضة ولا يحظرها، ولكن لا يشجع الغلو ولا التعصب.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عاوز شهرة

اقول للمدعو الحلفاوى اتق الله واختار الاسلوب الامثل فى المخاطبه وانا متاكد انك ندمت من الكلمه الغير محترمه التى فلتت منك
هذه الصفحه عامه ويطلع عليها الكثيرون مع تحياتى

الإخوة / إدارة الموقع
السلام عليكم
من خلال متابعتنا لما يتم نشره في موقع النيلين يلاحظ عدم الإهتمام اللازم بما يتم نشره من تعليقات القراء . وأعني تحديداً تلك التعليقات الشاذة أو غير لائقة العبارات والتي أحياناً تخرج من طور الأدب والذوق العام كالتعليق الذي ورد أعلاه من المدعو [الحلفاوي] أعتقد أن دوركم كإدارة موقع عدم نشر مثل هذه العبارات الغير لائقة أو حجبها و الإتصال بصحابها . إن عدم إهتمامكم بمثل هذه التعليقات ونشرها بهذه الصورة في تقديري أمر غير مقبول على الإطلاق . لذا نأمل ونثق إنشاءالله في مراعاتكم لهذه الجوانب مستقبلاً . وربنا يهدي الجميع. والتحية كل التحية لروّاد وقراء الموقع جميعاً . وكل عام وأنتم بخير،،،

القول ما قلت أيها الشيخ الجليل – أبوبكر – نصرك الله وكثر من أمثالك… هو ذلك أن هذه المقولة هي شرك أكبر ( الله و الوطن و الهلال ) الواو هنا للتسوية بين الخالق المعبود والوطن المسكون والهلال الملعوب اللاهي السامد … إنه الشرك الأكبر الذي يقتضي العقوبة .. صبراً.

الملاحظ للتعاليق يستغرب من اتى هذا الجيل الذي لا يحسن حتى اختيار الكلمات المناسبة
هناك احترام للشخص واحترام للكبير واحترام للمتكلم نفسه
شنو التعاليق التي يستهجنها القريب والبعيد
جيل فاقد لأي زوق واسلوب راق وعدم احترام الاخرين
مرات اقول ( هؤلاء لم يجلسوا مع كبار السن وابائهم في بيوت البكا او المناسبات حتى يتعلموا منهم كيف ييتخاطبوا مع الاخرين ويحترمون الاراء )
وانما غاطسين مع العاب الكمبيوتر والموبايلات اذا دخل ضيق خرجوا من البيت واذا اجتمعوا مع اصدقاء انفرد بجواله لا هم لهم غير انفسهم

الدين الاسلامى فى السودان فى خطر . ولابد من رخصه لمن يحق له الافتاء بحرام وحلال … كل من هب ودب بقى عالم الله هو الواحد وفى مقدمة شعار الهلال فما الغضاضه فى ذلك داير نعرف مؤهلات الزول ده وهل هو عالم معترف به والا ستحدث فتنه بسسبه ولن حمد عقباهه وحتى فى المساجد لابد من توحيد خطبة الجمعه وتكون مكتوبه ومعتمدة مسبقا ولا يسمح بالخروج عنها لكل من هب ودب

السلام عليكم و رحمة الله

انا لله و انا اليه راجعون
و الامر اليك يا هيئة علماء السودان
مع الشكر

الصحيح هو

الله ثم الوطن ثم الهلال غيروه وفكونا من عصمت

في ناس تعليقاتها تدل على تربيتها …. انا لله وانا اليه راجعون … وحسبنا الله ونعم الوكيل