محكمة سودانية تنظر غداً محاكمة (100) صياد مصري بتهمة التجسس
أعلنت السلطات السودانية، أنها ستبدأ غداً (الأربعاء)، في محاكمة نحو (100) من الصيادين المصريين المحتجزين لديها منذ أبريل الماضي، بتهمة التجسس واختراق المياه الإقليمية بالبحر الأحمر، بينما واصلت أسر الصيادين مطالبتها للسلطات المصرية بالتدخل.وحكمت محكمة بولاية البحر الأحمر، في 23 أبريل الماضي بتغريم قبطان و(29) صياداً مصرياً، لاتهامهم باختراق المياه الإقليمية، إلى جانب حكم ثان ضد (46) صياداً مصرياً، كان قد صدر في 12 أبريل، وتنظر المحكمة أيضاً في دعوى بمحاكمة (35) بحاراً مصرياً آخرين بنفس التهمة.وتشير أنباء إلى أن السلطات السودانية تشترط إطلاق سراح (24) من المعدّنين السودانيين تحتجزهم السلطات المصرية بسجون (ألمنيا الجديدة والوادي الجديد وأسوان)، مقابل إطلاق سراح الصيادين المصريين الذين كانوا على متن ثلاثة قوارب صيد.وطالب أهالي الصيادين المصريين الحكومة في السودان، بالإفراج عن ذويهم المحتجزين في السجون السودانية.وأكدت أسر الصيادين أن مصدر دخلها يعتمد على الصيد، وأنها تعاني من الإبقاء على معيليها في سجون السودان. ونقلت صحف مصرية في وقت سابق أن مراكب الصيد: (الأميرة ملك، هدى الرحمن، والأميرة مريم)، قد تم احتجازها من قبل السلطات السودانية لتوغلها في المياه الإقليمية السودانية وممارسة الصيد، وتؤكد أسر الصيادين أن القوارب كانت في اتجاهها إلى إريتريا للصيد هناك.
المجهر السياسي
***إذا كان ال 100 صياد ديل جواسيس ، طيب الملايين الداخلين سراح ومراح بالحريات الأربعة يكونوا شنو
***والله منتهى الجهل والسفه والتخطيط
***الحريات الأربعة : حرية السفر والتنقل والعمل والتملك
***مصيبه كبيرة وكارثه عظيمة ، أحد منظري الإنقاذ الموالين لمصر جلب لكم نظرية الحريات الأربعة الشيطانية ، والهدف منها توطين المصرييين ( النبت الشيطانيي ) في السودان وتمكينهم من موارد السودان
***المصريين نفسهم حكومة وشعبا رافضين تطبيق الحريات الأربعة في مصر
***الصياديين دخاوا المياه الاقليمية بالحريات الأربعة
***الحريات الأربعة : حرية التنقل والإقامة ، والعمل والتملك
***مصيبه كبيرة وكارثه عظيمة ، أحد منظري الإنقاذ الموالين لمصر جلب لكم نظرية الحريات الأربعة الشيطانية ، والهدف منها توطين المصرييين ( النبت الشيطانيي ) في السودان وتمكينهم من موارد السودان
***المصريين نفسهم حكومة وشعبا رافضين تطبيق الحريات الأربعة في مصر
***الصياديين دخلوا المياه الاقليمية بالحريات الأربعة
***فاتحين السودان زي حوض الصرف الصحي بالحريات الأرببعة ، وأفقتم البلاد هويتها ألوطنية وسيادتها القانونية والشرعية
***وصارت البلاد مرتع خصب للمجرمين والنصابين وناقلي الأوبئة والأمراض والمخدرات والجريمة المركبة
***وصار السودان من الدول المصدرة للجريمة والفساد والتطرف ، وقدوة لأصحاب التطرف الديني والفساد الاخلاقي والإداري ونموزج للحكومات الدكتاتورية ثلاثي الإيحاءات الفكرية ، والهدف هو التضليل والإيحاء الفكري بالإلهاء والتوهم … مثل التغير نحو التوجه الديمقراطي ، طبعا سيناريو بياعين كلام وتجار دين ومحبي وسخ الدنيا ، شأنهم شأن كل حكومة عسكرية وصلت للسلطة عن طريق السلاح وجماجم الشهداء
محاكمة سياسيه كيديه واحده بي واحده، المصريين مابنفع معاهم الا كده العين بالعين والسن بالسن، نحن برضو. عندنا. سودانيين مسجونيين في مصر لانهم دخله الحدود المصريه وكانو بنقبه عن الذهب
يعني ديل بي ديل. وخليكم منمن الكلام الفارغ الفوق ده
هنالك كارثه اذا لم ينتبه الامن السودانى والمواطن العادى ان جميع المصريين جواسيس وحاملى امراض والتهاب الكبد الوبائى بكثره فى مصر ولايكاد يخلو بيت مصرى منه اذا المسئولية كبيرة على اجهزت الدوله فى صيانة هذا الوطن وعدم التفريط فيه لائ كائن من كان والمصريين على الخصوص ويجب معاملتهم كجواسيس ولاتاخذكم بهم لومه لائم هذا الوطن يجب ان نحرسه جميعا ولا مجال للمتخاذليين والمطبلين لمصر