بلد تستورد من الابره للصاروخ و مازال شعبها مصمم على انه اذكى شعوب العالم و ان مصر ام الدنيا

تصحيح للكاتب زمن الحكم الملكي كانت مصر في الحقيقة تحت الايتعمار البريطاني والملك فاروق وغيره طراطير ليس إلا

اكيد سليمان ده شغال بواب او غسال….و العيبة اذا كان خدام…

اغبي شعب هو شعب مصر غشاهم اعلام فاسد وضيعوا دمقراطيتهم بايديهم تانى حايعيشوا مية سنة تخلف ورجعية

الشعب المصرى شعب عظيم
شعب له حضاره له تراث فى الحكم
بس هناك مشاكل اجتماعيه شح فى الموارد الطبيعيه ضيق فى الرقعه الزراعيه
لكن مهما طال الليل لابد من الفجر
ستخرج مصر للدنيا زاهيه كانها عروس بس لو تركوها اعداء الامه فى حالها

ود النور لو شغال خدام برضو شرف ما بيشحد ولا بيبع كلاويه عشان يسكن في المهندسين او فيصل ،الشغل ما عيب العيب الشحدة والسرقة واكل اموال الناس بالباطل ياجاهل يامتخلف

طيب الكلام دا عن مصر فيها وفيها وتستورد و تستورد ونحن مالنا ومال مصر طيب سوداننا فيه أطول نهر في العالم …مجموعة انهار كثيرة وبحيرات واراضي خصبة شاسعة وفيه اكبر مشروع مروي في افريقيا وفيه اكبر ثروة حيوانية وفيه معادن لا تحصي من ذهب ويورانيوم وفوسفات وحديد و مساحة مليون ميل مربع او اكثر وبرضو نستورد القمح وكل المواد الغذائية ونأكل اللحوم بسعر ضعف الدول التي تستوردها مننا ونموت من الجوع والفقر والمرض في أماكن أخرى بل ونعتمد علي الاغاثات …….
نعاني ونعاني من ويلات كثيرة
وبرضو اغلب كوادرنا هاجرت وتركت البلاد
طيب احسن نصمت ونسكت والمثل بيقول صاحب البيت من زجاج ما بيجدع بالحجارة
ركزوا مع السودان ويشوفوا كيف يتطور وسيبو مصر وحالها

انا مصري و عايش في السودان 12 سنه . و ما حسيت اني غريب في السودان نهائي وسط اهله الطيب . لكن اخونا الكاتب قال مصر سجنوا سيدنا يوسف و نسي ان يقول ان سيدنا يوسف طلب ان يتولي خزائن مصر ليطعم باقي البلدان . و اعتقد الكاتب لا يعلم عن رحله العائله المقدسه حين قامت السيده مريم و ابنها المسيح باللجوء الي مصر و الاحتماء بها من بطش الرومان . الكاتب لا يعلم ان سيدنا محمد تزوج ماريا القبطيه من مصر . و سيدنا ابراهيم تزوج السيده هاجر من مصر . ارجوك لا تتحدث بجهل و عنصريه عن بلد مسلم قال عنها ربنا ( ادخلوا مصر ان شاء الله آمنين ) مصر كما تستورد فهي تصدر لكل العالم منتجات صناعيه و زراعيه . اعوذ بالله منك و من شر الفتن . اسال الله العظيم ان يحفظ مصر و السودان و جميع بلاد المسلمين من النفاق و الفتن