منوعات
السفارة الامريكية بالسودان: رمضان شهرالاعمال الخيرية و العطاء..صور مشاركة افطار اولاد امدرمان
خلال شهر رمضان، يتطوع المسلمون في جميع أنحاء العالم بوقتهم ويتبرعون للأقل حظا. شاهد موظفي السفارة ألامريكية بالخرطوم في يوم ال30 من يونيو الروح الخيرية من خلال حضورهم افطار رمضاني تابع لمجموعة من المتطوعين في أمدرمان . خلال ال3 سنوات الماضية، درجت مجموعة “أولاد امدرمان” بالتطوع بوقتهم خلال شهر رمضان لاعداد الطعام للمارة والمحتاجين.
كما شاهد موظفي السفارة، المتطوعون من اولاد أمدرمان باعداد الطعام و دعوة المارة للجلوس ومشاركة الوجبة. عبر احد الموظفين في السفارة تشارلز، “إنه لأمر رائع أن نرى الرجال والنساء يتطوعون كل ليلة ويتبروعون من جيوبهم الخاصة لاعداد الفطور مجانا” وقالت سوزيت، ” كان لي الشرف بالمشاركة ومشاهدة روح المجتمع والكرم.”
صفحة السفارة الرسمية على فيسبوك
يا سلام
انا امدرمان انا السودان انا الدر البزين بلدي
انا البرعاك سلام و امان يا ولدي
نرجو نظره من الحكومه لتطوير امدرمان السودان المصغر القديمه والجديده
ف الغربه ما عندنا ده شايقي و ده فلاتي بعد اقول انا من امدرمان ده جنس براهو
امدرمان وحدت السودان
اللهم رب الناس إله الناس إسال يا الله فى هذا الشهر المبارك أن تحفظ السودان ,أهله الطيبين فى جميع إرجاء الوطن العزيز الغالى وأن توحد كلمتهم وتجمع اللهم شملهم وتجعل اللهم بلادى آمنه سخاءاً رخاءاًَ مطمئنه .
وأن يولى هذا الوطن العزيز الغالى من يصلح من إبناءه الأوفياء الكرماء الشرفاء ويصرف عنه كل حاكم جبار متغطرس وأن يعم السلام ربوع بلادى الحبيب من شرقها الى غربها ومن شمالها الى جنوبها وأن توحد اللهم كلمة أهل السودان ليعود كما كان وأفضل مما كان يارب العالمين و أن تحفظ هذا الشعب الطيب الصابر من كل بلاء وإبتلاء ,,,,,,,,
اللهم قلت أدعونى أستجب لكم وقولك الحق فهذا الدعاء ومنك الإجابه ,,,,,,,
امريكان!!! ما قلت أنحنا إرهابييين بتأكلوا وتشربوا فى الشارع وفى أمان وسلام
وياسلام!
الشكر كل الشكر لأولاد امدرمان او بالأحرى اولاد السودان عموما لا حزبيه ولا جهويه ولا طايفيه ولا عصبيه ثم الله يكون في عون هذا الشعب الطيب الصابر الذي يعاني وما زال يعاني من الطغمه الحاكمة التي احتلت هذا الشعب الصبور الى. شعب متشرد في أصقاع الدنيا بحثا وراء حياه كريمه وغدا افضل من الذي يعيشونه في بلد الجدود هذا الشعب منذ ان استقل ظل في حال استغلال من نخب حاكمه فاشله فاسده ًغطرسه وللأسف من بني جلدته احالوه دمارا وأصبح وجل افريقيا المريض بعد ان اصبح لكل إنسان من حولنا يشهد ذلك تردي في كل مناحي الحياه لا صحه ولا تعليم ولا بيئة صالحه وتفشي أمراض لم نكن نعرفها السودان يملك من البشر ما هو مؤهل لان يكون في الرياده ويملك من المقومات ما لا يوجد في كثير من دول العالم ورافة بهذا الشعب الصابر المكافح الذي صبر طويلا علي هؤلاء الانتكاسيون ان يتركونا
كدا فهمونا دي سفارة امريكا ولا السعودية ؟؟؟
كل فاطرين في محل والحريم على كيفين .. وبرضو يقولوا علينا ارهابيين او بندعم الارهاب .. اذا كان طاقم السفارة يتمتع بكل هذه الحرية والتجول فاين دورهم في رفع العقوبات الاقتصادية اين دورهم في اقناع اللوبي الصهيوني ان السودان لم يكن يوما بلد ارهاب او داعما للرهاب ,, وانما سعمة الصقها به ابنائه المرتشين والمتفعين والمتواجدين على موائد اسيادهم ..
ولكن يا جماعة ارجو ان انبه انه لايمكننا النفتاح لهذه الدرجة والتساهل معهم فهم متربص بهم من عدة جهات تخيلوا لو توصل اليهم متهورون وحدث ما لايحمد عقباه انظروا المتاهات التي سندخل فيها او اختطفت منهم اي سيدة واختفت ..
لايمكن نكون مسالمين لدرجة اننا نعرض امننا للخطر .. فهناك ملايين المتربصين من داعش فان لم تجد من الجنس الابيض فقد انضم اليهم اهل بوكو حرام . ولا ننسي التكفيرين من السلفيين اصحاب التشدد القاتل .. احذروا ثم احذروا يا جماعة وخلو الطيبة المضيعانة دي
هذه هي الدبلوماسية الشعبية الأصيلة التي يمكن أن تؤدي على المدى البعيد إلى رفع العقوبات عن السودان وان تعددت وتنوعت هذه الدبلوماسية فسوف يشعر بها الكونغرس ومجلس النواب الأمريكي وسوف تدرك لجانه الطبيعة المسالمة للشعب السوداني وستؤدي إلى الكثير من الانفراج … لابد أن نقر بأن أمريكا دولة قوية تملك الكثير من الموارد ..لكن عبر الدبلوماسية الشعبية يمكن اختراقها بالثقافة والسلام