السيسي: هجمات سيناء تم الترتيب لها من الخارج

كلامه صحيح
لقد تم التخطيط للعمليات في العراق و سوريا من قبل وزارة الحرب في دولة الاسلام.
و من زمان حتى قبل مبايعة انصار بيت المقدس للدولة كانت هنالك معلومات تقول ان الانصار يتلقون دعماً مالياً و لوجيستياً من البغدادي مباشرة ، و كان هنالك تسريب صوتي لمكالمة بين قياديين في انصار بيت المقدس (احدهم عادل حبارة المحكوم بالاعدام) يتحدثون فيها صراحة بانهم لا يمانعون من بيعة البغدادي ، و ايضاً انو البغدادي ما مقصر معاهم و داعم العمليات مالياً ، و كان هذا الكلام حتى قبل اعلان الخلافة.

النبي كان صوفي؟؟
ابو بكر الصديق ، عمر بن الخطاب ، خالد بن الوليد ، كل ديل صوفية
هل كانو بيعلقوا حجابات و يخشوا المعركة؟؟
هل كان عمر بن الخطاب بيعمل لي الجيش بتاعو حوليات و موالد؟؟
هل كانو يتوسزون بالنبي و الصالحين؟؟
هل سمعت انو الصحاب شربوا محايات عشان ينتصروا؟؟
هل كان الصحابة قبل المعركة بيمشوا و يتمسحو بقبر النبي ؟؟؟؟
ارجوا يا اخي ان تنظر للامر بتعقل ، و لا تجعل التعصب للصوفية يعميك؟؟
ابتعد عن هذا الضلال.
و اعذرني لو جرحتك بكلمة ، فانا كل قصدي ان ابين لك فقط.
و تقبل مروري.

سيدنا النبي عليه افضل الصلاة والسلام وجميع الصحابة كانوا متصوفين زاهدين في الدنيا

الجماعة ديل ربنا رسل معاهم الملايكة حجبات شنو تاني يا جندي الله يهديك

يا اخي قلت لك لا تجعل حبك للصوفية يعميك، انا لم انكر الرقية بالقرآن و لكن انكرت البخرات و الحجابات ، يا اخي لو كانت الحجابات تحمي كان النبي ممكن يلبسها للحسن و الحسين ، و لكن كان النبي صلى الله عليه و سلم يرقيهما فقط ، فهل انت اعلم من النبي و اكتشفت ان الحجابات مفيدة؟؟
قال تعالى : ( ﻟَﻘَﺪْ ﻛَﺎﻥَ ﻟَﻜُﻢْ ﻓِﻲ ﺭَﺳُﻮﻝِ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺃُﺳْﻮَﺓٌ ﺣَﺴَﻨَﺔ)
و قال ايضاً : ( ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺃﻛﻤﻠﺖ ﻟﻜﻢ ﺩﻳﻨﻜﻢ ﻭﺃﺗﻤﻤﺖ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻧﻌﻤﺘﻲ ﻭﺭﺿﻴﺖ ﻟﻜﻢ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺩﻳﻨﺎ)
ﻋﻦ ﻋﺮﺑﺎﺽ ﺑﻦ ﺳﺎﺭﻳﺔ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ : ﺻﻠﻰ ﻟﻨﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺍﻟﻔﺠﺮ ، ﺛﻢ ﺃﻗﺒﻞ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻓﻮﻋﻈﻨﺎ ﻣﻮﻋﻈﺔ ﺑﻠﻴﻐﺔ ﺫﺭﻓﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻷﻋﻴﻦ ، ﻭﻭﺟﻠﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ، ﻗﻠﻨﺎ ﺃﻭ ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ، ﻛﺄﻥ ﻫﺬﻩ ﻣﻮﻋﻈﺔ ﻣﻮﺩﻉ ﻓﺄﻭﺻﻨﺎ ، ﻗﺎﻝ : ﺃﻭﺻﻴﻜﻢ ﺑﺘﻘﻮﻯ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﺴﻤﻊ ﻭﺍﻟﻄﺎﻋﺔ ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻋﺒﺪﺍً ﺣﺒﺸﻴﺎً ، ﻓﺈﻧﻪ ﻣﻦ ﻳﻌﺶ ﻳﺮﻯ ﻣﻦ ﺑﻌﺪﻱ ﺍﺧﺘﻼﻓﺎً ﻛﺜﻴﺮﺍً ، ﻓﻌﻠﻴﻜﻢ ﺑﺴﻨﺘﻲ ﻭﺳﻨﺔ ﺍﻟﺨﻠﻔﺎﺀ ﺍﻟﺮﺍﺷﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﻬﺪﻳﻴﻦ ، ﻭﻋﻀﻮﺍ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﻨﻮﺍﺟﺬ ، ﻭﺇﻳﺎﻛﻢ ﻭﻣﺤﺪﺛﺎﺕ ﺍﻷﻣﻮﺭ ، ﻓﺈﻥ ﻛﻞ ﻣﺤﺪﺛﺔ ﺑﺪﻋﺔ ﻭﺇﻥ ﻛﻞ ﺑﺪﻋﺔ ﺿﻼﻟﺔ .
ﻭﺭﻭﺍﻩ ﺃﻳﻀﺎً ﺃﺑﻮ ﺩﺍﻭﺩ ﻭﺍﺑﻦ ﻣﺎﺟﻪ ﻭﺻﺤﺤﻪ ﺷﻌﻴﺐ ﺍﻷﺭﻧﺎﺅﻭﻁ ﻭﺑﻌﻀﻪ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﺢ ﻣﺴﻠﻢ .
في اخي يتبين لك من الآيات ان النبي هو الذي يجب ان نقتدي به و ان هديه خير الهدي ، و ايضاً اخي من الاية الثانية تعلم ان الدين قد اكتمل و لا مجال ان نزيد فيه ، و بالاضافة لذلك يا اخي يتبين لك من الحديث انه لا يجوز ان نحدث امراً جديداً في الدين ، لاحظ لكلامي جيداً لا يجوز ان تحدث شيئاً جديداً في الدين (يعني حبة البندول ما بدعة لأنك ما أحدثت شيئاً في الدين) ، فدائماً عندما نناقش الصوفية بيقول ليك (بي منطقك ده حبة البندول بدعة) ههههههه
فيا اخي انظر للأمور بتجرد تام و بعدم انحياز لطرف ، و ستجد اننا نتكلم بلدلة من الكتاب و السنة ، و ستجد مشايخ الصوفية هداهم الله يتحدثون بعاطفة عن الامور ، و قلما يستدلون بدليل ، و ان استدلوا يستدلون باحاديث ضعيفة او موضوعة
مثلاً يا اخي مسألة المولد ، لماذا النبي لم يقم مولد لنفسه؟؟؟
طيب ممكن نقول انو النبي تواضعاً منه صلى الله عليه و سلم ما عمل مولد ، ليه ابو بكر الصديق و عمر و عثمان و علي رضي الله عنهم اجمعين ما عملوا مولد؟؟
هل تزعم انك اكثر حباً للنبي من ابو بكر رضي الله عنه ؟؟
لا يوجد قوم يحبون النبي صلى الله عليه و سلم اكثر من الصحابة و مع ذلك لم يقيموا الموالد ، لماذا؟؟
ببساطة لأنهم يأخذون الدين كما نزل لا يزيدون او ينقصون فيه حرفاً واحداً.
ارجوا يا أخي ان تتقبل كلامي ، و اهلاً بك في اي سؤال
و نسأل الله ان يوفقنا جميعاً لما فيه الخير.

يا جندي انا لا انكر تجاوزات كثير من شيوخ الصوفية والدجل والشعوذة وغيرها ولكن دينهم يظل انقى من الحركات الدينية السياسية الماسونية الخبيثة مثل الوهابية والاخوان المتأبلسين

يا حسين انت خاشي شمال مالك؟؟
لو قريت كلامي كويس كان فهمت قصدي ، انا لا جبت سيرة صوفي جهادي و لا جبت سيرة سلفي!!
يا اخ سلام اﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺤﺴﻨﺔ ﻫﻲ : ﺃﻥ ﻳﺒﺘﺪﺉ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻓﻌﻞ ﻃﺎﻋﺔ ﻓﻴﻘﺘﺪﻱ ﺑﻪ ﻏﻴﺮﻩ ﻭﻳﺘﺎﺑﻌﻪ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ .
ﻭﺃﻣﺎ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺴﻴﺌﺔ ﻓﻬﻲ : ﺃﻥ ﻳﺒﺘﺪﺉ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻓﻌﻞ ﻣﻌﺼﻴﺔ ﻓﻴﻘﺘﺪﻱ ﺑﻪ ﻏﻴﺮﻩ ﻭﻳﺘﺎﺑﻌﻪ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ، ﻭﻣﻦ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺤﺴﻨﺔ ﺃﻥ ﻳﺒﺪﺃ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻓﻌﻞ ﺷﻲﺀ ﻟﻢ ﻳﺴﺒﻖ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﺴﺘﻨﺪﺍً ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺇﻟﻰ ﺩﻟﻴﻞ ﺷﺮﻋﻲ ، ﻭﻣﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺳﻨﺔ ﻣﻬﺠﻮﺭﺓ ﺗﺮﻛﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ ، ﺛﻢ ﻓﻌﻠﻬﺎ ﺷﺨﺺ ﻓﺄﺣﻴﺎﻫﺎ ، ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻘﺎﻝ ﻋﻨﻪ ﺳﻨﻬﺎ ، ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺃﺣﻴﺎﻫﺎ ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻟﻢ ﻳﺸﺮﻋﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻩ ، ﻭﻣﻨﻬﺎ ﻛﺬﻟﻚ : ﻓﻌﻞ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺷﻴﺌﺎً ﻭﺳﻴﻠﺔ ﻷﻣﺮ ﻣﺸﺮﻭﻉ ، ﻓﻬﺬﺍ ﻻ ﻳﺘﻌﺒﺪ ﺑﺬﺍﺗﻪ ، ﻭﻟﻜﻦ ﻷﻧﻪ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﻟﻐﻴﺮﻩ .
ﻭﺃﻣﺎ ﻣﻦ ﺍﺑﺘﺪﺃ ﻓﻌﻞ ﺷﻲﺀ ﻭﻟﻢ ﻳﺴﺘﻨﺪ ﻓﻴﻪ ﺇﻟﻰ ﺩﻟﻴﻞ ﺷﺮﻋﻲ ﻣﻌﺘﺒﺮ ، ﻓﻬﻮ ﻣﺒﺘﺪﻉ
عرفت الفرق بين البدعة و السنة الحسنة؟؟
يعني مثلاً واحد في الحلة اقترح على الناس انو يعملوا نفير لنظافة الحي و ردم الحفر ، زي دا يعتبر عمل سنة حسنة و لكن اماطة الاذى موجودة اصلاً في الاسلام (يعني ما جاب حاجة جديدة ) زوال زي دا بياخد اجرو و اجر مماثل لأجر الناس الجو معاهو ، واحد تاني علم اولاد الحلة يكسروا قزاز البارد في حيط الناس ، زي دا بياخد وزر بتاعو بالاضافة لوزر مماثل للناس الحاكوهو.
فهمت يا اخونا؟؟
معليش لو امثلتي عويرة شوية ، بس حبيت اوضحا ليك ببساطة.

” ﻭﺣﺘﻰ ﻓﻲ ﺍﻣﻮﺭ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ ﻛﺎﻥ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ ﻳﺼﻠﻲ ﺑﺎﻧﺼﺎﺭﻩ ﻣﺎﺋﺔ ﺭﻛﻌﺔ ﺑﺎﻟﻘﺮﺁﻥ ﻛﺎﻣﻼ”
مية ركعة دي قطعا من وين؟؟
هل ثبت انو النبي عمل كدا؟؟
دي هي البدعة البقصدا ليك زاتا ، انت دايماً قبل ما تعمل حاجة تشوف هل النبي سواها ولا لأ ، يعني الحاجة دي لو فيها خير النبي كان عملها لكن بما ان النبي ما سواها انت ما تسويها ، يعني انت اتقى من النبي و اصحابه؟؟
و تاني شيئ الهزيمة او الفوز في المعارك لا يعني شيئاً ، يعني مثلاً دول التحالف هزمت دول المحور في الحرب العالمية (هل هذا يعني ان دول التحالف على حق) ، و في غزوة أُحد انهزم المسلمين امام كفار قريش ، و المسلمين كان معاهم النبي عديييل مش الامام المهدي ، هل هذه الهزيمة تعني ان النبي و اصحابه كانوا على باطل؟ أبداً
دي كل الحكاية