حركة مناوي تؤيد إبقاء واشنطن للسودان في قائمة الإرهاب
أيدت حركة تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي إعادة إدراج الولايات المتحدة السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب، وقالت إن نظام الخرطوم مهدد حقيقي للأمن الإقليمي وغارق حتى أذنيه في الإرهاب تمويلاً وتدريبا وإيواءا وتسليحاً.
مني أركو مناوي في صورة تعود للعام 2011 وقررت واشنطن، الجمعة الماضية، الإبقاء على السودان في اللائحة السوداء، التى دخلها منذ العام 1993، تحت ذريعة دعم وايواء جماعات إرهابية، وبناء على ذلك فرضت عليه عقوبات شاملة منذ العام 1997 بعد اضافة اتهامات بانتهاك حقوق الإنسان.
وانتقد المتحدث باسم الحركة ترايو أحمد علي، بيانا للخارجية السودانية هاجم الإدارة الأمريكية لإبقائها على اسم السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب، واعتبره بيانا “مكررا في المحتوى والأكاذيب”.
وتابع “لم يوضح بيان الخارجية طبيعة ما اسماها بالدعاوي و المزاعم التي استندت عليها الحكومة الأمريكية في قرارها على ابقاء السودان في هذه القائمة”.
وأبدت الخارجية، هذا الأسبوع، أسفها لإعادة إدراج السودان في قائمة الإرهاب، وعدت الخطوة تأكيد لإزدواجية المعايير، لكونها تضر بمصالح الشعب السوداني.
وقال المتحدث باسم حركة مناوي “نحن في الحركة نشيد بخطوة الحكومة الامريكية وهي بلا شك خطوة موفقة وجريئة”.
وأكد ترايو أن السودان “غارق حتى الأذنين في الإرهاب، تمويلاً وتدريبا وإيواءا وتسليحاً، وظل يحتكر موقعا ثابتاً لا يحسد عليه منذ تاريخ ادراجه من قبل الحكومة الأمريكية في 1993.. النظام لم يغير سلوكه ومواقفه بل تمادى في جرائمه”.
واتهم الحكومة السودانية بالاستمرار في الحرب ضد المدنيين في دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان بإحراق القرى مستخدمة القصف اليومي بالقنابل العنقودية المحرمة، إلى جانب منع إيصال الإغاثة بطردها للمنظمات الانسانية وتعويق بعثة يوناميد في أداء مهامها.
وقال ترايو في بيانه إن الحكومة تقوم بتجنيد وتدريب وتسليح المليشيات ضد المواطنين وتمارس أبشع أنواع الاٍرهاب ضدهم وترفض التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية لتحقيق العدالة والاستقرار.
وأضاف أن النظام في الخرطوم يشكل مهددا حقيقيا للأمن الإقليمي كما هو الحال في مصر وليبيا وتشاد وأفريقيا الوسطى ويوغندا وجنوب السودان.
وأفاد بأن السودانيين وخاصة في مناطق دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق دفعوا ثمناً باهظاً على مدى ربع قرن بسبب بقاء النظام الحالي في سدة الحكم.
وأشار البيان إلى ان المجتمع الدولي عامة ودول الجوار خاصة لم تنج من جرائم الحكومة السودانية، وزاد “لهذا فإن حركة تحرير السودان تؤكد أن هذا النظام ليس لديه أي رغبة لتحقيق السلام والأمن في السودان وتناشد المجتمع الدولي أن يحذو حذو الولايات المتحدة الأمريكية ويتعامل معه كنظام مجرم يجب إزالته”.
سودان تريبون
صعاليك والسبب حكومة الإنقاذ الفاشلة بالله ده كلام
افصلوا دارفور وكشوهم من السودان
وهنالك مشاكل اخري ليس للسودان علاقة بها النيل الأزرق وجبال النوبة والأحباش المتواجدين بالسودان
والمدعين بأنهم من قبائل سودانية وهم أشد كرها للشمالي
عشان خاطر عيونك….وعمايلك النهب والسرقة والتخويف…دة اسميهو شنو انت بطالب بحقوق…يامجرم. تفرح في بيضر دولتك وشعبك اكثر ما انت تستفيد منو ……حتكون مشرد في بلدان الناس عمرك كلو…..ربنا لا وفقك لافي الدنياانفصال الاخرة
نعم نعم لانفصال دارفور.المرة دي التصويت علي الانفصال علينا كشمالين ويا حكومتنا.نحن شعب الشمال حنتحمل المسوليه
أتكلم نيابة عن اسرتي وجميع أصدقائي وانا تحدثت معهم عن انفصال دارفور والاسباب وماذا سوف يحصل بعدها
فكان القرار بالإجماع فصل دارفور عن السودان فورا وإبعادهم عن الشمال وبدون اتفاقيات اللهم الا الاتفاقيات الدولية المعمول بها
العقليه والتاريخ والجغرافيا والثقافة والعادات والتقاليد والقبائل والسياسة جميعها تختلف فلماذا نتوحد ولمصلحة من هل السودان مستفيد شيء منهم
دارفور مخلب قط للمؤامرات والضغوطات الدولية علينا للاسباب السابقة واداة للتركيع
لا يوجد أصلا سوداني يرغب في استمرار العلاقة مع دارفور وجميع قوي المعارضة تلجأ اليهم. لسبب بعد هذةالمنطقة عن مكونات السودان والسودانيين
يا من تسمي نفسك علي وحادب علي مصلحة السودان وبعد ماتفصلوا دارفور وين تاني السودان ،، الإ تسموه مملكة مروي أو دنقلة ،، لأنه السودان يكون أنتهي ن وفي الحقيقة السودان مش حينتهي حيظل من البحر الأحمر شرقا حتي السنقال فهذا هو السودان لكنت أنتم أيها العرب أو مايسمون العرب شوفوا لكم وطن … قال افصلوا دارفور من أنتم ؟؟؟؟؟؟
نعم يا علي والقبيلة المسماة الرزيقات لا نريدها ايضا ليذهبوا مع دارفور غير مأسوفا عليهم
الرزبقات كلاب الحكومة والكيزان والمؤتمر الوطني يتم ادراجهم مع دارفور وينفصلو ياكلوا نارم مع الزغاوة
مافي سوداني اصيل يرفع السلاح في وجه اهلو ويلجاء الي دول الغرب مدعومه باسرايل بعرف مصلحت السودان
اركو مناوي تواجد في الخرطوم وقضيه دارفور بلنسبه اه لمن يدفع اكثر