الهندي: (الشفع) “اليفع”.. أقاموا ثورتهم (الحمراء) على صفحاتهم البئيسة،هؤلاء ليسوا من رجال (الميادين)
انفجر مناضلو (الكي بورد).. مرة أخرى.. هاجوا وماجوا في الداخل والخارج، ومن كل أصقاع الدنيا.. غضباً أرعن على رفضنا- الذي سيستمر ولن يتوقف- لتكليف سيدة (ست شاي) بافتتاح غرفة عناية مكثفة والتفضل بقص الشريط إيذاناً بالتدشين في مستشفى “محمد الأمين حامد” للأطفال.. وسط تصفيق ثلة من العبثيين.. الأولين والآخرين، الذين حاولوا تجاهل واستفزاز كل الجهات المختصة والمسؤولة عن الصحة في بلادنا رسمية كانت أم أهلية!!.
} هؤلاء (الشفع) “اليفع”.. أقاموا ثورتهم (الحمراء) على صفحاتهم البئيسة بالـ(فيسبوك)، لا في “ميدان أبو جنزير”، فأمثال هؤلاء ليسوا من رجال (الميادين)، ولهذا حضر قبل عدة سنوات الراحل الكبير “محمد إبراهيم نقد” إلى (الميدان) ولم يجدهم.. فكتب عبارته الخالدة على “كرتونة” ما زالت بطرفنا: (حضرنا.. ولم نجدكم)!! والرسالة وجهت يومها إلى الكثير من صناديق البريد.. حيث صمت جميع المناضلين عن الإجابة عن السؤال الكبير!!.
} وعندما علم السادة مناضلو (الأعمال الخيرية) التي لا حسابات لها، ولا مراجعين قانونيين ولا ضرائب ولا زكاة، عندما علموا أن العبد لله الذي لا حول ولا قوة له إلا بالله، لا يتعاطى أسواق الكذابين بالـ(فيس)، ولا صفحة له من بين صحائفهم السوداء، غير أنه يستخدم (الواتس) كثيراً في الكتابة وإدارة الصحيفة من داخل وخارج البلاد، انهمروا على هاتفه الخاص يبذلون الإساءات والشتائم برعونة يحسدون عليها.. وجهالة بقانون جرائم المعلوماتية تكشف أنهم ما زالوا (أولاد وبنات صغار)، لا (كبير) أمامهم.. ولا حكيم يناصحهم، ولهذا يريدون لسوداننا العظيم أن يكون متاهة بين الأمم، فوضى وعبثية.. وصبيانية ما أنزل الله بها من سلطان.
} وإذا اعتبرنا أن جوقة من المتوهمين بعودة زمن “كارل ماركس” قد ابتدعوا فكرة الدفع بـ(ست شاي) لقص شريط افتتاح جناح أو غرفة أو عنبر داخل مباني مؤسسة علاجية حكومية، فما الذي جعل وزارة الصحة بالخرطوم وإدارة المستشفى تسمح بهذه الإهانة البالغة لكل مسؤول عن إدارة صحية في جمهورية السودان؟! نحن هنا لا نتحدث عن (علو) مكانة أو (وضاعة) أي “ست شاي” في مجتمعنا الفاضل، فأنا شخصياً لي علاقات ود واحترام متبادل مع غالب “ستات الشاي” اللائي يتخذن من أركان شارعي “علي دينار” و “المك نمر” حول صحيفتنا، مقراً ومستقراً لـ(تلقيط) الأرزاق من خلف (المناقد). اذهبوا واسألوهن- يا سفهاء آخر الزمان- عن من يقف إلى جوارهن عندما تضيق بهن المضائق وتدلهم عليهن حجب الليل.. ولا أزيد.
} ولكن علاقتي هذه الحميمة بخالات من بقاع السودان المختلفة امتهنّ بيع الشاي مورداً للحياة، لا تمنعني أن أرفض وبشدة تقديم إحداهن لافتتاح مؤسسة خدمية عامة.. نكاية.. فقط في الحكومة!!
} ورفضي لهذا المسلك الارتجالي المرتبك لا يقوم على أجندة ومفاهيم (طبقية)، كما حاول (الشيوعيون الجدد).. شيوعيو زمن (اللوتري) والسفارات والجوازات.. والمعونة الأمريكية، أن يصوروا لمن يجد وقتاً فيضيعه في مواقعهم الهرجلة.. وصفحاتهم المراحيض!!
} بل إنني وكثيرون أرسلوا يؤيدونني في مواجهة حملة (بعثرة الأمة السودانية) المدعومة بمؤسسات ظلامية عالمية، نرفض استغلال (ستات الشاي) والزج بهن في أتون معارك سياسية، ونرى أنه غير مناسب وغير لائق إطلاقاً، أن تقوم إحداهن مهما بلغ حد النبل والكرامة في دواخلها بمهمة كتلك.. لماذا؟ الإجابة: (لعدم الاختصاص). فما علاقة “ستات الشاي” بالعنابر والمستشفيات وغرف العناية، حتى ولو ظللن مجاورات لتلك المؤسسات سنين عددا؟!!
} وتبعاً لسلوك “شارع الحوادث” المشين المهين.. فإننا سنسمع غداً بإحدى (فراشات) مدرسة ابتدائية أو ثانوية تحل محل (أبلة الناظرة) في طابور الصباح وحصة الرياضيات!!
} ثم يحل (العريف) مكان (العقيد)، و(المشجع) مكان (المدرب)، و(الغفير) محل (الوزير)!! وليتهم اجتهدوا ليكون مكان الطلقة عصفورة.. تحلق حول نافورة.. وتداعب شفع الروضة!!
} سادتي.. لا نريد أن نسمع مرة أخرى بمثل هذه الصبيانيات.. فنحن ما زلنا نأمل في دولة محترمة تراعي (التراتبية) في كل شيء.. لا تجاوز فيها للمقامات.. والمسؤوليات.. والاختصاصات.
الهندي عز الدين- المجهر السياسي
(( } سادتي.. لا نريد أن نسمع مرة أخرى بمثل هذه الصبيانيات.. فنحن ما زلنا نأمل في دولة محترمة تراعي (التراتبية) في كل شيء.. لا تجاوز فيها للمقامات.. والمسؤوليات.. والاختصاصات.))………. وهل أنت ترى حقيقة ما تقول ماثلة أمامك؟ إذا كانت إجابتك بنعم، فمنه العوض وعليه العوض
أدعياء حرية الرأي مشكلتهم أن معظمهم (أتجاه واحد) فهم مع حرية الرأي طالما لا يخالفهم أحد .. أما اذا أتى أحد برأي مخالف لهم، كما فعل الهندي تجهم يكشرون عن أنياب حجر الآراء ..
ياخي الهندي رأيه كدا .. علي كيفو .. زي ما أنت علي كيفك .. أيه لزوم الشتيمة والاساءة … حقو ما نطبق المثل اللي بيقول : لا تنهى عن فعل وتأتي بمثله …
ليس دفاعا عن أحد، بس الطريفي زول نصيحة !!!
مقال غير موفق ليتك صمت ولم تكتب شي،.واتمني من كل الاخوة عدم الرد عليك او حتي الاطلاع علي هذا المقال
ابتلينا بك وبأمثالك من عديمي الضمير والوطنية … من صحفيي هذا الزمن … يا الهندي… منذ عرفتك ماسحا للجزم … ومثير للفتن … بعيد جدا عن الآدمية ومدعي للوطنية … انت وغيرك ممن تدبج لهم وتلمع لهم .. في كفة وهذه الشريفة في كفة … لانها تكسب من شريف عملها قنوعة بما تجمعه لسد رمق اسرتها … لكن اعلم لن ينسى لك الشعب ووقوفك ضده … وما تكتبه خير شاهد ببعدك عن الصحافة فقط الصدفة والقدر اتى بك … فقط تكتب لتكسب لا لاجل مهنة … لم اقرأ لك يوما قط وقوفك مع المظلومين والبسطاء الذين اتت بهم ظروف الحرب الى هنا … هؤلاء احفاد شهداء كرري … سطروا هذا المليون ميل بدمائهم واشلاء .. هذا قلما يقال عنم… بالله بس اديني ما يثبت بانك منمٍ لهذا الوطن… الصحافة التي نعرفها تدافع عن القضايا الوطنية … لا ضدها كما انت الآن … ختاما الله يجيب يوم شكرك وما تطبل لهم…
هذا رايه فلماذا الهجوم الكاسح علي الهندي حتي سروجه لم يسلممنه الهندي يا ساتر.
قبح الله قولك وقبح الله وجهك دنيا واخرة
ليس كل الذين انتقدوك بشيوعيين وانما سودانيين
ويا ايها المتسلق انظر كيف اعدت وكررت عباراتك السقيمة والبليدة والتي خرجت عن نطاق ذوق رجل الشارع العام ان لم تكن تفكر لها افكر ك
(قد ابتدعوا فكرة الدفع بـ(ست شاي) لقص شريط افتتاح جناح أو غرفة أو عنبر داخل مباني) وشوف كيف استهجنت ست شاي بوضعك المسمى بين قوسين امعانا في التصغير ولا اظنك لا تفهم اللغة العربية وتخصيص المعنى وتوضيحه بالاقواس والنقاط والخطوط من تحت
ويا هندي لاحظ لعبارة استغلال ستات الشاي وكانهن جررن لتجارة الرذيلة والمحرمات او ماذا تقصد باستغلال ؟؟؟؟
مهما نفخت وطبلت ستظل الهندي الاعوج المنطق وعديم التركيز في ما يقول
سؤال واحد يا هندي هل انت اخبر وافهم من وزارة الصحة الولائية ؟؟ هل انت اخبر وافهم لهذا الدور من مدير المستشفى ..؟ هل انت اعرف واخبر بما يفترض ان يكون من كل الهيئات والطبقات في وزارة الصحة القومية والولائية .. هل انت اعرف من والي الخرطوم في التعدي على هيبة االدولة وحكومة الولاية ؟؟
اين كنت حين كان هؤلاء يبنون ويجمعون في المال لم لم تذكرهم بالخير وتتابع معهم الانجاز من هو حفرة الى صرح .. لم نسمع منك يوما ذكرتهم في خير .. كنت تنتظر لحظة الافتتاح ويكلف مامون حميدة او غيره وتاتي انت وتطبل للوالي وحكومته .. يا اخي انت انسان حاقد ليس الا سيبك من شيوعين وكيزان وغيره نحن لا نميل الى اي طيف غير طيف انا سوداني وقسما بالله لو لي امكانات ابني ما ابنى وبترخيص من الدولة يكون شرطي ان يفتتحه افقر انسان في السودان ..
ايها الهندي كما قلت من قبل في تعليق انك لا تسعى لهيبة الدولة وانما تحقر انسانة شريفة وشباب اوجدوا بصمتهم اكثر من اي نمتسلق مثلك
يهدوا فيك من الدواحة , تقوم تبيت برة
يبخروا فيهو وهو يظ…..ط!!
اقترح ان يربط (بضم الياء) حتى يتوقف عن البردعة
وانت ياسيادة الهندي مالك والميادين وعلاقة الميادين والثورات بالموضوع والرفض او التمرد … الموضوع بينك والشباب انت تصدية
بالكتابة وهم نصدوا لك بالرأي والحجة .. ولا علاقة لها لا بالشوعية او الماركسية
لا تعليق لي!!!
يصف كل من خالفه الرأي أنه شيوعي وهذا من فراغ فكره وسطحية طرحه ويصف الذين انتقدوه أنهم صبيانيين وهل علم من الذي كتب أو رد أو علق على خطابه … ومازال يطبل للنظام والوزير … الخ.
وقال أبو جنزير إنت شفتة أبو جنزير بيوين عامل جضومك المنفخة اللامعة دي زي جضوم حسين خوجلي…
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه الله يديك العافبة
معقول يكون دا صحفي فضلاً عن رئيس تحرير؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بلد كلها عشوائيه وتدار وفقا للاهواء والارتجال الكل يبحث عن الشهرة وتنصيب نفسة قائدا لركب الاصلاح والتغير ﻻ يفرق بين الوطن والدولة
قاموا ثورتهم (الحمراء) على صفحاتهم البئيسة بالـ(فيسبوك)، لا في “ميدان أبو جنزير”، فأمثال هؤلاء ليسوا من رجال (الميادين)، ولهذا حضر قبل عدة سنوات الراحل الكبير “محمد إبراهيم نقد” إلى (الميدان) ولم يجدهم.. فكتب عبارته الخالدة على “كرتونة” ما زالت بطرفنا: (حضرنا.. ولم نجدكم)!! والرسالة وجهت يومها إلى الكثير من صناديق البريد.. حيث صمت جميع المناضلين عن الإجابة عن السؤال الكبير!!.
اذا كان هذا العمل ثورة حمراء لامانع لدى كل الغلابة من هذة الثورة ( ولكن ظاهر عليك سوف تعمل فتنة ولكن عمل الخير باقي)
جوقة من المتوهمين بعودة زمن “كارل ماركس” قد ابتدعوا فكرة الدفع بـ(ست شاي) لقص شريط افتتاح جناح أو غرفة أو عنبر داخل مباني مؤسسة علاجية حكومية، (من المتوهم وهذا كلام فتنة كذلك واطن ان المسئولين من وزير الى ست الشاي حتي وان كانت لك علاقات ود واحترم لايغبلن هذا الحديث منك
بعثرة الأمة السودانية لم نسمع بعمل خير بعثرة الا في قاموس الهندي نسال الله لنا ولك الهداية والله المستعان
والله صدقت يا جبرا
( الأمة التي تقدم ست الشاي على وزير الصحة لن تتقدم أبداً ) من أقوال الصحفي العبقري الهندي عز الدين !!!!!!
________________________________________________ز__________
وضع شعبنا قدمه على عتبات سلم الرقي والتقدم يوم أن قدم السيدة الفاضلة أم قسمة بائعة الشاي لافتتاح غرفة العناية المركزة للأطفال واحتفى بها كأعظم ما يكون الإحتفاء ، فانعشت تلك البادرة كل مرضى الأطفال كما أنعشت كل مرضى الأمراض الإجتماعية الا الهندي عز الدين الذي تشبث في مقاله بدعوى ( التراتبية المحترمة ) التي بنى عليها قاعدته للبناء والتقدم بأن أُمَّةً تقدم ست الشاي على وزير الصحة لن تتقدم أبداً !!!
ليعلم الهندي عز الدين أن أمتنا حين قدمت أم قسمة بائعة الشاي على وزيري الصحة الولائي والقومي وعلى رئيس الجمهورية نفسه فقد قدمت الحق على الباطل ، وقدمت الطهر على الفساد ، وقدمت المروءة على الخنوع ، وقدمت التواضع على الإستعلاء ، وقدمت حب الحياة على الموت ، وقدمت الصدق على الكذب ، وقدمت الوفاء على الخيانة …
لماذا يقدم شعبنا وزيراً فاسداً يباع الدواء الفاسد أمام عينيه في جميع صيدليات البلاد ؟ لماذا يقدم شعبنا وزيراً فاسداً يعمل في مستشفياته مئات الأطباء المزورين الذين لا علاقة لهم بالمجال الطبي ؟ لماذا يقدم شعبنا وزيراً فاسداً عجز عن توفير الأكسجين والمحاليل الوريدية وشاش القطن ؟ لماذا يقدم شعبنا وزيراً فاسداً كان بإمكانه أن يبني المئات من غرف العناية المركزة مثل هذه التي بناها شباب شارع الحوادث ، لكنه مشغول ببناء عماراته ومستشفياته الخاصة التي تدر عليه دخلاً لو أنفق ثلثه في عمل الخير لكفى الوطن كله مؤونة العناية المركزة ؟
إنّ شعبنا يعرف تماماً من يقدم ومن يؤخر ويوم قال كلمته في هذا النظام بمقاطعة انتخاباته المزيفة كان الهندي عز الدين يدبج مقالاته مزيناً للتزييف .
إنّ أمة مثل اليابان على قمة هرم الرقي الإجتماعي تقدم في ترتيبها عامل النظافة على الطبيب والمهندس تقديراً لما يؤديه من مهام جليلة وعظيمة يصاب المجتمع بالشلل ان لم يكن فيه من يؤديها .
الأمم التي لا تتقدم أبداً هي الأمم التي تنفق حكوماتها ثلثي ميزانيتها على الأمن والدفاع لا لمواجهة عدو خارجي ولكن لقمع المعارضين من أبناء الشعب ، ثم يموت أطفالها بسبب عجز الميزانيات وقصور الأداء داخل مستشفيات خربة ونخرة ليس بها غرف عناية مركزة ولا حاضنات للأطفال الخدج ، ثم يشيد صحفيوها بوزير صحتها ويريدون أن يقدموه ليفتتح غرفة عناية مركزة لم يبذل في سبيل إقامتها أي جهد ، وربما كان حجر عثرة في التصديق بقيامها !!!
لقد كان بإمكان مامون حميدة و أبو قردة أن يفتتحا كل يوم صرحاً طبياً جديداً لو وجها فقط رسوم دخول المستشفيات الوجهة الصحيحة ولكنه الفشل والقصور وعجز الخيال والفساد يقعد بهما عن كل إنجاز ليأتي الهندي عز الدين باحثاً لهما عن ترتيب محترم يمنحهما حق الإفتتاح لصرح بناه شباب شارع الحوادث وشكلت بنابر أم قسمة قاعة نقاش تبلورت فيها الفكرة !!!
إنّ أمتنا أمة راقية يتقدمها أقزام ويرأس تحرير صحفها هنود أفلام !!!
استغرب ان تكون رئيس تحرير لان ما كتبته لا يرقي لأن يكون مقالاً بقامة رئيس تحرير (وانت لا قامة لك) … أي طالب اساس ممكن يكتب كما تكتب … كيف تصف كل من يخالفك بأنه شيوعي .. يا الهندي ليس من الضروري أن اكون شيوعيا حتي اكتب رداً علي ما تكتب … والشيوعيون لم تدنس أيديهم بأموال الشعب السوداني ولكن أنت وامثالك من الاسلامويين اكتنزتم الاموال من عرق الغلابي والمساكين وشيدتم القصور والفلل ونكحتم مثنى وثلاث ورباع وعلى حساب الشعب الصابر ..
اما شباب شارع الحوادث .. فأنت لن ترقي لما وصلوا اليه من حب وود من كافة الشعب السوداني بل ستكون على النقيض تماماً لن تنال من الشعب الا الإحتقار لأنك لا تريد لهم الفرح وكتبت ما كتبته لتحرض عليهم الجهات المسؤولة لايقاف نجاحاتهم التى تغيظك و تملؤك حقداً انت ومن تكتب نيابة عنهم او دفاعاً عنهم .
اما العظيمة ست الشاي فإنها وقفت مع الشباب للإعمار وليس كما الوزير للتدمير والفرق شاسع بينهما .. كف لسانك وقلمك عما يثير من تريدهم للوقوف ضد نجاحات هؤلاء الشباب … فهم ناجحون وبكل المقاييس والقادم أحلي بإذن الله ….
اثنان لا تشتبك معهما .. المجنون وال …. فالأول لايعي ما يفعل ولا تعرف كيف تكون ردة فعله .. أما الثانية فلا وازع لديها ولا دين … دعوا الكلب ينبح والتزموا أنتم الصمت … فأنتم بردودكم عليه تشعرونه بأهميته الزائفة
الان تأكد للكل إنك موغل في السطحية وعدم الموضوع .لا يمكن للانسان ان يكون عدوا للنجاح بهذا الشكل . يا أخي تسئ لشباب خلص كرسوا وقتهم وجهدهم حتى نجح مشروعهم من بحث عن جرعة دواء الى صرح مجهز بأخر واجدث الاجهزة . وخلاص يعني وقفت على من الذي يقص الشريط ؟ رجاءا كف عن هذا العفن الذي تنشره على صجيفتك والا سوف تندم . وزراء الصحة الذين تنتطر غير جديرين بشرف قص الشريط واحد منهم متمرد قتال قتلاء جيئ به من الاحراش مؤتمنا على صحة الناس وهو لم يكمل الثانوية في صفقة قذره حتى يأمنو شر مجموعته المتمرده والوزير الاخر صحيح طبيب لكنه مستيد تاجر و مستثمر. ريح نفسك وأطلع منها وقدر هؤلاء الشباب محفوط للشعب . لا يريدون منك شهاده ولا غيره.
يبدو أن هذا الكلب الأجرب قد وقع في الفخ الذي نصبه لشباب شارع الحوادث فبعد ان كان يكتب ويهرطق بغية استحسان ورضاء اسياده عنه فإذا به يستعدي كافة الشعب السوداني، ولأن غبي بدرجة الامتياز ولا يدري انه لايدري شيء فقد تعامل مع العاصفة التي هبت عليه تعامل يدل على ارتباكه وخوفه مما جعله بتفلت في كتاباته ويتضح ذلك في (العجن واللت) الذي استخدمهما في مقاله (الحامض) أعلاه، فهو يرى أي شخص ضده انه شيوعي احمر وكافر وهو الوحيد المسلم المؤمن، ففي مقاله الاول كان يتكلم على استحياء يحيي شباب شارع الحوادث تارة وتارة اخرى يلوم، لكن بعد الهجمة المرتدة عليه فقد (فقد المنطق).
مالنا نحن ومال نقد او ماركس ، ماهذه الرجفات والخزعبلات، يبدو انك تريد ان تدر عطف الناس بهذه الطريقة على أساس انك احد (رجال الميدان)
كل مافي الامر مجموعة نيرة من الشباب (الواعي) المتحمس صاحب نخوة وضمير، كلهم تحركوا صوب هدف انساني وبذلوا الغالي والنفيس وحققوه،وشعارهم قول النبي صلى الله عليه وسلم : ((لا تحقرنَّ من المعروف شيئًا، ولو أن تلقى أخاك بوجه طَلْق))اهي المشكلة في ذلك؟
ماهو الجرم؟
اذا كان انشاء غرفة عناية مكثفة جرم ويستحق كل ذلك الكلام منك، بالله عليك كن (رجل ميدان) وقل لنا انت ماهي عقوبة من اضاع الناس وتسبب في موتهم وهم يتجارون من مستشفى لآخر طلبا للعلاج ولايجدونه ؟!!!!!!!!!!
طبعا الإجابة عندك لن ينتطح عليها عنزان.
دعك من هذا وقل لنا كيف هي بعثرة السودان أهي بافتتاح مشروع من اختصاص وزير مستثمر ليس له الوقت لكي يلتفت برأسه فقط لعباد الله المسئول عنهم يوم القيامة دعك من ان يقدم لهم خدمه هي في الأصل حق اصيل؟!!!!!!!!!
الإجابة عندك طبعا ستضحك الغنماية
ثم ماذا ذنبنا نحن وتكتب وتشتكي (وتتوحوح) ان هنالك من اساء إليك بالسباب والشتائم وان تعلم جيدا ان (البتعملو بي ايدك بغلب اجاويدك)
وأما بالنسبة (لتلاقيط الرزق) فالفهم عندك مختل كاختلال قلمك ومن قبله عقلك لان الرب عز وجل يوم الحساب لن تزول من أمامه قدما عبد حتى يسأل من ماله من أين اكتسبه وفيما انفقه، فستات الشاي (بلقطوا)رزقهم من الشاي والقهوة، اما انت (تلقطه) من الأخبار و(الشمارات) واعراض الناس و(ابراج الحظ).
وأخيرا من قال لك ان السيدة الشريفة التي افتتحت غرفة العناية قد احتلت محل وزير الصحة وكأنه وزير الصحة عمله فقط يقص الشريط ويفتتح،
كل مافعلته شاركت في عمل خير جعله الله صدقة جارية لها وللشباب
ولماذا لايحتل العريف مكان العقيد والمشجع مكان المدرب والغفير مكان الوزير في بلادنا هذه اذا كنت يا سقط المتاع وَيَا أشباه الرجال ولا رجال تكتب في شئون الناس وأعراضهم ، وصدق الرسول الأعظم حينما قال ان اخر الزمان ينطق فيه الرويبضة.
الرويبضة : الهندي التافه يتكلم في شئون العامة.
اين هذا الدولة التي يتحدث عنها هذا النرجسى المنعم و عندما اقول الدولة اقصد الحكومة …….هولاء القابضون على انفاس الشعب و تريد أن يراعى فيهم التراتبية لا يتعالج أولادهم في مستشفيات السودان و يدرسون في مدارسه و أنت تعرف ذلك أكثر مني…..
اين هذا الدولة التي يتحدث عنها هذا النرجسى المنعم و عندما اقول الدولة اقصد الحكومة …….هولاء القابضون على انفاس الشعب و تريد أن يراعى فيهم التراتبية لا يتعالج أولادهم في مستشفيات السودان و يدرسون في مدارسه و أنت تعرف ذلك أكثر مني…..
دة اُسلوب بتاع واحد محترم خليك من انو صحفي يصف شباب وأبناء بلدو بسفهاء هذا الزمان والله مافي سفيه غيرك ولو أصلا في رقابة علي الصحف مقال زي دة المفروض يمنعو نشرو
أنا تاني لو القاني واحد غبي حأقول ليهو انت هندي عزالدين ولا شنوووو؟؟؟؟!!!!
الصحفي
يوجد في الفقه ما يسمى بالقياس الفاسد,,,
كثيرا ما أجتهدت في ايجاد مثال حي عليه …. حتى أتحفتني بمقالك هذا
و القياس الفاسد هنا :
مقابلة قص شريط غرفة العناية المكثفة بصورة أخرى مثل أن يقوم الغفير بمهام الوزير أو المشجع بمهام لمدرب
في الحالة الأولى الأمر لا يحتاج إلى تخصصية بقدر ما هو تكريم لهذه الأم
في الثانية الأمر يتحاج إلى تخصصية … وهذا أبدع مثال على القياس الفاسد.
و لتعلم سيدي أن مثل تدشين مثل هذه الخدمات سواء غرفة عناية مكثفة أو مستشفى كامل أو حتى كبري لا تطوله القوارض هي كلها أحداث تتم يوميا في دول حكوماتها محترمة و لها زمن تحترمه لا تضيعة في الهتافات و الإحتفالات…
شباب شارع الحوادث الذين أتهمتهم بأنهم أمطروا هاتفك برسايل سب و شتم …. لا أعتقد أن لهم زمن يضيعونه…. فزمنهم أغلى من أن يضيع في كتابة نص لمن لا يستحق فهم مشغولون بخدمة عباد الله و لن يعيقهم صحفي لم يجد ما يكتب عنه في ذلك اليوم فأراد ان يكون في خضم حدث و لم يجد إلا هولاء الشباب المهمومين.
من الجميل أن يدرك المرء متى يتحدث و متى يصمت و أظنك لا تملك هذه الموهبة
هدانا الله و هداك
بما انني لم اكلف نفسي عناء قراءة خزعبلات المدعو الهندي لان (كتاباته )تجمع الشئ ونقيضه٠الا انني اسال المدعو الهندي (الثوري):اي الميادين عرفتك او عرفتها ايها الكذاب النفعي المتسلق انت اخر من يتحدث عن الثورة ٠
يا شباب الحوادث خليكم من الكلام الفارغ ده فهذا كله تكسير لمجاديفكم ولهي لكم ورونا مشروعكم الجاي شنو وكيف تصلكم مساهمتنا فقد حرمنا من الأجر في مشروعكم السابق لعدم علمنا به وفقكم الله أين ماكنتم وسدد خطاكم وجعل الله أعمالكم في موازين حسناتكم ببركة هذه الجمعة.
ليس المؤمن بطعان ولا لعان ولا بذي – جاء بالحديث القدسي ( وانزلو الناس منازلهم ) وبالمختصر ان نقول للوزير وزير والخفير خفير وست الشاي ست شاي وكل شخص حسب المقدرات والمؤهلات دحين ياسودانيين انتو الدنيا عندكم كلها مخربطة ببعض ودايرين تتموها بالسب واللعن واخرها بسبب قص شريط لعمل كبير مهما كان مقدم الخدمه فيه شيوعي او جن احمر الموضوع لم يكن يستاهل هذا الهرج والمرج اولا الحكومة بعيده عن هذا العمل ولكن كان من باب الادب واحترام العمل المقدم ان يقدم العمل بالشكل المحترم وان تكون هنالك دعوة موسعة لكل ستات الشاي واسرهم الى جانب كل مسئولي البلديات والمعتمدين اضافة لاصحاب الشأن بالصحة ليكون التكريم لست الشاي وكل ستات الشاي ويكون عون وسند لهم لمقبل ايامهم الموضوع لايكون كامسجد الضرار بل عمل لوجة الله وايضان كان يمكن حضور المسئولين اثناء قص الشريط بواسطة ست الشاي _
حملة مقاطعة صحيفة الأهرام اليوم
وناس التراتيبية ديل كانو وين لما الاطفال كانو بيموتو وهم شغالين عرضة ورقيص مع الرئيس. ويجيبوهم ليه عشان يقولو ليهم يدكم معانا نوديها فلسطين اطفال غزة أولى او يودوها افريقيا الوسطى أو جزر القمر،،،عملوها كتير قبل كدا وكمان مامون حميضة قال مستشفيات الخرطوم جاهزة لأستقبال جرحى غزة وبعد دا قالوا ليهو مستشفياتكم غير لائقة،، أها ديل كبارنا يا كبير إنت
التحية للكاتب والتحية لشباب شارع الحوادث وكذلك لخالتنا وأمهاتنا العاملات في مهنة الشاي. وابدأبالمقولة الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية فلنبتعد اخوتي عن التجريح والتخوين وأهم ما أراه في هذا الموضوع هو تجهيز تلك الغرفة بالمعدات والأجهزة الحديثة لتكون في خدمة الناس وهذا ما يجب تسليط الضوء عليه بغض النظر عن من افتتح وزير ام غفير الخ نحن نبحث وكما يقال لا تكافح من اجل النجاح بل كافح من اجل القيمة.
حملة مقاطعة صحيفة المجهر السياسي من الان فصاد لا اشتريها
اكبر دليل ان تقديهم لست شاي لافتتاح هذا مقالك هذااسع عليك الجمع بين او جنزير والموضوع ده شنو بعدين تحقير الناس بوظائهم ده نوع من الاحتقار والعنصريه فياخي اخي حقو تحترم الوظيفه التي وضعتك فها الاقدار وارادة الله فهي لم تصبح ست شاي غالبا بارادتها لو كان هناك عدل في بلدك
انا المحيرني انه ساب الحاصل في البلد كله ومسك في الشباب الطلعو احسن من الحكومه ببساطه دا راجل مريض
انه زمن المهازل ان بظهر علينا مثل هذا الوضيع جامع اكياس القمامةيأخى عليك الله اى دولة محترمة انت تتحدث عنها اذا كانت الحكومة عبارة عن مجموعة من اللصوص يساندها ويدعمها لاعقى الاحذية امثالك الذين يطبلون لأسيادهم نافع والبشير يا هندى يا وضيع اىدولة محترمة تتحدث عنها انت اذا كان رئيسك مجرم حرب مطلوب للعدالة الدولية ومعه ثلة من مجرمى الحكومة وزير الدفاع بالنظر وباقى العصابة يأخى لو انت تفهم تكريم شباب الحوادث لأم قسمة هو تكريم لكل امهات السودان المناضلات الشريفات الحرات المحترمات فمن انت حتى تعترض على هؤلاء الشباب الاحرار الشجعان فلتعلم ايها الهندى القمامة ان (فضلات) ام قسمة وجميع بائعات الشاى اشرف واقيم وافضل منك انت الواطى الوضيع واشرف من كل اسيادك المجرمين فى عصابة الانقاذ
يا جماعة الخير ارجوكم لا تردون علي هذا الهندي. هنالك حملة لمقاطعة جريدة المجهر السياسي التي يرى من خلالها الهندي وهي مملوكة له وهو رئيس تحريرها. انا شخصيا مع هذه الحملة قلبا و قالبا. وداعا يا الهندي وجريدتك. كنت اشتري هذه الجريدة باستمرار ولكن بعد هذه الحادثة فلا والف لا.
بالجد يا الهندى انتا هندى .. وما كنت قايلك سطحى وحاقد للدرجة دى .. لكن ظهرت على حقيقتك وانك ما عندك مخ ولا فهم وانك مجرد كوز خسيس وحاقد وانتا بتحاول تشكك الناس فى امانة شباب شارع الحوادث وانو ما عندهم حسابات ولا مراجعين قانونيين ولا ضرائب ولا زكاة .. بقول ليك يا هندى كل الناس مطمنين لأمانة هؤلاء الشباب ونتيجة المراجعة للاموال بتظهر يومياً على الهواء وبعرفوها كل المرضى والمحتاجين الاستلموا تكاليف العلاج والفحوصات أول بأول وظهرت نتيجة مراجعة الاموال للناس كافة فى افتتاح غرفة عناية الاطفال الكلفت خمسمية الف دولار يا هندى .. وبعدين معقول تكون غبى وجاهل حتى بأمور دينك يا كوز يا اسلامى وتتكلم عن حق الزكاة فى مال صدقات وتبرعات بتصرف أول بأول وما بيحول عليها حول وهى ليست من عروض التجارة ولا هى مال فائض يودع فى حساب وديعة او حساب توفير؟!؟!؟ الظاهر عليك ما عارف ما هى الزكاة وما هى شروطها ومتى تجب !!!!.
ثانياً يا هندى انت عجزت عن ادراك مغزى ورسالة ان تفتتح العمل العظيم دا ست شاى .. فشباب شارع الحوادث ما قالوا ست الشاى تبقى وزيرة فدا ما تخصصا .. لكن قصها للشريط فيهو رمزية وعملية تشريفية بتعنى احترام وتقدير لكل الامهات العاملات فى مهن شريفة. وبالبتقول عنهم شفع ديل طلعوا احسن منك يا العامل فيها كبير وانتا عقلك زى عقل سخل صغير .. وبعدين مالا ست الشاى ؟؟ الظاهر نسيت ماضيك لمن كنت مجرد متحصل نفايات ( مع كامل احترامى لهذه المهنة ) تتحاوم فى الشمس عشان تجمع الايراد .. وبالنسبة لنظام التراتيبية وشنو ما عارف الجايبو لينا من الهند دا فلازم تفهم ان الهند ليست قدوة لنا فى هذا المقام فهى أسوأ بلد فى العالم تطبق نظام العنصرية والطبقية .. والشفتو انتا فى الهند يا هندى ما احترام ولا حاجة .. دى عنصرية وطبقية المجتمع الهندى فى أبشع اشكالا يا هندى.
ثالثاً يا هندى انتا يا طبال اسيادك المصريين البتبوس فى جزمم ليل نهار.. عقليتك المريضة ياها نفس عقلية الكيزان أى زول يخالفكم تقولوا عليهو شيوعى .. ومع انى ما شيوعى ولا منتمى لى اى تنظيم سياسى لكن الشيوعيين أشرف منك ومن كل الكيزان .. يا كوز يا باطل .. فالشيوعيين أبداً ما سرقوا اموال الشعب ولا أفسدوا فى الارض ولا خدعوا الناس باسم الدين ولا حتى أساءوا للدين زى ما أساء الكيزان ولا اتنازلوا عن تراب الوطن زى ما اتنازل الكيزان وزى ما عملتا انتا فى قضية حلايب يا نجس يا باطل يا عديم الوطنية وعديم النخوة والرجولة.
رابعاً يا اهبل ما علاقة كلام نقد فى ميدان ابوجنزير بشباب شارع الحوادث ؟!؟! نقد لمن قال الكلام دا كان قاصد قوى المعارضة السياسية وفى الوقت داك حسب ظنى مبادرة شباب شارع الحوادث لم تكن موجودة أصلاً ولم تكن مقصودة بالكلام دا .. شكلك كدا من كترة ما الناس ادوك فى راسك بقيت تلخبت الاحداث فى بعض وتتكلم برا راسك ساى .
أخيراً هل انت من رجال الميادين ؟!؟! وهل انت مقتنع انك أصلاً راجل يا بتاع ريرى انتا .. متذكر ريرى الطلعت ارجل منك يا باطل ؟؟ .. عليك الله عاين لى شكلك دا فى المراية هسى فرقك من البنات شنو ؟!؟! لو سالنا اى بت عنك حتقول انها بتعتبرك زول مخنث ساى وما حتخاف على نفسها منك .. فما تتكلم عن الرجال فأنت لست منهم .. أنت فى النهاية مجرد بوق كيزانى مخنث تنعق من خلف ذات الكيبورد البتعاير بيهو الناس دا.. بس دا زمن محن الانقاذ انو واحد خايب وجاهل وما عندو مؤهلات زيك يبقى صحفى !!!!
تقول نكاية بالحكومة …!!!!! كيف ذلك وأنت أحد مرتزقة الحكومة ومن يطبطب عليها إنت فاكر الناس أغبياء للدرجة دي .. كيف لا تفتتح وتقص الشريط تلك الشريعة العفيفة التى ربت من عرق جبينها الشريط في بادرة تكرم لها وهي التى تستضيف كامل شارع الحودات وينطلقون من تعريشتها وضلها ومن على بنابرها أيها الأخرق …. ياهندي انت فعلا هندي بس نفس أعرف من هنود وين كلكتا في الأصل ولا أم عشر ؟؟؟؟؟؟؟؟ وعلى فكرة مناضلين الكي بورد البتقول عليهم ديل صدقني بعد إلا تلبس ســارى هندى عشان تتدسى منهم … ياهندينا يامعذبنا وسبب كل بلاولينا تباً لك ولمن وآلاك ولمن نظر في وجهك القبيح … ومن الليلة حاتشرب شاي من غير سكر حتى لوعند جيرانكم ……هههههههههههه
صمت دهرا ونطق كفرا…
ياهندي يا دلوكة… انت ما في يفهم ايش اقول
لو كانت الغرفة من تبرع رئيس او وزير او اي حد من الطبقة اللي ما بتشبه بقية البشر كنا قلنا كلامك صاح..
لو كانت الغرفة من القرض الصيني او القطري او التشادي او حتى قرض صومالي كنا قلنا كلامك صاح..
لو كانت الغرفة من تبرعاك ولا كنت ساهمت فيها بي جنيه واحد قلنا دا حقكك.
لكنك واضح لا تجدع ولا تجيب حجار …
الغرفة من مال الشعب (مجهود >اتييييييييييييييييييييييييييي) ويحق للشعب يحدد من يفتتحها
أنا علقت فى المقال الأساسي ، بأنه يستحيل أن يكون هذا الرجل رئيس تحرير جريدة سياسية اجتماعية عاملة لجميع الناس ، وقد أثبت فعلاً بهذا الرد غير الموفق بأنه لا يصلح رئيس تحرير جريدة بل لا يصلح أن يكون صحفياً مطلقاً .
شباب اذا اختلفا مع الهندى نرجو ان يكون الاختلاف بالحجة ونطلب عدم استخدام الالفاظ البذيئة
واين انت من رجال الميادين
الشباب ماقصرو في الرد عليه لكن هو يتمثل قول الشاعر – اذا اتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي باني الكامل
الي الامام ياشباب – الجمل ماشي والكلب ينبح .. عذرا عذرا عذرا ياشاب شارع الحوادث . الله معاكم
دولة محترمة وانت ريئس تحرير صحيفة فيها الله يكون في عون الدولة والشعب السوداني
نقترح هاشتاق اقالة هذا اللا صحفي علي الفيس بك
دعوه فأنه مأمور
أسس غاندي ما عرف في عالم السياسية بـ”المقاومة السلمية” أو فلسفة اللاعنف (الساتياغراها)، وهي مجموعة من المبادئ تقوم على أسس دينية وسياسية واقتصادية في آن واحد ملخصها الشجاعة والحقيقة واللاعنف، وتهدف إلى إلحاق الهزيمة بالمحتل عن طريق الوعي الكامل والعميق بالخطر المحدق وتكوين قوة قادرة على مواجهة هذا الخطر باللاعنف أولا ثم بالعنف إذا لم يوجد خيار آخر.
(اخدنا من الحضارة الهندية كاملها لتحقيق نهضة المجتمع ) بس انتطر ,,,
من اي مكب نفايات اتى هذا الهندى .. ما هذا الجهل .. و ما هذا الغباء .. من المؤسف حقا ان يكتب رئيس تحرير ومالك صحيفه هو مديرها العام ورئيس تحريرها والعضو المندب فيها مثل هذا المقال .. اسفى على السودان .. اسفى على من كتب ولو ماكنت من ناس ديله واسفاى .. اللمبى وزير والهندى رئيس تحرير .. يا عيب الشوووووووووووم !!!
جنت علي نفسها ……….ها تذكر محمد احمد طة جريدة الوفاق………….حسب تحليلي سوف تلقى المصير نفسه …..بغض النظر عن الطريقة
للاسف ياهندي نحن نتشرف بان تكون واحده من امهاتنا مهما كان مقامها مقدره من فئه من الناس وبالنسبة لك انت خليك علي دفك وطبل للحكومة وللاسف انت اسئت لكل الامهات بالبلد وليس لست شاي تكسب عيشها بعرق جبينها ولا تستجدي احد ليتكرم عليها بحفنة فكه وتربي في اطفالها وللاسف كل مقالاتك تفرض اراءك علي الناس وانت نكره في الصحافة وليخفي علي الجميع انت سبب كوارث البلد من امثالك وبكره بتجيحكومه جديد وسوف تتطبل لها حتي ترتزق منها وست الشاي ابرك منك لانها تعمل بعرق جبينها ولا تتطبل لتترزق من مدح احد سلام ياسودان
ما قرأته من تعليقات وميض نار، إحتقان، ناس ممغوصة، كلمات نارية، قنبلة زمنية ومن أشعل الثورة غير شباب الكيبورد في مصر وغيرها ويبدو أن الميدان سيعج بالحضور وعلى حين غرة.