منوعات
فيديو: وعلي طريقة المحترفين.. شاب سوداني يقدم تابلوهات بالكرة وسط شوارع الخرطوم..ونشطاء …معقول دي الخرطوم ولا باريس ؟!
تحصل موقع النيلين علي فيديو لفت أنظار الكثيرين, حيث يظهر الفيديو شاب سوداني يقدم فواصل كروية وتابلوهات علي طريقة كبار المحترفين.
ويبدو أن هذا الشاب يتمتع بمهارة كروية عالية جذبت إليه أنظار رواد مواقع التواصل الاجتماعي والذين سارعوا علي تبادل هذا الفيديو فيما بينهم.
ولكن أكثر ما لفت أنظار المتابعين الطفرة الكبيرة التي ظهرت في شوارع الخرطوم وبعض المباني والمنتزهات السياحية, حيث تم تصوير هذا الفيديو في مناطق سحرت رواد مواقع التواصل وجعل لسان حالهم يقول: هل هذه المشاهد داخل ولاية الخرطوم؟؟ ام باريس؟؟.
وقد تم تصوير هذا الفيديو في أكثر من موقع حتى سيارة المواصلات المعروفة باسم بص الوالي وجدت حظها من التصوير.
لمشاهدة الفيديو علي قناة فيديو النيلين أضغط هنا
ياسين الشيخ _ الخرطوم
النيلين
الود دا حريف كرة واعلام جعلنا نرى مناظر في غاية الروعة للخرطوم بالرغم انه كل يوم ماشيين بجنبها لكن ما قاعدين نلاحظ ليها
راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع
انا شفت الفيديو دا امبارح في صفحة فيسبوك صراحة الناس اندهشت من جمال الخرطوم خصوصا المغتربيين الطولو من السودان
اعلامنا ما فاضي الا للحروب واخبار الفنانين والمذيعات وناس السياسة الما شغاليين حاجة… يبدو ان هنالك مهندس خفي يعمل ليل نهار علة البناء والتعمير تحياتنا للجنود المجهوليين
ما شاء الله والله مصور محترف وعرف كيف يختار المواقع البتفتح النفس مش زي مواقع محمد موسى واسكتشهات جمال حسن سعيد عكسوا صورة سالبة عن السودان ومدن السودان .. وخاصة لم يجي ويقول من وسط الخرطوم وهو يكون في ضاحية او حي شعبي
الشكر للوالي ومعتمد الخرطوم
لا جدال في مهاراته الكروية و التحكم الرائع في الكرة له التحية …… لكن الذي شدني اكثر … الكاميرا التي رافقته في حسن اختيار مواقع التصوير و عكس ذاك الجمال للاخرين ….. نحن ندعو شبابنا لتقديم الاعمال و الانجازات التي تشرف بلادنا خاصة في عالم اليوم حيث توجد فرص كثيرة من خلال وسائل الاعلام التي سهلت من ايصال المعلومة الى ابعد بقاع الارض في يسر و سهولة …. دون موانع او تكاليف مادية تذكر !!!!!!! تحياتنا لهؤلاء الشباب الذين جعلونا اليوم نفرح بهم و بما قدموه من ابتكار ممتع !!!!
الأخ محمد شداد السلام عليكم ورحمة الله انا عبدالله عماد صاحب الفيديو
الأداء والتصوير والمونتاج كله كان عن طريقي الفيديو منتجته بنفسي و زوايا التصوير كانت تبعاً لفكرة الفيديو و نوع الحركات والأماكن التي اخترتها للتصوير استخدمت كاميرا متطورة توجد بها تقنية ضبط زوايا التصوير برؤيتها عبر الهاتف الجوال بتقنية واي فاي و بثبت الكاميرا اللقطات المتحركة كمان اخترت زواياها و كنت بطلب من اقرب زول يمسك الكاميرا و اشرح له طريقة حركته
الحمد لله ان عجبكم 🙂
جميل جميل جداً ، والله دمعت عيناي وأنا أعمل الآن في الغربة ، وشكراً كتير لهذا العمل الفني الجميل ، نتمني أن يكون السودان كله بهذا الجمال .
عزيز أنت ياوطني *** برغم قساوة المحن
هذا أحد فنون الإعلان السياحي، وكم يسعد المواطن لو كانت وزارة السياحة التي أعدت ونفذت هذا الفيديو، فإن كانت هي فسنكون فرحين يقينًا بتطور الذهنية السياحية لدى الجهات المعنية، لاشك أننا نفتقر كثيرًا إلى تسويق أنفسنا سياسيًّا واقتصاديًّا واجتماعيًّا وثقافيًّا وفنيًّا على المستوى الرسمي… العالم يتطور ونحن نتصأصأ، أما على المستوى الفردي فهناك نماذج سودانية مشرفة أثبتت كفاءاتها في مختلف التخصصات والمهن في مختلف دول العالم، وفي مطلع كل شمس نسمع عن تكريم أحد السودانين لإبداعاته وتجليَّاته، ولكنهم حين يدخلون السودان يصابون بخيبة الأمل جراء ندرة الطاقات الداعمة، ويصيبهم الخمول إلى أن يعودوا من حيث أتوا فيتجدد نشاطهم وتتفتح نوافذ الإبداع من جديد.. بلد غنية بمواردها وكفاءاتها ولكن لا ندري لماذا هذا الانكفاء والتقهقر والذيلية؟!
حقيقة إنه السودان أجمل بلد لو وجد من يهتم بالجمال … موقع الخرطوم من أجمل المواقع في العالم ونرجو أن تتم الإستفادة القصوى من نهر النيل والنيلين الأزرق والأبيض …
الشغلة كلها مهارة في التصوير وانتقاء لبعض الأماكن، بس لو كانوا عايزين يوروا الناس الحقيقة كان صوروا في موقف جاكسون والسوق العربي وحائق مايو المفتوحة مش الدخولها بالقروش، كان يصوروا جنب المستشفيات عشان يوروا المغتربين زي ناس المعلق ود البلد الحقيقة وأهو كان وفروا عليهو دموعه أو كان دموعه انهمرت للحال السيئ اللي وصل ليهو السودان في ظل حكم وتسلط الكيزان
وعين الرضا عن كل عيب كليلة
ولكن عين السخط تبدي المساويا
(وتكرم عينك يا عبدالله عماد صاحب الفيديو)
صاحب هذا الفيديو يفترض يتم تكريمه من قبل والي الخرطوم , لأنه فنان بكل معاني الكلمة ولأنه بعمله هذا قدم أجمل صورة للوطن أرضه وإنسانه وترابه .