عالمية

بالفيديو خبير مصري: مصر شاركت في عاصفة الحزم لعرقلة السعودية

قال الخبير الاستراتيجي أحمد عز الدين، المصري، إن مشاركة مصر في عملية “عاصفة الحزم” التي تقودها السعودية ضد هيمنة الحوثيين على اليمن، لتوقيف وعرقلة “فرملة” السعودية وعدم إطلاق العنان لها.
فيديو.. خبير مصري: مصر شاركت في عاصفة الحزم لعرقلة السعودية

وأضاف عز الدين في تصريحات لقناة “القاهرة والناس” مع الإعلامية أماني الخياط أن السعودية تقوم بهذه العملية للهيمنة على اليمن، وإعادة تشكيل خريطتها السياسية، وأن دخول مصر في العملية جاء لكبح جماحها.

وأكد أن “السعودية ستخسر الحرب في اليمن؛ لأنها لا تعرف طبيعة الشعب اليمني الذي سيتحالف جميعه ضدها، ولذلك فالوجود المصري في العملية مطلوب لهذه اللحظة”، حسب تعبيره.

وزعم عز الدين والخياط خلال البرنامج أن السعودية تقوم بقصف وتدمير البنية التحتية للشعب اليمني، ونشر الفوضى من خلال ضرب السجون ومعسكرات الأمن المركزي وحتى الطيران اليمني.

شاهد الفيديو
فيديو.. خبير مصري: مصر شاركت في عاصفة الحزم لعرقلة السعودية

رصد

‫4 تعليقات

  1. ليست هذه هى الحقيقة
    بل الحقيقة وكما ذكرت من قبل ,ان مصر لا تريد ان تكون السعودية هى صاحبة القرار والكلمة فى الامة العربية ,فى حالتى الحرب والسلم .
    حيث كانت مصر هى صاحبة القرار فى هذا الشان منذ عهد عبد الناصر .
    كما وان السيسى عرقه دساس , وهو من عرق احفاد القردة والخنازير . يعمل بامرة اسياده فى اسرائيل التى تتظاهر بمعاداتها لايران المجوسية التى تستظل تحت ظلال شجرة الاسلام ,باسم الدين .
    وما هى ايران وما العلاقة الحقيقية بينها وبين اسرائيل ?
    صحيح المثل القائل لو جاك الطوفان حط ابنك تحت رجليك
    هل تناسيتم ?ام نسيتم من اين كانت ايران تحصل على السلاح فى حربها ضد العراق ?
    اليست من اسرائي عدوة الاسلام والمسلمين ? فرضيا نقول المصالح والحوجة ولكن هل يباع الدين بالمصالح ان كانوا مسلمين ?الا يسبون خيرة اصحاب رسول الله وشرف رسول الله فى عرض امنا عائشة رضى الله عنها ?الم يحللوا ما حرم الله ? الايكيدون للاسلام والمسلمين السنة شر المكائدوسبلل التدمير والخلاص منهم?
    ان ايران لاشد عداوة على الاسلام والمسلمين من اسرائيل ;وان السيسى الخسيس تدفعه عرقه واسياده وغطرسته لمعادات الاسلام و المسلمين السنة بالاخص , وهو ينفذ اجندته تحت غطاء الحب للسعودية والخليج وطبع قبلاته على خدود حكامها .
    ولم ياترى ? الاجابة :
    اقبل ذا الجدار وذا الجدار وما حب الجدار شغفن قلبى ولكن حب ما احتوتها مخازن الجدار
    نسال الله ان يخلص امتنا من السيسى وامثاله

  2. بعد وفاة الملك عبدالله و تسريبات قناة الجزيرة الخاصة بمليارات دول الخليج لمصر افتقدت مصر الكثير من خصوصياتها السياسية مع دول الخليج العربية و خاصة المملكة العربية السعودية التي كانت لا تخطو اي خطوة سياسية الا كانت مصر مشاركة بفكرها و قرارها الذي لا تحيد عنه القرارات الخليجية عامة ناهيك عن الرياض !!! اتخاذ القرار في عاصفة الحزم كان من مخرجات السياسة السعودية الامر الذي جعل مصر تحس بتجاهلها و ان لم يكن تجاهل كليا” !!!! و على الرغم من مشاركتها الا ان مصر ما زالت تحس بالغبن نحو النهج السعودي الاخير !!!! هذا الموقف جعل الساسة المصريون عامة يتمنون فشل ( عاصفة الحزم ) حتى يقول من يقول ان العملية التي قادتها السعودية فاشلة !!!! فلو تزعمتها مصر لكانت ناجحة 100% !!!!!! و تلك اماني .

  3. بالتأكيد أن تجاهل الملك سلمان للسيسى بل أخفائه عنه وعن الأمارات ساعة الصفر كان بمثابة الصدمة فالسيسى ومحمد بن زايد كانا يعتقدان ان بناء التحالف سيستغرق وقتا طوبلا لتكوينه وهو ما سيعطى الحوثى فترة للتقدم وفرض سياسة الأمر الواقع ومن ثم تنصيب أحمد صالح نجل الرئيس المخلوع وسفير اليمن فى أبوظبى (عاصمة الثورات المضادة) تنصيبه رئيسا حيث كان يتم التخطيط للتامر على الثورات العربية ومن ضمنها اليمن ولا يخفى على فطنة القارىء أن الأمارات لديها حقد دفين ضد الأسلاميين عموما خاصة التيار الأخوانى وبما أن القيادة السعودية الجديدة قد فطنت لخطورة شيطنت وأبلست كل التيارات (السنية) بدء من القاعدة مرورا بالأخوان وأنتهاء بحماس بينما لا يوجد تنظيم شيعى واحد على لوائح الأرهاب العالمى أو الأسلامى أو حتى العربى بما فيهم جماعة الضاحية الجنوبية وكلاء الولى الفقيه فكان أن مارست ضغوطا على السيسى من أجل ألغاء قرار وضع حماس فى قائمة الأرهاب المصرية وكذلك علم الأستخبارات السعودية بما يحاك لليمن من أجل عودة صالح مرة أخرى للحكم عبر نجله وأنفراد بن زايد والسيسى بتحالف سري ينسق ويتشاور ويتحالف ويتبادل الزيارات السرية مع الكيان الصهيونى ولا ننسى الأردن المملوكة للصهاينة وتمدد أيران فى أحتلالها لثلث العراق وربع سوريا مع وجود الأقلية الشيعية بالسعودية فى مناطق أنتاج البترول “شرق المملكة”(90% من أنتاج المملكة فى حقل الغوار فى الأحساء)وأنتظارها لساعة الصفر من الولى الفقيه للتحرك بعد أن تم تدريبها بأيران تحت ستار الدراسة فى الحوزة العلمية مع علمها بأن ما تم فى البحرين بروفة بسيطة لما سيحدث لها بأختصار السعودية محاضرة من كل الأتجاهات ودخلت فى عداء مع مكونات سنية شعبية عريضة ومؤثرة كانت حتى القريب العاجل تحت عبائتها أو على الأقل كانوا فى خانة الحياد الأيجابى بالنسبة لها مع الأخذ فى الحسبان أن الحليف الامريكى سيعقد صفقة مع ملالى قم سيطلق العنان للفرس ليكونوا أحد أقطاب المنطقة (النقيب الصهيونى – الملازم أول التركى – الملازم – الفارسى) وبالتالى العرب وفى مقدمتهم المملكة سيصبحون الجنود الذين عليهم أداء التحية العسكرية لهؤلاء وتنفيذ الأوامر التى ستصدر أليهم منهم وبناء على ماسبق لم تترد المملكة فى التدخل العاجل فى اليمن لتقول للأقليم وللقوى الكبرى أننا نملك زمام المبادرة والقيادة فى المنطقة نتج عنه خريطة توازنات جديدة فى المنطقة سيكون لها ما بعدها قبل أنسحاب أمريكا من المنطقة ومحاولتها فرض تنصيب ملالى طهران وأعطائهم دور أقليمى على حساب الحلفاء التقليديين الذين عرفوا “متأخرا” أن وضعهم لكل “بيضهم فى السلة “الأمريكية كان خطأ عظيما

  4. والصدمة الكبرى للسيسى عندما سمع ان بكستان انضمت للحلف وقواتها تحرس الاراضى المقدسة.