حسين بيك :ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺄﺗﻲ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﻟﻤﻮﺳﻲ ﺍﻟﺰﻭﻣﻪ ﻻﻳﻌﻠﻢ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺫﺍ ﺳﻴﻔﻌﻞ ﺑﻬﺎ ﻭﺣﺘﻲ ﺍﻟﺰﻭﻣﻪ ﻧﻔﺴﻪ ﻻ ﻳﺪﺭﻱ ﻣﺼﻴﺮﻫﺎ
ﺷﺨﺼﻴﺎ ﻻ ﺗﺴﺘﻬﻮﻳﻨﻲ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻪ ﺇﻃﻼﻗﺎ ﻭﻻ ﺃﺟﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﺩﻧﻲ ﻣﺘﻌﻪ … ولو خيرونى بين متابعة قمة الدورى الاسبانى اليوم ومشاهدة احدى مباريات دورى المحس بميدان ترهاقا بصنقعت شرق لاخترت الاخيره بلاتردد .. ﻓﻌﻨﺪﻣﺎ ﻳﺴﺘﻠﻢ ﻣﻴﺴﻲ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻟﻘﺎﺻﻲ ﻭﺍﻟﺪﺍﻧﻲ ﺃﻧﻪ ﺳﻴﺮﺍﻭﻍ ﺛﻼﺛﻪ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﻋﻠﻲ ﺃﻗﻞ ﺗﻘﺪﻳﺮ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻀﻊ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺒﺎﻙ ﺃﻭ ﻳﻬﺪﻱ ﺗﻤﺮﻳﺮﻩ ﺫﻫﺒﻴﻪ ﻷﺣﺪ ﺯﻣﻼﺋﻪ .. ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻌﻜﺲ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺄﺗﻲ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﻟﻤﻮﺳﻲ ﺍﻟﺰﻭﻣﻪ ﻻﻳﻌﻠﻢ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺫﺍ ﺳﻴﻔﻌﻞ ﺑﻬﺎ ﻭﺣﺘﻲ ﺍﻟﺰﻭﻣﻪ ﻧﻔﺴﻪ ﻻ ﻳﺪﺭﻱ ﻣﺼﻴﺮﻫﺎ ﻭﻟﺬﺍ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺑﺄﺳﺮﻩ ﻳﻘﻒ ﻋﻠﻲ ﺃﻣﺸﺎﻁ ﺃﻗﺪﺍﻣﻪ ﻓﻲ ﺇﻧﺘﻈﺎﺭ ﻣﺎﺳﻴﻔﻌﻠﻪ ﺍﻟﺰﻭﻣﻪ ﺣﻜﻮﻣﻪ ﻭﻻﻳﺨﻔﻲ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺑﺄﻥ ﻗﻤﺔ ﺳﻨﺎﻡ ﺍﻟﻤﺘﻌﻪ ﻭﺍﻹﺩﻫﺎﺵ ﺗﺘﻤﺜﻞ ﻓﻲ ﺍﻹﺗﻴﺎﻥ ﺑﺸﺊ ﺧﺎﺭﺝ ﻋﻦ ﺣﺪﻭﺩ ﺍﻟﺘﻮﻗﻊ ﻭﺑﻌﻴﺪ ﺟﺪﺍ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺄﻟﻮﻑ… ﻭﻛﺬﺍ ﺗﺮﺍﻧﻲ ﺃﺭﻓﻊ ﺣﺎﺟﺐ ﺍﻟﺪﻫﺸﻪ ﻣﻦ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺗﺸﺠﻴﻊ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﻟﺒﺮﺷﻠﻮﻧﻪ ﻭﺭﻳﺎﻝ ﻣﺪﺭﻳﺪ ﻓﻌﻨﺪﻣﺎ ﺗﺠﺪ ﺃﺣﺪ ﺷﺮﺫﻣﺔ ﻗﺎﻉ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﻪ ﻳﻌﺘﻠﻲ ﻟﺴﺘﻜﺎ ﻧﺼﺐ ﺑﺈﺗﻘﺎﻥ ﻋﻠﻲ ﻧﺎﺻﻴﺔ ﺯﻗاﻕ ﺿﻴﻖ ﺑﺎﻟﻜﻼﻛﻠﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻮﻋﺪ ﺃﻧﺪﺍﺩﻩ : ( ﺇﻧﺘﻮ ﺑﺲ ﺗﻌﺎﻟﻮﺍ ﻟﻴﻨﺎ ﻓﻲ ﺇﺳﺘﺎﺩﻧﺎ ) ﺗﺨﺎﻝ ﻟﻠﻮﻫﻠﺔ ﺍﻷﻭﻟﻲ ﺃﻧﻚ تتجول بالقرب من كنيسة ساغرادا فاميليا بإﻗﻠﻴﻢ ﻛﺘﻠﻮﻧﻴﺎ أو على ضفاف نهر المانثاناريس بقلب العاصمه الاسبانيه قبل أن ﺗﻌﻮﺩ ﻷﺭﺽ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺃﺛﺮ ﺗﺤﺬﻳﺮﺍﺕ ﻟﻚ ﺑﺘﻔﺎﺩﻱ ﺟﺮﺩﻝ ﻣﻮﻳﺔ ﺑﻼﻋﺔ ﻛﺸﺢ ﻓﻲ ﺇﺗﺠﺎﻫﻚ ﺑﻼﻣﺒﺎﻻﻩ ..(ﺇﺳﺘﺎﺩﻛﻢ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻚ ﻳﺎﻧﻤﺮﻭﺩ ) … وﻼ ﻳﻌﻘﻞ بتاتا أﻥ ﺗﻘﻀﻲ ﺳﺤﺎﺑﺔ ﻳﻮﻣﻚ ﺑﺄﻛﻤﻠﻪ ﺑﺎﺣﺜﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻟﻮﺩ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﻟﻠﻌﻤﺎﺭﻱ ﺍﻟﺠﻴﺪ ﻟﺘﺄﺗﻲ ﻣﺴﺎﺀﺍ ﻭﺗﻠﻌﻦ ﺳﻨﺴﻔﻴﻞ ﺃﻧﺸﻴﻠﻮﺗﻲ ﻭﺭﺍﻣﻮﺱ… ﻭﻻﻳﺴﺘﻘﻴﻢ إطلاقا ﺃﻥ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﺑﺈﺳﻬﺎﺏ ﻋﻦ ﺇﻧﺨﻔﺎﺽ ﻟﻴﺎﻗﺔ ﺑﻴﻜﻴﻪ ﻭﺃﻧﺖ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻼﺯﻣﻚ ﺍﻟﻔﺸﻞ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﻛﺾ ﺧﻠﻒ ﺣﺎﻓﻼﺕ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ … ﻓﻴﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺍﻟﺒﻄﻞ ﺑﻄﻠﻮﺍ ﺷﻼﻗﻪ ﻭﻣﺪﻭﺍ ﻋﻴﻮﻧﻜﻢ ﻋﻠﻲ ﻗﺪﺭ ﺣﺎﻟﻜﻢ … ﻣﺨﺮﺝ : أضربوا اللون ياملوك .. ويافشلونيا أرجى الراجيك .. الدون قال ماسائل فيك
حسين امين بيك
سيبك من دورينا التعبان ده وشجع الدوري التركي يا حفيد أمين بيك .. قال نهر المانثاناريس