سياسية
تابيتا : اختيار البشير مرشحا لرئاسة الجمهورية تاكيدا على قوميته وقدرته فى القيادة
اكدت الدكتورة تابيتا بطرس رئيس الحملة النسائية القومية لترشيح المشير البشير لرئاسة الجمهورية أن الحملة جاءت تأكيداً على قدرة قطاع المرأة المؤثر في العملية الانتخابية وان اختيار النساء للبشير مرشحا لرئاسة الجمهورية جاء إيماناً منها بقومية البشير ولم يكن مرشحاً لحزب المؤتمر الوطني فقط بل لكثير من الأحزاب،مؤكدة على تجديد الثقة من قبل نساء السودان وتأييدهم الكامل لترشيح البشير لرئاسة الجمهورية فى الانتخابات القادمة .
وطالبت تابيتا لدى مخاطبتها مساء اليوم الحملة النسائية القومية لترشيح البشير رئيسا للجمهورية تحت شعار(معا نتبادل الوفاء ) جميع النساء بالتصويت لصالح البشير والالتفاف حوله لأنه ظل رمزاً للسيادة والعزة والكرامة والأمن والاستقرار مبينا بان اللجنة اتت استجابه لمبادرة 20 حزبا، ومشاركه 150 عضوا، وهى منبثقه من اللجنه القوميه العليا لترشيح البشير، موضحه ان مبررات ودواع قيام اللجنه العليا للحمله النسائيه هي ان قطاع المرأه ظل مبادرا عبر التاريخ ومرتبطا بهموم وقضايا الانسان.
واضافت تابيتا ان إطلاق الحملة يجسد التوحد والسير نحو الهدف الأسمى لتحقيق الأمن والاستقرار للوطن وتحقيق الرفاه لأهله مبينة أنه خلال فترة حكم البشير تحقق للمرأة السودانية عدد من المكتسبات وذلك من خلال مشاركتها بنسبة 30% في كل مستويات الحكم في البرلمان ومجلس الولايات والجهاز التنفيذي، مؤكدة بان الانتخابات القادمة تعتبر معركة تحسمها النساء في أي مكان وستمارس حقها كاملاً.
واشارت الى النهضة والتطور الذى حدث فى عهد الانقاذ فى المجالات الاقتصادية والاجتماعية والخدمية والتنمية المستدامة والبنيات التحتية وشبكات الحماية والضمان الاجتماعى وغيرها من الخدمات التى تصب فى صالح المواطن السودانى وتعزيز قدرات المرأة فى كل مجالاتها.
من جانبها قالت الاستاذة زينب احمد الطيب نائب رئيس الحملة النسائية القومية لترشيح البشير رئيسا للجمهورية ان المراة السودانية وقفت مع البشير وقفة من اجل الوطن والمحتاجين والارامل والايتام وذوى الاحتياجات الخاصة والمعاشيين وكل الفئات الضعيفة ايمانا منها بقدرته علي الحفاظ على الوطن وارضه وصونها مضيفة بان مساندة المرأة للبشير مساندة للانجاز الذى تدفقت طاقته فى كل ربوع البلاد .
واشارت زينب إلى انجازات البشير في مجال حقوق المرأه، حيث اكدت انه خلال فتره حكمه، تحقق للمرأه السودانيه عددا من المكتسبات، مضيفه ان المرأه اصبحت مُشاركه فى كل مستويات الحكم .
وطالبت تابيتا لدى مخاطبتها مساء اليوم الحملة النسائية القومية لترشيح البشير رئيسا للجمهورية تحت شعار(معا نتبادل الوفاء ) جميع النساء بالتصويت لصالح البشير والالتفاف حوله لأنه ظل رمزاً للسيادة والعزة والكرامة والأمن والاستقرار مبينا بان اللجنة اتت استجابه لمبادرة 20 حزبا، ومشاركه 150 عضوا، وهى منبثقه من اللجنه القوميه العليا لترشيح البشير، موضحه ان مبررات ودواع قيام اللجنه العليا للحمله النسائيه هي ان قطاع المرأه ظل مبادرا عبر التاريخ ومرتبطا بهموم وقضايا الانسان.
واضافت تابيتا ان إطلاق الحملة يجسد التوحد والسير نحو الهدف الأسمى لتحقيق الأمن والاستقرار للوطن وتحقيق الرفاه لأهله مبينة أنه خلال فترة حكم البشير تحقق للمرأة السودانية عدد من المكتسبات وذلك من خلال مشاركتها بنسبة 30% في كل مستويات الحكم في البرلمان ومجلس الولايات والجهاز التنفيذي، مؤكدة بان الانتخابات القادمة تعتبر معركة تحسمها النساء في أي مكان وستمارس حقها كاملاً.
واشارت الى النهضة والتطور الذى حدث فى عهد الانقاذ فى المجالات الاقتصادية والاجتماعية والخدمية والتنمية المستدامة والبنيات التحتية وشبكات الحماية والضمان الاجتماعى وغيرها من الخدمات التى تصب فى صالح المواطن السودانى وتعزيز قدرات المرأة فى كل مجالاتها.
من جانبها قالت الاستاذة زينب احمد الطيب نائب رئيس الحملة النسائية القومية لترشيح البشير رئيسا للجمهورية ان المراة السودانية وقفت مع البشير وقفة من اجل الوطن والمحتاجين والارامل والايتام وذوى الاحتياجات الخاصة والمعاشيين وكل الفئات الضعيفة ايمانا منها بقدرته علي الحفاظ على الوطن وارضه وصونها مضيفة بان مساندة المرأة للبشير مساندة للانجاز الذى تدفقت طاقته فى كل ربوع البلاد .
واشارت زينب إلى انجازات البشير في مجال حقوق المرأه، حيث اكدت انه خلال فتره حكمه، تحقق للمرأه السودانيه عددا من المكتسبات، مضيفه ان المرأه اصبحت مُشاركه فى كل مستويات الحكم .
سونا
يا سبحان الله من جبهة تحرير السودان للمؤتمر الوطني ، تتدافعي عن مكتسباتك الشخصية تابيتا بطرس بعد ان اصبحتي وزيرة بلا وزارة طيلة فترة الانقاذ بعد اتفاقية السلام الاء عملك خلال وزارة الصحة وبعدها بلا وزارة تستمتعي بكل مخصصات الوزير ، اي نماء اقتصادي يعيشه السودان الان , ونماء اجتماعي بعد هاجر مئات الالف من السودانيون بمختلف تخصصاتهم ؟؟؟
ماذا كسبت المرأة في عهد الانقاذ ؟؟؟ فقط حين يكون هناك انتخابات تدعون فقط لتكبير الكوم وليس هناك دوور فاعل للمرأة السودانية ومن اصبحنا مؤتمر وطني يتصارعن من كبار الكوزات في الوزارات والانتظار والمجالس الاخري حكايتهم معرووفة واكثر من يعانون هم وكلنا يلعب في ملعبة من اللجان الشعبية حتي المجالس المحليه ، يا تابيتا اتملي احسن وعيشي دوورك وزيرة بلا وزارة في العهد الجديد والرئاسة للبشير للخمسة السنوات القادمة