الأمازيغ المغربيون يحتفلون بالسنة الجديدة 2965 .. و نشطاء يسخرون: “القيامة ستكون عندهم قبلنا”
وحسب المعتقدات الأمازيغية، تعود بداية التقويم الأمازيغي إلى سنة 950 قبل الميلاد، التي شهدت انتصار الملك الأمازيغي شيشناق على ملك الفراعنة رمسيس الثالث، وكان ذلك تحديدا في 12 يناير.
ويحيي الأمازيغ، الذين يتركز وجودهم في دول شمال إفريقيا، هذه المناسبة بطقوس عدة، حيث يختلف شكل الاحتفال من قبيلة إلى أخرى.
لكن أشهر هذه الطقوس هو تحضير وجبة “أوركيمن”، أو “الكسكس”، وهما من الوجبات الهامة للاحتفال بهذه المناسبة، إلى جانب اقامة معارض للفنون التقليدية.
ومنذ 10 يناير الجاري، انطلقت احتفالات الأمازيع في مدينة تيزي وزو، شرقي الجزائر، بالإضافة إلى مناطق أخرى في المغرب، مثل إقليم الحسيمة، حيث غالبية السكان من الأمازيغ.
الطريف في الأمر أن أحد رواد مواقع التواصل الإجتماعي المصريين كتب تعليقاً ساخراً و طريفاً يقوا فيه : “يعني يوم القيامة هيكون عنهم قبلينا…!! يا ساتر يا رب! “.
ويعتقد الأمازيغ أن من يحتفل برأس السنة الجديدة يحظى بعام سعيد ومليء بالنجاح، لذلك تمتد الاحتفالات بهذا المناسبة أياما عدة.
[/JUSTIFY]
م.ت
[/FONT]
إنَّ العبدَ ليتكلَّمُ بالكلمةِ من رضوانِ اللهِ ، لا يُلقي لها بالًا ، يرفعُ اللهُ بها درجاتٍ ، وإنَّ العبدَ ليتكلَّمُ بالكلمةِ من سخطِ اللهِ ، لا يُلقي لها بالًا ، يهوي بها في جهنَّمَ