منوعات
(زين) تشّيع علم السودان في شكل (تابوت)
البهارج والاحتفالات التي أقامتها الحكومة بمناسبة أعياد الاستقلال ربما لتنثر بها بعض الفرح على المشهد الحزين المحبط في البلاد.. كشفت أكثر عمقاً أزمة الأسر الفقيرة البيسطة خرجوا من مخابئهم وأمتلأت بهم الطرقات ومحال بيع الحلويات يطلبون الـ(حسنة) من بعض (الصامدين) إلى الآن.. البعض الآخر من الأطفال والشيب والشباب أصحاب (الجيوب) الخالية و(النفس العالية) جلسوا حزانى أمام المنازل والبقالات والبعض أغلقوا عليهم أبواب منازلهم وسط صيحات الاحتجاج من الأطفال الذين يريدون أن يدخل دارهم ما لذ وطاب في هذا اليوم الاحتفالي.. والبعض المتفائل (اديَن واتبين)..!
(2034) مصنعاً متوقفاً عن العمل في البلاد وفي اعتقادي العدد أكبر من هذا الرقم الذي ذكره وزير الصناعة.. فإذا اعتبرنا أن كل مصنع من هذه المصانع كان يستوعب عدد الفي عامل (2000) عاملاً.. تصبح العمالة المشردة من هذه المصانع (فقط) (4) مليون وثمانية وستين الف عامل (4.68) عاملاً.. هذا غير فاقد الخصخصة والمحالين للتقاعد الإجباري (الصالح الخاص).. والذين خرجوا من السوق بفعل (الإحلال الإجباري) وجلسوا في منازلهم وهاجر بعضهم أضف اليهم نسبة البطالة وسط الخريجين الشباب بحسابات وزيرة التنمية والموارد البشرية خلال العام 2013 التي بلغت (18.8)%.. ولا يبعد عنهم كثيراً الموظفين الفقراء الذين لا تكاد تغطي رواتبهم قيمة مواصلاتهم من والى العمل.. إذا الجميع بلا عمل وبلا مال وبلا إنتاج إذا أضفنا اليهم شريحة المزارعين من هجر منهم الزراعة وهرب إلى مهن هامشية أو لزم المنزل ومن يقبعون داخل السجون ومن يزرعون (للطير)!
بإزالة (الحبر السري) يظهر شكل الصورة (السرية) للوطن وقد سقطت الدولة من منظور اقتصادي.. وإذا أضفنا اليها الانهيار المجتمعي ممثلة في ارتفاع الفاقد التربوي وانتشار المخدرات وضياع الشباب وارتفاع نسبة الطلاق وانتشار الفساد والدجل والنصب والاحتيال والإنهيار الأخلاقي يصبح سقوط للدولة من منظور اجتماعي.. وإذا أضفنا اليها الإنهيار السياسي مقروءاً مع فقدان مؤسسات الدولة لمؤسسيتها هنا يصبح سقوط دولة بلا (مغالطة).. وفي هذه الحالة يصبح فهمي لإعلانات شركة الاتصالات (زين) وهي تنعي الوطن واجب عزاء (في محله) حتى ولو لم تنصب صيوانات العزاء ويقراء فيها شيوخ الدين القرآن الكريم وطن.. فقد مات الوطن و(الموجوعين) كثر ولكنه حتى هذه اللحظة لم يظهر له (قريب) للإشراف على مراسم الدفن وتلقي العزاء.. ألا رحم الله السودان الوطن رحمة واسعة والهم أهله وذويه الصبر وحسن العزاء وإنا لله وإنا اليه راجعون.. فقد رد الله أمانته نسأله أن يبدله داراً خيراً من داره والشكر موصول لشركة زين أرجو أن لا (يكلمون) في عزيز لديهم
هويدا سر الختم
صحيفة الجريدة
خ.ي
الوضع فى السودان اصبح كارثى والفقر مدقع كل ذلك بسبب نزاهة وشفافية حكام الموتمر الوطنى
انا يوم راس السنة والاستقلال اتعشيت طعمية بي شطة ونمت الساعة 10 ليس تشبها و اتباعا للوهابية ولا مخالفة للنصارى لكن لان الموضوع بشقيه الوطني والديني فبركات تاريخية لا تعنيني بشيئ
ولكنها ايام عيد مباركة حيث وافقت هذه المرة مولد خير الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
الغريبة ان امراء وملوك دولة الوهابية يحتفلون باعياد ميلادهم واعياد ميلاد ابنائهم وبناتهم ويحرمون على شعبهم الفرحة بمولد سيدنا النبي
المصنع يستوعب علي الأقل ألفين عامل!! ما تبالغي انتي كمان في الارقام, مصانع النسيج والسكر بتستوعب أعداد كبيرة لكن ما لدرجة دي, مصنع الثلج بحتاج لعامل واحد أو اثنين.
زين بنت امبرطوريتها بداية من السودان وهى شركة استثمارية لاجانب على رأس ادارتها الفريق م الفاتح عروة رجل الامن السابق والسفير السابق ب USA .هو اعلم بدهاليز دولة المؤتمر الوطنى وسياساتها.فى الاونة الاخيرة من المشكل الاقتصادى السودانى حوربت الشركة من قبل افراد نافزين فى الدولة .وبدأت خدمات الشركة تدهور و M T N تتقدم وتكتسح سوق الاتصالات .عجز زين يرجع الى سياسة الدولة تجاههاوحجز اموالاها التى اصبحت لا تصل الى المستثمرين لعجز الدولار .النعى هو للشركة وسقوط الدولة اداريا واقتصاديا واجتماعيا وصوت انزار زكى لليفهم العامة ونتوقع هبوط اسهم زين وانسحابها من السودان قريبا وهى خسارة كبرى لزين العالم الكان جميل
خيال واسع ووهم حقيقى ينتاب الكثير من حملةالاقلام يكتبوا ويسودوا الصحائف من مناظيرهم السوداء ليس لى علاقة بحكومة الانقاذ ولكن عايشت ماقبلهامن حكومات وخاصةالحزبية منها لمننل غير التخلف والجهل والتبعية كاتبة السطور لا اجزمولكن اتعتقدجازما انها خريجة احد جامعات الانقاذ المنتشرة ف بقاع السودان ينكنواين اصبحنا شركة زين شركة متخصصة ف الاتصالات ولا يمكنان تاتى بما توهمتى هويداولا مصلحةلها فى الاشارة لما سودتى به وجه البلاداكتبى فى ما يفيد
لله درك يا هويدا ! ..
والله اصبت كبد الحقيقه .
السودان اقطاعية يملكها النظام الحاكم وخير السودان كله لتلك الفئة لمن وبمن يحتفل الجياع العراهوهل يحتفل العبد بعبوديته ولكن قريبا ستعم الفرحة ويحتفل بعودة السودان لاحضان الشعب بعد الاطاحة بهذه الفئة وطغاة النظام وعندها سيكون للاحتفال معنى
[SIZE=7][SIZE=4][B]تابوت دا شنو [/B][/SIZE][/SIZE]
هذا هو اشر الحقد والكيدوالحسد الذي لا يخرج منه حتى صاحبه لان البلد دي مافي حاجة كانت موجودة واختفت الا جيء بغيرها او اكثر مثلا مشروع الجزيرة (القشة التي دوما يتعلق بها قرقى المعارض)والسبب الرئيسي في تعطيله هو المعارضة نفسها(امثال صاحبة النص) قامت بتحريض الدول بفرض حصار على البلد لوقف كل مدخلات الانتاج ولكن هل اكثر جهدا من حيث الفكر والبدن مشروع الجزيرة ام مشروع استخراج النفط
المعارضة السودانية (سياسة وسلاح شغالة علي و على اعدائي والشعب دونهم عاااااااااارف اليسار بضاعته بااااااايرة في السودان اليمين الوسط (شالو منو)اصبح بدون (سوفت وير)لان الحارد وير طراز قديم اما اليمين المتشدد (جاري الشحن)
للمعلومية : الشعب السوداني مامشكلته اكل وجوع وفلس الانتو شغالين فيها دي بقدر ماهي العزةوالكرامة والدين والسماحة والمرؤة السمعةوكدة .الواحد يقول لك :(بدلا لمعيشة الزلة جهنم اوسع منزل)
غريبة إنّو في ناس تقول الوضع أفضل بعد ثورة الإنقاذ
كم سعر الجنيه مقابل الدولار؟
علاقات السودان مع الدول العربية والأجنبية؟
عدد المهاجرين من اسرتك واهلك؟
صبر الشعب علي نأكل مما نزرع وما اكل شي
صبر الشعب علي نلبس مما نصنع و…..
انفصل الجنوب ومعه البترول
الغرب حروب من 2003 لا تنمية والا أمن
الشمال كالعاده وعوووود للتنمية
الشرق عدا بورسودان لم ينجح احد
بس ده كلو ما من الإنقاذ كل أهل السودان شاركوا في التدمير بالسكوت علي الحكومة والتمرد
وانشاالله الفرج قريب وتاني يرجع أحسن من اول