ظاهرة جديدة تشهدها الخرطوم هوس البنات با لمستديرة
– حواء سليمان قالت بموت في حاجة اسمها كورة وأنا من المتابعين لها، سواء كان حدثاً محلياً أو عالمياً.. بس لا أحبذ حضور المباراة لأي بنت في اندية المشاهدة أوالاستادات.. لكن خارجياً يختلف الأمر..
فهو أمر عادي لكن في السودان لا أحبذ البنت تمشي تحضر مباراة مباشرة.. الا ما ندر.
– اما هبة بادي فقالت:- ما غلط انو البنات يكون عندهن روح رياضية أو تشيجع لفريق معين لكن.. حكاية الذهاب لأندية المشاهدة المباشرة للمباراة في رأي هذا سلوك وتصرف لا يليق بالنساء أوالبنات بصفة خاصة.
– وفرح قالت بالنسبة لي أعشق المريخ.. وافضله على كل الفرق محلياً.. وأعشق كرة القدم.. ولو سنحت لي الفرصة بحضور وتشيجع فريقي في الاستاذ لن أرفض بشرط أن يكون هناك مكان مخصص للنساء.. بعيدًا عن الرجال. اما بالنسبة للأندية والفرق العالمية فأنا أعشق الكرة السمحة لكن أن تشاهد المرأة المباراة في الأندية المغلقة بالتأكيد غير جميل، وتصرف وسلوك يرفضه الجميع. وفي رأي ما ممكن البنت تمشي لمثل هذه الأماكن..
-أما عن رأي ايمان صلاح فقد كان لو خصصت اماكن معينة للبنات في الأندية يكون أحسن لان التشجيع حلو وممتع ،مع مراعاة سلوك البنات.
– مروة محمد اكملت وقالت هذا شيء جميل عندما نشجع لاعبي كرة القدم فالتشجيع يحمس اللعيبة، بأن خلفهم جمهور يتمنى لهم الفوز.. أما حضور المباراة بالنسبة للبنات داخل الأندية مرفوض تماماً وذلك للاختلاط بالأجانب (الرجال).. فالدين هو الذي يحكم هنا ولكن اذا تم تخصيص اماكن لجلوس النساء لا مانع لدي، ولكل فتاة تعشق كرة القدم.
صحيفة آخر لحظة
ت.أ
الانطلاقة و عدم العرس و عدم الشغلة و عدم التربية
كلام فاضي