من “الدشداشة” الكويتية إلى “القلنسوة” اليهودية: “شاباد”.. شاب مسلم عاش في الكويت يروي قصة إعتناقه لليهودية + صورة
هذا ملخص لقصة شاب عربي كتبها بنفسه ونشرها موقع ديني يهودي يدعى «شاباد» الذي ينشر قصصا للشباب اليهودي المتدين أو المتحول الى الديانة اليهودية. وما بين عروبته وتهوده قصة لابد أن تروى لاكتشاف ما الذي دفع بشاب كهذا هجر دينه قبل أن يهجر الكويت للعيش في إسرائيل راضيا باليهودية دينا بديلا عن الإسلام.
الشاب من أصول فلسطينية كان هو وأبواه يعيشان في الكويت. وفي سيرته الذاتية المطولة المنشورة على موقع اليهودي شاباد كشف العربي الذي يسمي نفسه مارك عن كيفية اعتناقه الديانة اليهودية. ويعتقد ان وضعه اختلف اليوم مقارنة مع ايام مراهقته التي عاشها في الكويت.
الرجل المنقلب الى اليهودية المدعو مارك يعرف نفسه انه أصبح اليوم وسيط أعمال بين شركات غربية وشرق أوسطية وهو يقيم في القدس المحتلة في اسرائيل. وحسب سيرته الذاتية يعترف أنه بفضل مساعدة اليهود في كل مكان بعد ان تبرأت منه عائلته استطاع أن ينجح في أعماله، ولأجل زواجه بيهودية من اسرائيل ضحى بعائلته المقيمة في الشرق الأوسط وسافر ليتزوج بها ومن هنا قرر الاثنان الاستقرار في اسرائيل. لكن بقيت أعماله مرتبطة بالشرق الأوسط.
[/JUSTIFY] [FONT=Tahoma] القدس العربيم.ت
[/FONT]
فى هدا الزمن العيش بين اليهود و النصارى افضل من العيش بين المسلمين و خاصة العرب ، الدين الاسلامي لا يفرق بين انسان و أخر الا بالتقوى و لكن ما نعيشه و عن تجربة ليس لك حقوق الا في و سائل الاعلام و كلها كدب و خداع للرأي العام .. و كل من يقيم بينهم محروم من ابسط حقوقه كأنسان و ابسطها ان تكون اسرته و ابنائه معه ,, الرئيس الامريكى والده كينى و امه اندونسية ولكن ولد في ارض تحترم الأنسان ولا فرق بين احد و أخر الا بالمواطنه ، اما نحن العرب المسلمين اليوم ادا اردت استقدام اسرتي الجواب جاهز ( لا تستحق )