مقطع بيت في إحدى قصائد الشيخ البرعي يثير جدلاً وإنتقاداً كثيفاً !!

في داعي يابرعي لكلام زي ده ؟ بتكتب قصائد تفضح دجلك وجهلك مالك ،،، كلامك ده مافي زول سبقك ليه في السودان ،،، والله جماعه أنصار السنه ديل اصدق ناس وماسمعناهم يوم جابو زي دجلك ده ،،، ربنا يرحمك و يغفر ليك علي علي تطاولك وجهلك

لم نسأل انفسنا طوال قرون ماذا قدم شيوخنا الأقطاب و الاوتاد الاجلاء لأي من علوم الدين لخدمة الاسلام و المسلمين سوى المديح النبوي !

لم نسمع عن مجلد او كتاب الفه احدهم قد صار مرجعا” في السودان او العالم الاسلامي !

و لكن كل ذلك متوقع , فذاك منتهى علمهم !!

اللهم اصلح احوالنا و توفنا و انت راض عنا .

هذا البرعي هو من نفس طينه الحلاج وابن عربي وابو سبعين ومحمود محمد طه وكل الحلولين والذين يؤمنون بوحده الوجود والذين يؤمنون بالاتحاد مع الله وهذه المسميات موجوده في اليهوديه والنصرانيه …كما قال الحلاج ) مافي الجبه الا الله ….وايضا قال …ما الكلب والخنزير الا الهنا …هؤلاء شطحوا ونطحوا واتوا بما يدخل في الكفر والعياذ بالله ….وابن الفارض لم يقل بما قال البرعي …هل البرعي يحب الرسول عليه افضل السلام اكثر من حسان بن ثابت ؟؟؟؟هذا كفر والعياذ بالله ومن هو الملا علي الذي استند عليه ؟؟؟؟

منذ فترة طويلة بين الشيخ الدكتور / عارف الركابي وفقه الله أن شعر البرعي فيه من الشركيات ما يخرج من الملة وفيه كفر صريح ، وقد تعب قلمه من كثرة التبيان ولكن الشعب السوداني لا يقرأ وبعضهم إذا قرأ لا يفهم ، وسيطرة المنهج الصوفي الضال واضحة في حياة الكثير من أبناء الشعب السوداني وعندما توضح لهم ببيان لا لبس فيه وفيه من الأدلة الشرعية البينة الواضحة كأنما يقول لك هذا ما وجدنا عليه آباءنا ويقولون أيضا من أين أتيتم بهذا نحن لم نعرف هذا أبدا ونحن منذ متى ومتى مسلمون هل أتيتم بدين جديد ، وهذا من قلة الاهتمام بالعلم الشرعي المبني على فهم السلف الصالح المستمد من الكتاب والسنة وهدي الخلفاء الراشدين ، وسيظل هذا الحال مستمرا ما لم نرجع لهذين الهديين

[B][SIZE=3]الصوفية والروافض وجهان لعملة واحدة فكلاهما يؤمن بما يسمونه الأولياء وكذلك بالقبور والطواف حولها والتبرك بهما سواء أن كان التبرك هذا بتراب أو ببول أو بغائط أو بماء أستحمام أو حتى ماء أستنجاء …الخ الصوفية والروافض قاتلهم الله يلغون العقل ثم الكتاب والسنة وكل أدلتهم عندما حلم الشيخ رأى الحسين فى المنام رأى الرسول فى المنام وقال لى وقلت ليهوا ولمن يكونوا دايرين يفوكوا قنبلة يقولوا ليك الشيخ حلم بها عندما خلد للراحة فى المسجد النبوى “بين قبر النبى والروضة النبوية الشريفة” الشيخ أحمد ديدات رحمه الله وجعل الجنة مثواه وجزاه الله عنا خير الجزاء بما قدمه لدين الله طلب مناظرة أحد جباهزة الروافض وأصر أن تكون المناظرة داخل “حسينية” فأكتظت الحسينية بالمئات وعندما دخل وضع نعليه بين أبطيه ثم ألقى عليهم السلام “بدون أن يصافح” وجلس فى كرسيه (يضع نعليه خلف خلاف تحت أبطيه)فقال له المعمم الذى يرتدى العمامة السوداء يعنى من ال البيت حسب تصنيف الشيعة فقال له المعمم يا شيخ ليش داخلت المسجد وطابى نعالك تحت أبطيك فقال له سمعت أن الشيعة زمن الرسول صلى الله عليه وسلم كانوا يسرقون النعال عند باب المسجد فقال له المعمم بس يا شيخ زمن الرسول “ماكوا” شيعة يعنى لم يكن يوجد شيعة ثم قال الشيخ ديدات رحمه الله ولم يكن يوجد شىء أسمه “حسينيات” فقال له المعمم مظبوط فقال لهم جزاكم الله خيرا أنتهت المناظرة فقالوا له أجلس قال ألم يقر ويعترف معممكم هذا أن زمن الرسول لم يكن هنالك شىء أسمه شيعة وحسينسات فقالوا نعم قال أظن لماذا المناظرة أعتقد أن هذه القصة تصلح أيضا للصوفية وقبابهم [/SIZE][/B]

لقد راى المسلم الروضة فهل راى العرش اعتقد في يوم انشاء قصيدته كان في الروضة ويفكر في ماما امينه في عهدنا