منوعات
منظمة أرض الطيبين الخيرية تنفي إدعاءات حمدي بدرالدين وتؤكد إستلامه للمبلغ كاملا وبالمستندات
الحمد لله هذا جزاء المعروف في هذا الزمان (لاتزرع المعروف في غير موضعه، فتكون كمن يجير ام عامر ، حيث يروى ان احد الاعراب وجد ضبعة في الطريق وقد انهكها التعب وكانت على وشك الموت من اثر الضرب والجوع، فاخذها معه الى بيته وعالجها حتى استعادت صحتها، و بالرغم من (تحذير الناس له من غدرها.)وفعلا بعد ان استعادت صحتها وقوتها هجمت عليه فقتلته، ونؤكد للمساهمين والخيرين الذين يقفون دوما معنا، أننا كما عهدتمونا ستجدوننا مواصلون في عمل الخير ولن تقف مثل هذه المواقف في طريقنا ونسأل الله التوفيق لنا ولجميع الخيرين .
الدار السودانية
ما كان في داعي يا “أرض الطيبين” يمكن الاستاذ غلط في الحساب يمكن شك يمكن ويمكن ,,,,, وخاصة حكاية “الضبعة” التى وردت فى آخر المقال كان أحسن تشتكوهوا عديل في المحكمة ولا تحكوا القصة دي … إذا أنا ما حمدي ولا عيان ولا أديتوني قرش ووجعتني جنس وجع فكيف تكون عملت في حمدي العيان “الحساس”!!! مساعدة الناس (يا أيها الطيبون) ليس بالمال فقط بل بتحمل عثراتهم خاصة في حالة مرضهم .. كما أرجو ألا ينقطع عطاءكم بعد ما جرى ولكم في أبي بكر الصديق اسوة حسنة إذ لم يقطع عطاءه عن مسطح (وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم)!!!
أخوتي أرجو عدم التسرع في النشر و عدم ظلم الرجل فالرجل قامة من قامات السودان فليس من المنطق أن يعترف بإستلام كل المبالغ و ينكر إستلام خمسمائة دولار ( ربما أخطأ الرجل في حساب المبلغ وهو لم يتسلمه دفعة واحدة بل على دفعات وتذكر هذه الأرقام و جمعه قد يحدث خطأ كما أنه ربما لم يحسب المبلغ الذي تم تسليمها له عبر الإعلامي بسفارة السودان بالقاهرة محمد عبدالله جبارة، بإعتبار أن هذا المبلغ من السفارة و ليس من الجمعية أو الشخص الذي سلمه هذا المبلغ أبلغه أن هذه مساهمة من السفارة ( إلتمسوا لإخوكم العذر )
شاهدت اشخاص كثر في ظروف صحية مشابهة وفي هذا العمر ، احيانا تبدر منهم أقوال يجب أن لاى نؤاخذهم عليها
ايضا الأعلام السوداني يجب أن لا يتتبع الشخوص البارزة والرموز السودانية في لحظة ضعفهم
هؤلاء الرجال قدموا ما عندهم وأجادوا ولهم صور جميلة في ذاكرة الناس
مافي داعي يجي صحفي يتنطط ويورط الرجل القامة في كلام ما بيتكتب اصلا لوفي صحافة حقيقية
اما منظمة أرض الطيبين الخيرية فلهم كل التقدير والأجلال على ما يقومون به فهم مفخرة للمجتمع المدني السوداني
معليش يا شباب الراجل خرف فلا تواخذوهو
لا تمنوا على شخص مريض لان المه اكبر من الالم الجسدي ؟؟ العاملين في المنظمات يجب ان يعرفوا ان بعض المنظمات الخيرية انشأت من اجل الاختلاسات والتلاعب باموال الدولة ؟؟؟ واضيف ليكم سر جديد ان خلاوي القرآن اصبحت مصدر لاختلاسات كبيرة جدا ( خلوة يصدق لها بمليار تستلم مائة مليون والتسعمائة مليون بين المسئول والشيخ ) طبعا ديوان المراجع العام ما بقدر يعمل حاجة لعدم وجود مستند من المستلم (قروش واكلوها الطلبة ) ؟؟ الم تسمعوا بخلوة ود العجوز التي يتنازع طلابها على سيارة همر اي همر والله ؟؟؟؟ وسيارة الاسعاف التي تبرع بها رجل خير وهي تنقل الخمورة داخل وخارج المدينة ؟؟؟؟ هنالك معالم امة قد تغيرت ؟؟؟؟ من الذي بعث الحقد والظلم الاجتماعي فينا وتباعدت الفجوة بين طبقات المجتمع .
9
لمنظمة ارض الطيبن لكم الشكر لم تقدمونه .
همسة فى الاذن ” كان الاجدر عدم نشر هذا الامر فى وسائل الاعلام وتذويد الاستاذ حمدى بالاثباتات اللازمة دون منه حيث الامر لوجه الله والله عليم كريم وفى تقديرى الشخصى ولظروف المرضية التى يمر حمدى بدرين خُيل له الامر فكان يجب معالجة الامر بحكمة ووفق اخلاقنا السودانية السمحة والله اعلم من وراء القصد .