سياسية

حزب الأمة القومي يدعو لشراء المحاصيل بدلاً عن إجراء الانتخابات

[JUSTIFY]طالب حزب الأمة القومي الحكومة بإيقاف إجراءات الانتخابات القادمة والتي وصفها بـ«العبثية». وقال إنها ستكلف الحكومة حوالي مليارين من الدولارات، داعياً لرصدها في محفظة لشراء المحاصيل بأسعار معقولة تحول دون انهيار أسعار المحاصيل وضياع المنتجين. وطالب الحزب في بيان له تلقته «الإنتباهة» أمس، الحكومة بضرورة الاعتراف بالجبهة الثورية والدخول معها فوراً في محادثات لوقف العدائيات. وطالب البيان الحكومة بمواجهة الأزمة الاقتصادية، والتطبيع مع الأسرة الدولية، والإشراف على وضع دستور البلاد، وإجراء انتخابات عامة حرة تمكّن الشعب من تحديد خياراته.

صحيفة الإنتباهة
ت.أ[/JUSTIFY]

تعليق واحد

  1. لا يهمك يا الحبيب الامام الصادق المهدي امام كيان الانصار ورئيس حزب الامة القومي كما يحلو له تفخيم مكانته والمرض العويص الذي يتملكه بحب التريس والسلطة لا يهمك ولا يتمزق قلبك دما علي الشعب السوداني سوف يتم شراء المحاصيل والحوار من الداخل البلاد والانتخابات ايضا واذا تم تطور في الحوار الداخلي سوف يعاد برمجتها ولكن لا تشملك اذا تعلقت بالحركة الثورية مع عامل الشيخوخة ولا سوف تغير اي جيهة معادية للسودان عقليتها حتي لو تغيرت هذه الحكومة وجاءت الحركة الثورية وتنصبت انت وجميع في الحركة ولو كان قلبك علي الشعب السوداني اكبر درجة من حبكم للسلطة ولو باي طريقة لما خرجت بفكرت التحالف الذي ارتكنتم اليه في حزب الام بخيارك وبنتكم والناس تدعوا للحوار من الداخل مهما كان درجة مصداقيتها لم تكون في يوم الايام او بتقدير اي عاقل من مصداقية جماعة الحركة الثورية اصحاب الدعم الدولاري والفنادق والسفر بالطائرات لاي جيهة من دون هم للحجوزات واسعارها واسلحة وعربات ذات الدفع الرباعي والهواتف السيارة و…من اجل عيونهم السود اي مقابل فاذا كان هناك خير لهذا الشعب والسودان الارض البلاد لكان منذ اتفاقية السلام الشامل التي اسموها وكانت امضاءاتهم وعهودهم لابرامها مع د.قرن الذي بداوا بتنصل منها بقتله وتغير وجهة الجنوبين للانفصال بحجة واهية الوحدة الجازبة واسباب الجازبية لم يكون متعاونا لكي تعمل مظاهرها وانفصلوا واليوم يعلم بحالهم بعد الله كل العالم والحراحات التي يشلخ فيها الداني قبل القاصي ومن قام بتنفيذ قتل د.قرن يخرج موسفيني يحرِّض سلفا وباقان وربيكا قرنق ضد الخرطوم شن الرئيس اليوغندي يوري موسيفيني هجوماً كاسحاً على السودان بسبب لقائه بالفصائل المتحاربة في الصراع بدولة جنوب السودان التى طالبها بالمصالحة والتوحد لان شعب الجنوب يعاني بسبب التدخلات الاقليمية للدول المجاورة في الصراع ، واضاف موسفيني أن الاخطاء التى ارتكبتها قيادات دولة الجنوب كلفت الشعب والدول المجاورة ثمناً غالياً وانه حال استمرارها فان السودان يرغب في الاستيلاء على ثروتهم وانتم عبر الصراع تثبتون بانكم لا تستطيعون ادارة شؤونكم الخاصة ، وذكر موسفيني بانه دعا لهذا الاجتماع لانه بحسب زعمه بان السودان يحتفل لانه يرى القتال في جنوب السودان، وحضر اجتماع موسفيني الرئيس سلفاكير ومجموعة المعتقلين المفرج عنهم بقيادة باقان اموم وربيكا أرملة جون قرنق ومستشار الرئيس اليوغندي للشؤون الامنية والدفاعية الجنرال سالم صالح ، وفي السياق كشف ناشطون صوراً لمعدات عسكرية يوغندية متجهة لدولة جنوب السودان حيث تبدو الشحنات مغلفة بمشمعات بلاستيكية من ضمنها دبابات.وفي الوقت الايواء والسلع المينة لمعيشة الشب الجنوبي من السودان بامر من حكومة الخرطوم المهم يا الحبيب الامام الصادق المهدي امام كيان الانصار ورئيس حزب الامة القومي كما يحلولو لكم السياسة لم تكن في هذا الزمان ان يسيسها الا السادة وكل شئ اصبح سهل ومتاح وغير مقبش مثل زمانكم والا لم يظهر اليوم في الساحة ابناء الغبش باحزاب امة بحسميات مختلفة بعد ام انسلخوا من عباية سيدي في زمن ابائهم