منوعات

بالفيديو: سوداني (كفيف) يترأس قسم في اكبر الشركات اليابانية.. ونشطاء يقولون (يجب أن ترفع له القبعات)

[JUSTIFY]قدمت قناة الجزيرة الإخبارية تقريراً عن سوداني كفيف يدعي محمد بشير أحمد, إستطاع أن يتغلب علي إعاقته بفضل إرادته القوية.

يقول التقرير أن السوداني محمد بشير غادر السودان منذ عشرة سنوات قاصداً اكثر دول العالم تطوراً وهي اليابان من أجل أن يحصل علي فرصة عمل.

وكان له ما اراد بفضل عزيمته القوية ليصبح رئيس قسم في اكبر الشركات اليابانية, بعد المؤهلات العلمية الكبيرة التي حصل عليها.

وتحكي واحدة من افراد أسرته أن محمد إستطاع أن يحصل علي أعلي الشهادات وأن يلتحق بالعمل في إحدي شركات الإستثمار في اليابان.

وأضافت أن محمد يستطيع الذهاب للعمل لوحده كما يستطيع أن يقطع الطرقات بفضل (العصا) الذكية التي يحملها في يده.

كما يستطيع الصعود علي المصعد الكهربائي ويجيد التعامل مع الكمبيوتر ويستطيع فتح بريده الإلكتروني بكل سهولة.

وقد حقق هذا الفيديو إنتشاراً واسعاً علي مواقع التواصل المختلفة, وكتب الكثيرون تعليقاً قد يبدو متشابها في تعبيره واتفقوا علي جملة واحدة وهي (يجب أن ترفع لك القبعات يا محمد)

لمشاهدة الفيديو علي قناة فيديو النيلين أضغط هنا

ياسين الشيخ _ الخرطوم

النيلين[/JUSTIFY]

‫5 تعليقات

  1. اعلام سوداني اقل ما يوصف به انه اضعف من الضعيف نشر هذا الخبر فى وسائل الإعلام الخارجي قبل عدة ايام وتناقلته بعض الشاشات العربية الأسبوع الماضي كان من الأجدر ان يتم نقله فى الإعلام السوداني من ثم عبركم يتم عرضه خارجيا شاطرين بس فلانه باسة الفنان الفلاني وهناية زوجوها وعلانه طلقوها

  2. يجب ان يتداول عبر الواتساب عشان نوزعو للعالم الوهم ديل عشان يعرفوا حاجة

  3. السلام عليكم…يجب أن ترفع لك القبعات اخي البشير احمد,,من ابناء التكينة ولاية الجزيره،، كان وقتها طالب في جامعة الخرطوم كلية القانون المستوي الثاني،حصل علي منحه من اليابان لدراسة طب العلاج الطبيعي وكانت شروط المنحه ان يجيد اللغه اليابانيه تحدث وكتابه، وكان محمد البشير من الموفقين,,جمد السنه الدراسيه بجامعة الخرطوم وسافر عام 1998 الي مدينة كيوتو باليابان,, اكمل دراسة العلاج الطبيعي والتحق للعمل ببعض المستشفيات،،وكان وقتها يعد لدراسة الماجستير في علم الاجتماع والاداره، بعدها تنقل في العمل الي ان استقر في طوكيو مع أسرته الكريمه.. (يجب أن ترفع لك القبعات يا محمد بشير)..
    محمد بشير احمد أبن خالتي ،، في العام 1997 كنا سويا في السوق العربي استوقفت أحد الناس للسوال عن عنوان معين,,قبل ان يسمع سوالي كان رده (الله كريم) من الشي المؤسف والمحزن تعاملنا نحن السودانين مع زوي الاحتياجات الخاصة.

  4. سؤال:
    لماذا تكون التعليقات في مثل هذه المواضيع الجادة والممتازة قليل بينما نجدها في المواضيع الهايفة على أشدها؟ مواضيع رفيدة مثالا.