عالمية
السعودية:تكريم طفل سوداني عثر على مبلغ مالي كبير وسلمه لإمام مسجد +صورة
وأوضح الإمام خلوفة الأحمري فوجئت بعد صلاة العشاء بطفل صغير يشق الصفوف حتى جلس بين يدي ثم همس في إذني قائلاً: “أنا لقيت فلوس ولازم ترجع لصاحبها”، فقلت له: “أين هي؟”، فقال: “في جيبي”، ثم أخرج مبلعاً كبيراً من المال في حقيبة صغيرة.
وقال إمام المسجد: “آثرنا تكريم الطفل الرائع الذي أبت نفسه أن تتلطخ بالمال الحرام على صغر سنة”، مشيراً إلى أن هذا الفعل رسالة لكل أب لتربية ابنه وزرع قيم الإسلام فيه، ورسالة لكل مسؤول أو موظف مد يده على مال حرام أن يعيده لمكانه خيرًا له.
سبق
ي.ع
انا سزوداني انا انا سوداني انا
نحن نفر عمروا الارض اينما قطنوا
الله يفتح عليك وعلي والديك دنيا واخري طالما رفعت راسنا يابن الحلال ، وربنا يجازيك خير الجزاء .
خلاص يا مصطفى عثمان اسماعيل جاتك سفرة مملحة
ممكن تتحرك عشان تمارس هوايتك في الشحدة و التملق و شراء الكريمات
جزاكم الله خيرا يا اخوانا في المملكه سمعنا عنكم خيرا كثيرا وكنتم خير سفراء لبلادنا لعكس هذه القيم والمواقف النبيله.
بارك الله فيك والتحية والتقدير لوالديه وهذا هو السودان
ما شاء الله بارك الله فيك يا إبني وفي والديك الذين عرفوا كيف يربوك وغرسوا فيك القيم الفاضلة ومن أهمها الأمانة والصدق .. ولو ما جيت من زي ديل وأسفاي وامسأتي ولا ذلي وكيف يكون الحال ما كنت سوداني وناس الحارة ديل أهلي …… هنيئا لكما أيها الوالدين بهذا الإبن وهذا التكريم تاج فوق رؤءسكم وبارك الله لكم فيه وجعله غرة عين لكما
تصور كيف يكون الحال لو ماكنته سودانى وديل اهلى … على باليمين اكان قالو جنسية تانيه غير سودانى .. كنته استغرقشته ياقول جبرا ،،
تقول لى سعودى دخل الجامع عامل فيها بيصلى ولما الجماعة سجدو خمش صندوق التبرعات حق الجامع وكبه الزوغه ..
ياااااااااااااا الله ياسوداني ياجوة وجداني بريدواقسم بالله العظيم نحن معجونيني بطين الاصاله والكرم والشهامه والشافع ده ماجاب حاجه من عندو اتبع فطرتو السودانيه التي نماها داخله ابوين كريمين …ماتستاهل ياسودان يحصل ليك كل البحصل للبلد ده والله من هزه العصابه الحاكمه ورهطها المنافق لكن نقول الحمدلله بس
ياهو دا السودان .. وشيم السودان … ويا اعلامنا الطبل الفارغ …. من احق بالتكريم والثناء طفل السنوات السبع … أم الراعى ……….. مالكم كيف تحكمون!!!!!!!!!!!
الامانة دى كان بدروسوها فى المنهج القديم بتاع الابتدائى من سنة اولى لحدى تالتة انت بتكون كل القيم والادب الجميل بكون انزرع فيك
كنا سماء تبث الخير منهمرآ
على البلاد كقطر الديمة السكب
وكان موطننا عزآ ومفتخرآ
ما هان فى عمره يومآ لمغتصب
وقدوة لشعوب لا تماثلنا
فى العلم والحلم والاخلاق والادب
والكنز كان هو الانسان مكتملآ
فى محفل الجد لم يهرب ولم يغب
والناس قاماتهم طالت اذا هتفوا
بالشمس جيئ تعالى هاهنا إقتربى
جاءت على خجل حيرى تسائلهم
من ذا على النيل يا احباب يهتف بى؟
والقلب اخضر نام فى تولعه
لو شاب شعر ليالى العمر لم يشب
والحنبك الفذ فى الاشجار لمعته
ازرت بكل صنوف الكرم والعنب
والقطن نصنعه ثوبآ وملفحة
وكم فخرنا باثواب لنا قشب
وكم سعدنا بايام لها الق ؟
وكم سمونا على الاغراض والأرب؟
كنا كما قلت شيئآ لا يشابهه
إلا النبوة فى الطهر والادب
فمإذا اصاب ضمير الناس فى زمن
صعب كأن به داء من الكلب
هذا زمان غريب ليس نعرفه
وكيف يعرفنا من زحمة الحقب؟
ارجع الىَ شباب العمر مؤتزرآ
بالحب والوصل لا بالوعد فى الكتب
وارفع عن القلب ما يلقاه من عنت
واغسل عن الوجه لون الحزن والغضب
فقد اعود كما قد كنت من زمن
فخر الشباب ورب الفن والادب
احدى ابداعات الرائع الاستاذ سيف الدين الدسوقى
فعل يستحق عليه الإشادة بس ما لدرجة أنو يتناقل في المواقع الإلكترونية و الناس تدور في أغاني حماسية و وطنية
جزاك الله خير و نعم التربية الصالحة
بارك الله فيك وفي والديك. ما يحزن ان الامانة اضحت شيئ غير عادي واستثناء يحتفي به .