اقتصاد وأعمال
محاجر بالولايات لزيادة صادرات الثروة الحيوانية
وذكر أن التطوير سيتم وفقاً للاشتراطات الدولية لإتاحة فرص كبيرة للصادر، مبيناً أن الحكومة عملت على تصدير اللحوم للأسواق التقليدية ممثلة في أسواق الخليج وعلى رأسها السعودية.
وأشار إبراهيم إلى أن هناك محاجر ابتدائية بسيطة لذلك سنعمل على تطويرها، كاشفاً عن أن هناك 20 محجراً بالسودان وأن تطويرها وزيادتها سينتج عنه زيادة الصادر خاصة بعد افتتاح الطريق البري بين السودان ومصر لتصدير اللحوم المذبوحة.
وأضاف “هذه الخطوة تعتبر مفيدة للاستفادة من القيمة المضافة من اللحوم المذبوحة”.
اس ام سي
أ.ع
[COLOR=undefined][COLOR=undefined][SIZE=6][FONT=Arial] نصيحتي لكم يا أهلي في السودان أن لا تصدروا الثروة الحيوانية ( الإبل والأبقار والأغنام السودانية ) حية إلاّ لغرض الهدي فقط وفيما عدا ذلك ينبغي إنشاء أحدث المسالخ في العالم وفي كل ولاية مع كل محجر مؤقت وتصديرها مذبوحة لدول الخليج ومصر وكل دول العالم .
وينبغي للمسؤولين النظر والإستفادة من تجربة نيوزيلاند في تصدير اللحوم للملكة ولبقية دول العالم مذبوحة ومصنفة ( أكتاف وأفخاد وضلع والكبد ) سواء كانت مبردة أو مجمدة تجميد ممتاز ومغلفة تغليف جيد وبطريقة علمية وعليها ديباجة موضح بها تاريخ الإنتاج والصلاحية وموضح بها النوع ، والوزن ودولة الإنتاج .
وينبغي الإستفادة القصوى من الجلود بعمل صناعات مكملة من أحدث المدابغ للصناعات الجلدية ( فحذاء الجلد الأصلي قيم جداً وغالي يصل سعره إلى 500 ريال في السوق السعودي مثلاً والجلد يصنع منه معاطف وجاكيتات فخمة بـ مئات الدولارات في السوق العالمي ،والحزام من الجلد الطبيعي ب 20 ريال ) بالإضافة للإفادة من الكوارع والأظلاف لصناعة الغراء الممتاز وكل هذه المنتجات تشكل قيمة مضافة تضاعف من قيمة الثروة الحيوانية عدة مرات وتجلب عملة صعبة وتؤدي لتشغيل كم كبير من العمالة السودانية .
وبالمناسبة في عيد الأضحى وجدت هناك فرق كبير جداً بين الخراف السودانية المستوردة مباشرة للذبح وبين الخراف السودانية المستوردة قبل عدة أشهر وتم تسمينها وإعلافها حتى زادت الضعف في الوزن والقيمة .وينبغي أن تكون مصلحة الوطن فوق كل مصلحة شخصية. وينبغي عمل دراسة علمية للفرق بين تصدير أربعة ملايين مواشي حية وهزيلة وبين تسمينها وتصديرها مذبوحة . وفقكم الله لما فيه خيرنا وصلاح حالنا .
[/FONT][/SIZE][/COLOR][/COLOR]
[COLOR=undefined][SIZE=6][FONT=Arial] نصيحتي لكم يا أهلي في السودان أن لا تصدروا الثروة الحيوانية ( الإبل والأبقار والأغنام السودانية ) حية إلاّ لغرض الهدي فقط وفيما عدا ذلك ينبغي إنشاء أحدث المسالخ في العالم وفي كل ولاية مع كل محجر مؤقت وتصديرها مذبوحة لدول الخليج ومصر وكل دول العالم .
وينبغي للمسؤولين النظر والإستفادة من تجربة نيوزيلاند في تصدير اللحوم للملكة ولبقية دول العالم مذبوحة ومصنفة ( أكتاف وأفخاد وضلع والكبد ) سواء كانت مبردة أو مجمدة تجميد ممتاز ومغلفة تغليف جيد وبطريقة علمية وعليها ديباجة موضح بها تاريخ الإنتاج والصلاحية وموضح بها النوع ، والوزن ودولة الإنتاج .
وينبغي الإستفادة القصوى من الجلود بعمل صناعات مكملة من أحدث المدابغ للصناعات الجلدية ( فحذاء الجلد الأصلي قيم جداً وغالي يصل سعره إلى 500 ريال في السوق السعودي مثلاً والجلد يصنع منه معاطف وجاكيتات فخمة بـ مئات الدولارات في السوق العالمي ،والحزام من الجلد الطبيعي ب 20 ريال ) بالإضافة للإفادة من الكوارع والأظلاف لصناعة الغراء الممتاز وكل هذه المنتجات تشكل قيمة مضافة تضاعف من قيمة الثروة الحيوانية عدة مرات وتجلب عملة صعبة وتؤدي لتشغيل كم كبير من العمالة السودانية .
وبالمناسبة في عيد الأضحى وجدت هناك فرق كبير جداً بين الخراف السودانية المستوردة مباشرة للذبح وبين الخراف السودانية المستوردة قبل عدة أشهر وتم تسمينها وإعلافها حتى زادت الضعف في الوزن والقيمة .وينبغي أن تكون مصلحة الوطن فوق كل مصلحة شخصية. وينبغي عمل دراسة علمية للفرق بين تصدير أربعة ملايين مواشي حية وهزيلة وبين تسمينها وتصديرها مذبوحة . وفقكم الله لما فيه خيرنا وصلاح حالنا .
[/FONT][/SIZE][/COLOR]
[COLOR=#4F00FF][SIZE=6][FONT=Arial] نصيحتي لكم يا أهلي في السودان أن لا تصدروا الثروة الحيوانية ( الإبل والأبقار والأغنام السودانية ) حية إلاّ لغرض الهدي فقط وفيما عدا ذلك ينبغي إنشاء أحدث المسالخ في العالم وفي كل ولاية مع كل محجر مؤقت وتصديرها مذبوحة لدول الخليج ومصر وكل دول العالم .
وينبغي للمسؤولين النظر والإستفادة من تجربة نيوزيلاند في تصدير اللحوم للملكة ولبقية دول العالم مذبوحة ومصنفة ( أكتاف وأفخاد وضلع والكبد ) سواء كانت مبردة أو مجمدة تجميد ممتاز ومغلفة تغليف جيد وبطريقة علمية وعليها ديباجة موضح بها تاريخ الإنتاج والصلاحية وموضح بها النوع ، والوزن ودولة الإنتاج .
وينبغي الإستفادة القصوى من الجلود بعمل صناعات مكملة من أحدث المدابغ للصناعات الجلدية ( فحذاء الجلد الأصلي قيم جداً وغالي يصل سعره إلى 500 ريال في السوق السعودي مثلاً والجلد يصنع منه معاطف وجاكيتات فخمة بـ مئات الدولارات في السوق العالمي ،والحزام من الجلد الطبيعي ب 20 ريال ) بالإضافة للإفادة من الكوارع والأظلاف لصناعة الغراء الممتاز وكل هذه المنتجات تشكل قيمة مضافة تضاعف من قيمة الثروة الحيوانية عدة مرات وتجلب عملة صعبة وتؤدي لتشغيل كم كبير من العمالة السودانية .
وبالمناسبة في عيد الأضحى وجدت هناك فرق كبير جداً بين الخراف السودانية المستوردة مباشرة للذبح وبين الخراف السودانية المستوردة قبل عدة أشهر وتم تسمينها وإعلافها حتى زادت الضعف في الوزن والقيمة .وينبغي أن تكون مصلحة الوطن فوق كل مصلحة شخصية. وينبغي عمل دراسة علمية للفرق بين تصدير أربعة ملايين مواشي حية وهزيلة وبين تسمينها وتصديرها مذبوحة . وفقكم الله لما فيه خيرنا وصلاح حالنا .
[/FONT][/SIZE][/COLOR]