وفاة 13 شخصاً وإصابة 10 بحادث بالقطينة
وبحسب تقرير صادر عن وزارة الصحة السودانية في سبتمبر2013 فإن وفيات حوادث الطرق والمرور باتت تشكل نسبة 43.3% من جملة الوفيات بالبلاد. وأدت الحوادث المرورية لمقتل وإصابة عشرات الأشخاص بمختلف ولايات البلاد منذ مطلع أكتوبر الماضي.
وقال شهود عيان لصحيفة “الطريق الإلكترونية”، إن الحادث وقع بالقرب من منطقة “القراصة” جنوبي مدينة القطينة.
وأشاروا إلى نقل المتوفين إلى مستشفى القطينة، ونقل الإصابات الخطيرة إلى مشافٍ بالعاصمة السودانية الخرطوم.
ولقي 27 شخصاً مصرعهم في يوليو الماضي إثر حادث سير ناتج عن اصطدام حافلة مع شاحنة قرب مدينة القطينة بولاية النيل الأبيض، 100 كلم جنوبي العاصمة الخرطوم، وبين القتلى 7 نساء وطفل.
كما توفي شخصان وأُصيب 17 آخرون إصابات متفاوتة، نهاية أكتوبر الماضى، جراء تصادم حافلة ركاب متجهة من كوستي إلى منطقة أم كويك بتانكر مواد بترولية قادم من الغرب في طريقه إلى مدينة كوستي، بولاية النيل الأبيض، بطريق كوستي الأبيض.
شبكة الشروق
خ.ي
الغريبة زمان كان السودان يستورد مادة (الزفت) أي الأسفلت وكانت الشوارع جيدة نوعاً ما رغم ضيقها ، ولكن كثُرت العربات في الطرق معها الشاحنات وما زالت الطرق على ضيقها، لكن الحمد لله إمتدت الطرق تطوي مساحات مُقدّرة بين أنحاء السودان ، ولكنها ضيقة كأنما صُنعت لمرور دراجات نارية و دراجات هوائية فقط وليس لعربات وشاحنات ، والأغرب من دا كلو زمان كُنا بنستورد (الزفت) وكانت الشوارع قوية بتعيش سنين طويلة، وهسع (الزفت) قريب ومتوفر ويمكن يكون رخيص، لكن تصنيع الشوارع للأسف ما زال بعقلية الستينات. فهل نطمع أن تُوسّع الشوارع بزيادة الحصحاص و(الزفت)؟ أبو الزِفت زاتو!!!!!!!
[SIZE=6]اغلب الحوادث ناتجة من انفجار الاطارات بالامس القريب الاكسنت بكبرى شمبات التى راح ضحيتها 3 طلاب غرفا فى النيل .اذا لابد من وقفة فى الامر .يجب على وزارة التجارة مراجعة جميع محلات بيع الاطارات و التاكد من صلاحيتها و مطابقتها للمواصفات و ان يمنع منعا باتا بيع الاطارات المستعملة و مصادرة الموجود منها فى المحلات الان .[/SIZE]