اقتصاد وأعمال

ولاية الخرطوم وأمطار الأماراتية يتفقان على مشروع لزراعة القمح

[JUSTIFY]كشفت ولاية الخرطوم عن اتفاق مع مجموعة أمطار الإماراتية لإقامة شراكة لتنفيذ مشروع الولاية الإستراتيجي للتوسع في زراعة القمح والمحصولات التي تشكل العمود الفقري للمنتجات الحيوانية . وناقش والي الخرطوم عبد الرحمن الخضر خلال اجتماع مع وزير الصناعة والإستثمار ومدير عام وزارة الزراعة بالولاية خيارات المواقع المقترحة للزراعة في شمال الولاية ومنطقة شرق النيل في وقت تعهدت المجموعة الإماراتية بتوظيف خبرتها العالمية لدراسة أفضل الخيارات للري والطاقة والمزروعات المناسبة .

صحيفة الجريدة السودانية[/JUSTIFY]

‫4 تعليقات

  1. ***بعد ايه .. بعد ما ضيعتم البلاد والعباد … وحرقتم الأخضر واليابس وأدخلتم البلاد في دوامة من الكساح والكساد الإقتصادي …ومتشبسين بالدنيا ووسخها … كمن اعطاه الله اليقين والمصحف وتركهما وبدل شعاراته من لا لدينا قد أتينا نحن للدين فداء …إلى … لا لآخرة قد اتينا نحن للدنيا فداء
    ***ضيعتوا ملايين الأفدنه مابين هبات لإعلاميين مصريين وهبات بعقود 99عام لملايين الأفدنه للحكومة المصرية
    ***وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ أسفاه على أراضي البلاد
    ***وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ أسفاة على ثروات البلاد
    ***وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ أسفاة على ضياع البلاد والعباد وإنتهاك الحريات والسماح لدخول المصريين بالحريات الأربعة ، وإنتشار الأمراض المرتبطة بالفقر والأوبئة والفساد والعطالة والمخدرات والجرائم المركبة والكساد
    *** ***المصريين ينهبون أراضي السودان ملايين الأفدنه إستثمار بلوشي وبعقود لمدة 99 عام ، ومئات الأفدنه إستثمارات تجارية وصناعية معفية من الضرائب ، وبضائع وآردة وصادرة بدون ضرائب ، ومواشي حية ومزبوحة لبطون المصريين التي لا تشبع ، البلاد مفتوحه لهم سراح ومراح ، ضيعه وتباع ، والأدهى والأمر أن تسمح حكومة الجهل والتبعية بقيام مصانع مصرية لصناعة الأدوية والأسمنت بالسودان ؟؟؟؟؟
    ******وهل يعقل كلما أتى وزير مصري أو رئيس لزيارة السودان أن يقوم الرئيس أو وزير الإستثمار أو أو أو بالتصديق لهم بأراضي ومشاريع ظاهره استثمار مبطن بنهب خيرات البلاد … إلى متى نظل رموزا للعباطة والهبالة والغباء … وإلى متى تظل حكومة الإنقاذ تزرع الجهل والفقر والمرض …وإلى متى يستمر هذا الظلام والسراب والوحل
    ***لقد قرأنا في التاريخ أن السودان عندما إقتسم مياه النيل مع مصر وكان نصيبه فيه على مايبدو حوالي 18 مليار متر مكعب ولم يستطيع السودان الإفادة من حصته كاملة وقد سمح بعبور ما فاض إلى مصر على سبيل السلفة ( ومتوسط الفائض حوالى 8 مليار متر مكعب سنوياً ولمدة 45 سنة تقريباً ) وهو ما مجموعه حوالى 360 مليار متر مكعب
    فأنا أقترح وأدعو إلى تكوين لجنة فنية سودانية متخصصة في كل المجالات ومدعمة بالوثائق والمستندات وذلك لإحتساب كمية المياه التي ذهبت إلى مصر على سبيل السلفة وإحتساب قيمتها بحسب إختلاف الفترات وتقديمها في عريضة للبرلمان السوداني لإجازتها والمطالبة بسداد قيمتها بصورة رسمية ، وبذلك يحافظ الشعب السوداني على حقوقه التاريخية في مياه النيل ويحفظ للأجيال القادمة حقها
    ***حكام آخر الزمان الذين يحكمون السودان باءسم الإنقاذ الوطني والتبعية والرجعية ، ضيعوا البلاد والعباد ، مختلين مسهوين بهيئتهم أذلوا رعيتهم وهان عليهم دينهم ، فأذلهم الله وهانوا عليه :
    من يهن يسهل الهوان عليه … ما لجرح بميت إيلام
    ***مختلين ومسهوين وأصابكم العمى والغرور …
    **قال الله تعالى : (ولنذيقنهم من العزاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون) صدق الله العظيم
    ***قال الله تعالى : (ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر إنهم لن يضروا الله شيئا يريد الله ألا يجعل لهم حظا في الآخرة ولهم عذاب عظيم) صدق الله العظيم
    ***قال الله تعالى : (فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود) صدق الله العظيم

  2. ***كلمات اغنية اخادع نفسي بي حبك وامنيها محمد وردي
    اخادع نفسى بى حبك
    أخادع نفسي بي حبك وامنيها
    واهرب حتى من ذكراك
    الاقيها
    دموع الحسرة في عينية اخفيها
    نار الشوق اقول الصبر يطفيها
    اقول انساك وانسى شقاي لو قادر
    وطول الغربة والحرمان بلا آخر
    اسيبك كيف وانت الناهي والآمر
    وكيف اصبر وعارف نفسي ما صابر
    شبابي معاك ما أضيع امانيه
    وعمر هواك ما أقصر لياليه
    رضيت بي ظلمو أحياه أقاسيه
    ولو خلاني ما بقدر اخليه
    تخاصم وتفتكر إحساسي اتبدل
    وقايل قلبي مال لي سواك واتحول
    وحاة ريدتنا وحياة الهوى الأول
    بنرجع تاني لو زاد الجفا وطول

  3. ***فى سبيل الله قمنا نبتغى رفع اللواء لا لدنيا قد عملنا نحن للدين الفداء فليعد للدين مجده أو تراق منا الدماء
    ***إن الحمد لله نحمده و نستعينه و نستهديه و نستغفره و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و سيئات أعمالنا من يهديه الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادى
    ***الهدف من الحكم واضحاً ووظيفة الحاكم بينة وظاهرة وتقوى الله والخوف منه ومراقبته تملأ القلوب عدلاً ورحمةً وشفقةً بإمتهم وشعوبهم لأنهم أستشعروا هذه الأمانة وأدركوا أن السلطة تكليف وليست تشريفًا، فقد اختارهم الشعب وبايعهم بالرئاسة لكفاءتهم، وبايعهم على السمع والطاعة، وجعلهم وكلاء عنه في حماية أمور الدين وتدبير شئون الحياة، ومن حق الشعب أن يراقبهم ويحاسبهم، أو يعزلهم إذا انحرفوا فهذا أبو بكر رضي الله عنه خليفة رسول الله -صلى الله عَلَيْهِ وَسلم- يأمر بالعدل يقول عندما استلم الحكم: فإن أحسنت فأعينوني وإن أسأت فقوموني، أطيعوني ما أطعت الله ورسوله فيكم.
    ولم تكن العلاقة بين الحاكم والرعية قائمة على الخيانة والتآمر وعدم الثقة ولم يكن هناك عنف أو استبداد أو ظلم أو تعدٍ على الحقوق أو تنصل من الواجبات ولا هناك تعذيب ممنهج وسجون تحت الأرض وأجهزة قمع مختلفة لترهيب الشعوب ولكن كان هناك عدل وحزم وحب وكرامة ..
    ***وقد حذر الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه في رسالة لولاته وأمرائه في جميع الأمصار وخاطب بذلك الراعي والرعية حتى لا يكون العنف والظلم والجشع والتكبر والإستعلاء هو أساس العلاقة بينهم فقال رضي الله تعالى عنه: “إني والله! ما أُرسل عمالي إليكم ليضربوا أبشاركم، ولا ليأخذوا أموالكم، ولكن أرسلهم إليكم ليعلموكم دينكم وسنتكم؛ فمن فُعِلَ به شيء سوى ذلك فليرفعه إليَّ؛ فوالذي نفسي بيده إذًا لأقصنِّه منه، فوثب عمرو بن العاص، فقال: يا أمير المؤمنين! أوَ رأيت أن كان رجل من المسلمين على رعية فأدَّب بعض رعيته أئنك لمقتصه منه؟ قال: إي والذي نفس عمر بيده إذاً لأقصنه منه، وقد رأيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم – يقص من نفسه: ألا لا تضربوا المسلمين فتذلوهم، ولا تجمِّروهم (تجمروهم: جمعهم في الثغور وحبسهم عن العود إِلى أَهليهم) فتفتنوهم، ولا تمنعوهم حقوقهم فتكفِّروهم، ولا تنزلوهم الغياض فتضيعوهم (جمع غَيْضة وهي الشجر المُلْتَفّ لأَنهم إِذا نزَلُوها تفرّقوا فيها فتمكَّن منهم العدوّ)
    ***يا الله .. أي رحمة هذه وأي شفقة هذه ؟ وأي حبٍ هذا ؟ وأي استشعار للمسئولية وقر في قلوبهم واستعظمته نفوسهم؟
    لقد كتب الحسن البصري رحمه الله رسالة إلى الخليفة عمر بن عبدالعزيز رحمه الله بين له الحاكم العادل والشروط التي يجب أن تتوفر فيه فكان مما قال : أعلم يا أمير المؤمنين: أن الله جعل الإمام العادل قوَّام كل مائل وقصد كل جائر، وصلاح كل مفسد، وقوة كل ضعيف ونصفة كل مظلوم، ومفزع كل ملهوف. والإمام العادل يا أمير المؤمنين كالراعي الشفيق على إبله، الرفيق الذي يرتاد لها أطيب المرعى ويزودها عن مراتع الهلكة، ويحميها من السباع، ويكنفها من أذى الحر والقر (البرد الشديد)
    ***والإمام العادل، يا أمير المؤمنين وصي اليتامى، وخازن المساكين: يربي صغيرهم، ويمون كبيرهم، .. والإمام العادل يا أمير المؤمنين كالقلب بين الجوانح: تصلح الجوانح بصلاحه وتفسد بفساده، والإمام العادل، يا أمير المؤمنين، هو القائم بين الله وبين عباده، يسمع كلام الله ويسمعهم، وينظر إلى الله ويريهم، وينقاد إلى الله ويقودهم، فلا تكن يا أمير المؤمنين، فيما ملكك الله كعبد إئتمنه سيده، واستحفظه ماله وعياله، فبدل المال وشرد العيال، فأفقر أهله، وفرق ماله. وأعلم يا أمير المؤمنين إن الله أنزل الحدود ليزجر بها عن الخبائث والفواحش، فكيف إذا أتاها من يليها؟ وأن الله أنزل القصاص حياة لعباده، فكيف إذا قتلهم من يقتص لهم؟.
    ***يا أيها الحكام .. أين مراقبة الله والخوف منه ؟ وأين الإستعداد للقاءه ؟ وهل يعتقد هذا الحاكم أن سيخلد ؟ وأنه سيكون في مأمن من الله وبطشه وعقابه ؟ ولماذا لا يعتبر بمن سبقه وجمع الأموال وبنى القلاع والقصور ودرب الجيوش وجاء بالأتباع ثم جاء أمر الله فلم يغني عنه من الله شيئاً
    *** كيف سيكون حال الرعية إذا قتلهم من يقتص لهم ؟ كيف سيكون الحال إذا خوفهم ممن يجب أن يوفر لهم الأمن؟ وكيف سيكون الحال إذا شيد لهم السجون وأقام لهم المعتقلات وزرع بينهم الفتن ونهب ثرواتهم ممن ينتظر منه السهر على راحتهم والعمل على سعادتهم ؟ كيف سيكون الحال إذا اشترى الحاكم الأسلحة ووسائل التدمير والخوف والرعب من أموال الشعب ثم سلطها على شعبه يسفك الدماء ويهلك الحرث والنسل ليبقى حاكماً ورئيساً؟ هل يعقل هذا وهل وصل الإنحراف في فهم هذا المنصب وتبعاته والحرص عليه إلى هذه الدرجة من الإنحطاط الأخلاقي والقيمي في النفوس ؟
    ***انظروا إلى عمر بن عبد العزيز (الخليفةالخامس والعادل) بعد أن تولى الخلافة تقول زوجنه فاطمة: دخلت يوما عليه وهو جالس في مصلاه واضعا خده على يده ودموعه تسيل على خديه ، فقلت مالك ؟ فقال : ويحك يافاطمة ، قد وليت من أمر هذه الأمة ما وليت فتفكرت في الفقير الجائع ، والمريض الضائع ، والعاري المجهود ، والغريب والأسير ، والشيخ الكبير ، وذي العيال الكثير ، والمال القليل ، وأشباههم في أقطار الأرض وأطراف البلاد ، فعلمت أن ربي عز وجل سيسألني عنهم يوم القيامة ، وأن خصمي دونهم محمد صلى الله عليه وسلم ، فخشيت أن لا يثبت لي حُجَّة عند خصومته ، فرحمت نفسي فبكيت

  4. [SIZE=5][B]أمطار الإماراتية التي يرأسها د/ عبد الحليم المتعافي
    التفاف وسرقة واضحة نصف النهار[/B][/SIZE]