الشيخ د. العريفي يدعو السعودية خاصة ودول الخليج عامة وتركيا لدعم السودان إقتصادياً

القرار صحيح وان كان متاخر كثيرا..لأن هذه المراكز فعلت فعلتها في السنوات الماضية شيعت من شيعت من الشباب والمحتاجين تحت بصر وبصيرة الحكومة التي جربت كل شيئ فان هم ذهبوا بقاياهم باقية ..هذا فكر وليس بضاعة عينية لو ذهب التاجر اخذ بضاعته في لوري او سيارة معه ..هذه افكار غزت القلوب والعقول ومن المؤكد سوف يتواصل المد الشيعي عبر من تشيعوا من السودانيين …لله درك يا وطن

اغبياء الموتمر الوطنى يا دابو عرفوا الغلط

لك التحيه والتقدير يافضيلة الشيخ العريفى على هذا
الكلام الطيب

الله يجزاك خير الشيخ الجليل محمد عبدالرحمن العريفي وهذا ما نتمناه من كل الدول العربية الوقوف مع السودان جنبا الي جنب كي لا يكون هناك للطامعين والذين يستقلون الظروف الاقتصادية التي يمر بها السودان ويعملون على نشر افكارهم الدنيئة وشكرا للسلطات رقم تأخر القرار فان تأتي متأخرا خير من أن لا تأتي فشعب السودان من اكثر الشعوب حبا للمصطفي صلي الله عليه وسلم وال بيته وصحابته الميامين وللخلفء الراشدين ابوبكر وعمر وعثمان وعلي رضوان الله عليهم اجمعين ونسال الله أن يبعد عن بلدنا الفتن وان يعود الازدهار للارض الحبيبة.

شكرا ليك يا شيخنا العريفي ، ولكن أعتقد أن هنالك من هم أحوج منا فأبحثوا عنهم في غزة ، وكشمير، و الصومال، طرد المستشارية الأيرانية لم يكن شحدة ولكنه إنتصار لصحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم.

جزاك الله خيرا عنا يا شيخنا الجليل

[frame=”6 100″]
[JUSTIFY][B][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic]يا شيخ، خليها تبرد شويه.

ثم، مش كان أحسن للسودان دبلوماسيا إنو (كان) يتفق مع الإيرانيين بغلق هذه المراكز من جانبهم – بدل الركاكة الدبلوماسية دي؟

ما أعتقد إنو الطريقة وأسلوب المتحدث بإسم الخارجية السودانية التي تم إعلان الإجراء بها ستؤدي إلى إسترضاء الجهات التي أتخذ القرار لأجلها. بل ستتزايد شكوك تلك الجهات، خصوصا وأن الخبر لم يجد أية أصداء تذكر في وسائل إعلام تلك الجهات.

لذلك يا شيخ العريفي هدي اللعب شوية وخلي الغشاوة تنجلي أولا. فقد نشرت صحيفة الشرق السعودية في عددها رقم 1004 بتاريخ الأربعاء 3/9/2014
وتحت عنوان (السودان يغلق المراكز الثقافية الإيرانية):-

…. (…. وإفتتح أول مركز ثقافي إيراني في السودان عام 1988 في عهد حكومة الصادق المهدي المنتخبة قبل الإنقلاب الذي قاده حسن البشير ….)

وتضيف:-

…. (…. وتتركز أنشطة المراكز الثقافية الإيرانية على تنظيم دورات في تعلم اللغة الفارسية. كما أن لكل مركز منها مكتبة عامة مفتوحة للجمهور. وينظم المركز الثقافي رحلات سنوية للصحافيين السودانيين لزيارة إيران إضافة إلى مسابقات في مجال القصة القصيرة والرواية.).

شفت كيف يالشيخ العريفي.

نحن في السودان في حاجة لأولاد المحجوب تعليما وآداء لكي نعيد للسودان سيرته الأولى.[/FONT][/SIZE][/B][/JUSTIFY][/frame]

ماعايزين دعم ولا حاجه … كان دعمونا التماسيح حايخلوها …يمين مانشوف منها ولا هلله …