سياسية

المعارض السياسي الكودة : من يضمن لي أن يكون اللابتوب بتاعي معاي في المعتقل سأعود إلى السودان !!

طرح المعارض السياسي السوداني د . يوسف الكودة رئيس حزب الوسط ، المقيم بسويسراً حالياً طالباً اللجوء السياسي ، طرح إستطلاعاً على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك بشأن عودته إلى السودان بحسب متابعات موقع ( سوداناس ) ،

وابتدر حديثه بمنشور عرض فيه رسائل ما أسماهم ببعض الأخوان قال أنهم ينصحونه بالعودة إلى السودان وترك المعارضة والانخراط في العمل الدعوي ، قائلين له : ( نحن محتاجون لك لمحاربة الشرك والتصوف وأصبر على الحاكم وأن ظلمك وجلد ظهرك فمن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية ) . على حد قوله .

ورد الكودة على تعليقات أصدقائه قائلاً : ( أنا ليس لدي مانع من الرجوع بشرط عند إعتقالي أن يسمحوا لي باللاتوب بتاعي وقلمي يكونوا معاي
و أضاف : في المرة السابقة وعندما تم إقتيادي من سلم الطائرة إلى المعتقل جردوني من كل هذه الأشياء ،

وذكر الكودة شرط عودته أن يكون جهاز حاسبه المحمول معه بمعتقله حيث قال : ( فلو واحد منكم بضمن لي ذلك فأنا على الاستعداد للحضور بالسودان لكن بدون ذلك يبقى الأمر عبط وهبالة مني أن أرفس تلك الحرية التي تمكنني من المعارضة لأحبس نفسي في مكان منسي ) على حد قوله .

ويشير موقع ( سوداناس ) أن د . يوسف الكودة كان قد وقع على مايسُمي ( بميثاق الفجر الجديد ) في 31 يناير من العام الماضي مع رئيس الجبهة الثورية مالك عقار اتفق فيه على فصل الدين عن الدولة وإسقاط نظام الحكم فى الخرطوم باستخدام شتى الوسائل بما فى ذلك القوة المسلحة .

سوداناس

‫8 تعليقات

  1. الكودة يدعو للتوحيد….عجبا هو ميثاق الظلم الشديد الذي وقع عليه يعتمد على فصل الدين عن الدولة…اي توحيد وسنة يدعو لهم الكودة ولم نعرفه داعية للتوحيد بل داعية للمرأة,, عامله الله بما يستحق

  2. قال شيخ قال والله ليهم حق ناس الانقاذ يقعدو 25 سنه كل واحد كايس سلطه حت الشيوخ والمصيبه بيدو لي ناس الانقاذ ثقرة وهم ما قادرين يسقطو زبابه خليك من النظام شوف دعوتك ودينك احسن ليك من السياسه 8

  3. يظل الكودة واحد من شرفاء بلادي ،، واحد المعتدلين في الدين ,, خسرته البلاد بهجرته ونصحيتي له بعدم العودة حتى تتضح الامور .. وفقك الله يا شيخ الكودة

  4. خليك في سويسرتك دى .. ومبروك عليك حرية الكوندوم .. اصلا لو جيت السودان ولا قعدته في زيمبابوى .. تزيد السودان ولا تنقصو بى شنو !!!

  5. وَهيكَلٍ تَبِعَتهُ الناسُ عنْ سَرَفٍ … كالسَّامِرِيِّ بِلا عَقلٍ وَلا دِينِ