سياسية

سامية محمد أحمد : الوطني من الأحزاب الأوائل في أفريقيا

[JUSTIFY]راهنت نائب رئيس المجلس الوطني ورئيس القطاع الفئوي بالمؤتمر الوطني سامية محمد أحمد على مقدرة حزبها على تجاوز المرحلة الحالية واكدت انهم قادرون على تجاوز التحديات وقالت في مؤتمر القطاع النسوي إننا قادرون على تجاوزالتحديات الداخلية والخارجية ونستطيع أن نحقق ما نصبو اليه و ماكان في الماضي أقل مما سنقبل عليه بنينا دولة ونريد أن نبني أمة لها تأثيراتها بين الأمم ، وأرجعت رهانها لزيادة الإمكانات المادية والبشرية وأكدت إن الفترة الماضية شهدت احداثاً كبيرة وأضافت ولكننا رأينا أداء أكبر واستدلت بصمود النظام بدولته المستقلة في ظل التقلبات والتغيرات الضخمة في الإقليم التي أطاحت وفككت كثير من الدول وأشارت الى إن الاستهداف الخارجي ترتبت عليه نتائج و قضايا جوهرية تصدت لها القيادة واضافت( حاولوا أن يهزمونا بالحصار فما استطاعوا وبالصراع القبلي وفشلوا والوطني محط الانظار مهما قيل عنه في الاعلام ونحن في العشر الأوائل على مستوى الأحزاب الأفريقية ) لافتة الى التغيرات الاقتصادية الضخمة التي ضربت العالم باكمله وزلزلت مراكزه ،
وشددت على إن الانتاج قضية اساسية في الإصلاح الاقتصادي وحملت عضوية الوطني مسؤولية التعثر في الانتاج وأضافت ينبغي الا نحاكم به الجهاز التنفيذي أوالوزراء المختصين فقط وشددت على معرفة نقاط الضعف لسد ثغراتها باعتبار إن مسؤوليته جماعية وقالت إن المواطن السوداني يستحق ان يعيش كريماً وحقوقه محفوظة وينعم بالرفاه لافتا الى إنها مسؤولية دينية قبل ان تكون سياسية
ودافعت سامية عن الإنقاذ وقالت ان
أن أداءها خلال الفترة الماضية أداء فيه انجاز لنجاحاتها في مجال الإقتصاد والتنمية والإتصالات في المركز والولايات وأضافت إن من ينكر ذلك ليس له لا قدرة سياسية ولا إدارية غير أنها عادت لتقر بوجود اخفاقات ولكنها أكدت إن الدولة استطاعت ان تتقدم للامام ، وأكدت ان الوطني لايؤخر مؤتمراته الى قرون ولا يقيم مؤتمرات في العواصم الأجنبية في اشارة لأحزاب المعارضة ، وأكدت إن الوطني اكتسب عضويته بادائه وأضافت قدمنا الشهداء واحتشدنا قناعة بالمشروع والفكرة وليس طلبا للمناصب .

صحيفة الجريدة السودانية[/JUSTIFY]

‫3 تعليقات

  1. بلا فى الانقاذ وفى المؤتمر بتاعكم ايها الحرامية
    دولة ايه البنيتوها وامة اي العايزة تبنيها
    ماتمشى تشوفى ليك صاج تعوسي فيهو بدل العواسة فى السياسة
    البلد فى الحضيض
    نشوف حاتمشو وين يومها

  2. (( ودافعت سامية عن الإنقاذ وقالت ان
    أن أداءها خلال الفترة الماضية أداء فيه انجاز لنجاحاتها في مجال الإقتصاد والتنمية والإتصالات في المركز والولايات وأضافت إن من ينكر ذلك ليس له لا قدرة سياسية ولا إدارية غير أنها عادت لتقر بوجود اخفاقات ولكنها أكدت إن الدولة استطاعت ان تتقدم للامام))…..والله يا أستاذة بالنسبة للنجاح في الإقتصاد دي مشكوك فيها، والدليل التخبُط في السياسات الاقتصادية رغم مُضي ربع قرن على حكومة الإنقاذ وكل شي ماشي للأسفل ، ضياع وموت السكة حديد( حبل السودان السُري) الذي ربط السودان لما يزيد عن 100 عام، وموت مشروع الجزيرة بعد أن كان يعتمد عليه الإقتصاد السوداني إعتماد شبه كامل، وموت مؤسسات سودانية كان لها إسم وحضور في كثير من بلدان العالم خاصة الأوروبي أصبحت بفعل فاعل (جنايز) يُنتظر مواراتها، وكل ذلك كما قلتُ بفعل فاعل قاصداً كان أو لا يدري ما يفعل أو لشئ في نفس الفاعل أو (الفاعلون)لكل هذا لا نرى أي تقدُم إقتصادي يُذكر للإنقاذ.