سياسية

“فيسبوك” يجمع أبنّي المهدي الذين فرقتهما السياسة والأمكنة

[JUSTIFY]بالرغم من التباين الواضح جداً في مواقف د. مريم الصادق المهدي نائبة رئيس حزب الأمة القومي، والمحسوبة على تيار المعارضة المنادي باسقاط نظام الرئيس السوداني عمر البشير، وشقيقها العقيد د. عبد الرحمن الصادق المهدي الذي يتقلد منصباً حكومياً رفيعاً كمساعد للبشير؛ بالرغم من ذلك التباين السياسي؛ فإن “فيسبوك” جمع نجلي أخر رئيس وزراء في عهد الديمقراطية الثالثة، الإمام الصادق المهدي في صفة اكتمال قائمة الأصدقاء عند الطرفين، بحيث لا يمكنك إرسال طلبات صداقة جديدة سواء أكان للطبيبة أو العقيد.
ورصد موقع (سوداناس)، يوم الثلاثاء، اكتمال شبكة الاصدقاء عند مريم الشهيرة بـ (المنصورة) وعبد الرحمن المهدي والمحددة بـ (5) الآف شخص طبقاً لما تنص عليه لوائح “فيسبوك”.
كذلك؛ وعلاوة على اتفاقهما في صفة الخمسة الآف صديق، ووجود عدد من الأصدقاء المشتركين؛ فإن الموقع وبحسب ما رصدت (سوداناس) يظهر حالة توافقية جديدة متمثلة في نشر منشورات في صفحة العقيد وتدعوه لاستخدام صلاحياته في (القصر) لفك سراح شقيقته القابعة في (الأسر).

المصدر – سوداناس
مقداد خالد
[/JUSTIFY]

‫2 تعليقات

  1. سرطان ابتلي به الله السودان ورائهم متخلفين ومصلحيه ورؤوس خاويه
    كما حزب الاتحادي
    هؤلاء سبب في بقاء البشير وسبب ماسي السودان والفوضي
    بلد أفرغت تماماً من أصحابها وجاء أجانب استوطنوها هجرات
    منظمة من دول مثل تشاد والحبشة ونيجيريا وإفريقيا الأوسطي
    حتي يسهل امر قيادتهم ابن البلد له مطالب اما الغريب لا
    سودان الادبخانات والزباله لبناء البيوت سودان الرشاوي والبنقو
    سودان الصعاليك والشفوت والهلافيت سودان الطيبة الساذجة
    التي أضاعت البلاد سودان تمامه عدد بين الدول
    سودان بحال البشير بلا ركب

  2. احنا مالنا بيهم تفرقم ولا تشتتهم هو زاتو الخرب السودان والخلاه متخلف غير طائفتي المهدي والميرغني شنو ؟ اجهضو مؤتمر الخرجين عام1938 بصنيعة بريطانية ومشوا يباركو لبريطانية الانتصارات في الحرب العلمية الثانية عليكم الله ريحونا