سياسية
الشيوعي وحركة الإصلاح الآن يتفقان على خارطة طريق للحوار
وإلغاء القوانيين المقيدة للحريات وطالبوا بأن يكون الحوار شاملا غير اقصائي ولا ثنائي يقود لحل المشكلات السودانية وليس لقسمة السلطة إلى جانب عقد اجتماع موسع لكل القوى المعارضة لتوحيد أسس لوضع الانتفال ومستقبل حكم السودان ونادى الطرفان بضرورة إطلاق سراح الأستاذ إبراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني والدكتورة مريم الصادق المهدي نائب رئيس حزب الأمة القومي.
صحيفة الوطن
ت.إ[/JUSTIFY]
انا اقترح تكوين حكومة قومية توكل فيها وزارة المالية للحزب الشيوعى ليقوم الشيوعيون بتطبيق رؤيتهم لحل المشكة اﻻاقتصادية ليكون البيان بالعمل . وبصراحة قد يكون الحزب الشيوعى هو الحزب الوحيد الذى ﻻ يزال يملك اعضاء نزيهين لا يهتمون بكنز المال.