سياسية
المغتربون يهددون بمقاضاة الحكومة
وحمَّل سوار خلال مخاطبته ورشة قبول أبناء العاملين بالخارج، سياسات الدولة مسؤولية تشريدهم لمجاهل، في وقت هدد فيه رؤساء الجاليات السودانية بدول المهجر بالدخول في صدام مع الدولة واللجوء إلى القضاء، حال عدم إلغاء قرار اعتماد نظام الكوتة في قبول أبناء المغتربين بالجامعات السودانية واعتبروه حق سياسي وقانوني.
صحيفة الانتباهة
ت.إ
المغتربين أكثر السودانيين فائدة للبلد وكل السودان عايش على أكتافهم وهم خلاصة المجتمع السوداني من حيث التعليم والتأهيل والأدب والأخلاق ” كل الناس الموجودين في السودان حاليا وخاصة في عهد الإنقاذ ده ملوثين إلا ما ندر ….. وطبعا المقصود من نظام الكوتة هو أنه يا أيها المغتربين ما في ليكم أي طريقة لتعليم أبناءكم في السودان إلا في الجامعات الخاصة والقبول الخاص في الجامعات الحكومية ولا زم تدفعوا وتدفعوا وهذا هو القصد ” مص دم المغتربين ” وهذا عدم أخلاق من جانب الحكومة ومن المسؤولين في التعليم العالي والشكوي لغير الله مذلة وبهذا الحكومة لا تعتبر المغترب مواطن سوداني إطلاقا وأبناءنا الممتحنين أكثر تأهيلا من طلاب الشهادة السودانية ولا توجد أدني مقارنة من كل الجوانب خاصة مقارنة بيئة التعليم في دول المهجر مع ما هو موجود في السودان … طبعا الحكومة سوف تمضي في تنفيذ سياستها ” الكلب ينبح والجمل ماشي ولن تنالوا منهاأي شئ وحاج ماجد سوار لو وقف في صف المغتربين حا يصبح في خبر كان وهو أصلا من المغضوب عليهم من الكيزان ” ونقول حسبنا الله ونعم الوكيل .
نعم يجب إلغاء نظام الكوتة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع الكوتة( الدقيق والسكر) طويل وعمل بين التجار من غير مشورتنا نحن اصحاب الوجعه( المغتربين) وبعدما جهزنا انفسنا وطلابنا علي نسبة العام السابق من وزارة التربية والتعليق نقص المعدل 5 درجات وووقعنا في دائرة (الخاص) وهذا يعم جميع طلاب الشهادة العربية وخاصة السعودية بعد ما اتكوينا بنار التحصيلي والقدرات.
كان في الماضي تعامل الشهادة الثانوية السعودية كالتالي :
خصم حوالي (10 – 7) درجات من التراكمي
ثم (60% السهادة-25% التحصيلي -15% القدرات) علي ما اظن
ثم اخيرا ظهرت الكوتة وغدا موضة جديدة.
( معناه لايوجد قانون او اسس ثابته لهذه الشهادة وهذا دليل علي فشل كوتةالدقيق)
وسلم لي علي التخطيط والقرارات ووزارة المغتربين والضرائب …. الخ
واتمني انشاء جامعة في السعودية لطلابنا خوفا من مرض(الكوتة)
وشكرا
التعليم العالي فشل وخرب من ما ادخلوا فيه نظام القبول الخاص ….. واكثر واحد حاقد على المغتربين هو حاج ماجد السوار عشان كدا جابوه امين عام لجهاز المغتربين ……….. عشان يلبع كويس ال 14 مليار بتاعت الشباب والرياضة ما كفته
اضافة لما سبق عن التقديم الالكتروني اود الافادة بانه نظام حديث وبرنامجه ممتاز ولكن هل معظم الطلاب داخل وخارج السودان يمتلكون جهاز (كمبيوتر،ماسح ضوئي(اسكانر)، طابعة)لابد من وضع تصور ودراسة اي قرار قبل تنفذية من جميع النواحي، وكان الممكن التقديم عبر الوزارة يدويا ومن ثم تدريجيا يتم تطبيقة الكترونيا.
الفكرة جميلة ولكن تحتاج التكنولوجيا الحديثة الي تدرج وقبول وامكانيات
وشكرا
ابو المقداد – جده