دبلوماسي أميركي يودِّع السودانيين برسالة مؤثرة
وقال هوكينز، في رسالته التي نشرها موقع السفارة الأميركية “لقد توليت مهمتي في شهر أغسطس من العام 2012م، وللأسف فإن الوقت قد حان لكي أقول وداعاً للسودان”.
وتابع “لقد أمضيت عامين ظللت أتعرف فيهما على شعب هذا البلد، وانطباعي الأول هو تقريري الأخير، فإن شعب السودان هو من بين أكثر شعوب العالم من حيث الحميمية وكرم الضيافة”.
وأضاف هوكين “لقد زرت مدارسكم ومساجدكم وكنائسكم وكذلك بيوتكم، وفي كل مدينة وكل مكان كان يرحب بي لا كزائر أو ضيف بل كصديق”.
المجتمع المحبوب
”
هوكين يقول أن شعبي الولايات المتحدة والسودان يمكن أن يعملا معاً لبناء ما دعا إليه الدكتور مارتن لوثر كينج وسماه (المجتمع المحبوب)
“وذكر الدبلوماسي الأميركي هوكين أنه تعلم كثيراً عن تاريخ وثقافة السودان، وكذلك قرأ عن ذلك في الكتب، وأنه بوجوده لمدة عامين، تعرف على جمال أهل السودان ودفئهم وفكاهتهم ورغبتهم في غدٍ أفضل.
وقال هوكين “نحن نشاطرهم ذات الأمل بأننا معاً نستطيع أن نجعل منه عالماً أفضل لأنفسنا وأجيالنا القادمة”. ولفت إلى أنه قال للشيخ الكباشي عندما حاول أن يرد بالمثل في بيته على دعوة إفطار رمضاني مدهش في الشارع العام، “أنا حقيقة وجدت حساً بالمجتمع هنا في السودان، ورغبة في البناء على هذا المجتمع”.
وأضاف “اعتقد أن شعبي الولايات المتحدة والسودان يمكن أن يعملا معاً لبناء ما دعا إليه الدكتور مارتن لوثر كينج وسماه (المجتمع المحبوب)”.
واختتم الدبلوماسي الأميركي رسالته بالقول “هكذا أقول وداعاً للسودان، المكان الذي منحني عامين من الذكريات التي لا تصدق والخبرات التي لا تخطر على بال، والصداقات الراكزة والباقية. وهو المكان الذي من العسير عليك أن تقول له وداعاً، ومن المستحيل أن تنساه”.
يذكر أن السفارة الأميركية شهدت خلال فترة عمله هوكين نشاطاً مجتمعياً واسعاً في التواصل مع شرائح المجتمع السوداني، وتبادل الزيارات، وتقديم الهدايا والمساعدات.
شبكة الشروق
خ.ي
[B][B]America makes Us cry when they hit us and when they praise us[/B][/B]
المنافق ما ببقي ظريف الا في خشم الباب …
انت مستهبل والقائم بالاعمال إستافورد مستهبل زيك …خلاص سلمتو الملف لى باريس ولميتو الجبهه الثوريه بالصادق المهدى وختيتو 800 جندى بى 3 طيارات بدون طيار في تشاد وعايزين تكسبو المواطن للمرحله الجايه…
دا كان ليكم يا وسخ
الكلام ده تقولوا بعد بقيت ماشي خلاص لبلدك ؟ وين كنت من زمان ! الوصية بالمهلة .. بالله قول كلامك ده لاوباما خلي ينزل فرملة اليد شوية
مع السلامة عامل زي حلبيات بربر…
دا اسمه ضحك على الدقون
يذكر أن السفارة الأميركية شهدت خلال فترة عمله هوكين نشاطاً مجتمعياً واسعاً في التواصل مع شرائح المجتمع السوداني، وتبادل الزيارات، وتقديم الهدايا والمساعدات..
الله يكضب الشينه مايكون جندو عملاء ليهم في تللك الشرائح ..
..يفترض نحن نعمل ذي ماعملت روسيا ..نمنع الاستيراد والتصدير لامريكا وخاصة الصمغ العربي ..
[SIZE=3]رجل صادق بمعنى الكلمة لكن امريكا كدولة تعمل كمنظومة عمل ليس من بينها العواطف.[/SIZE]
[FONT=Arial Black][SIZE=7]المهم تمشي تنقل الكلام دا لي رؤساك في أمريكا
مش يضغطوا عليك
تقوم تغيير كلامك 360درجة[/SIZE][/FONT]