سياسية
بالصورة: في مفاجأة داويّة ظهور ملازم بالجيش السوداني يهنيء أسرته بالعيد كان قد أعلن عنه شهيد !!
ظهر وهو يهنيء أهله بعيد الفطر المبارك ضمن مجموعة من الأسرى لدى حركة العدل والمساواة المناوئة للحكومة السودانيّة ، التي كانت قد سجلت لهم مقاطع فيديو ظهروا فيها مهنئين لأهلهم في مختلف مناطق السودان .
وكان موقع سوداناس قد إنفرد بنشر خبراً آخر في منتصف يوليو الماضي مفاده ظهور شباب سودانيين أسرى كانوا يقاتلون كمجاهدين بقوات الدفاع الشعبي بمعارك أبوكرشولا أُحتِسبوا شهداء ، وهم أحياء في قبضة الجبهة الثورية السودانية المناوئة هي الأخرى للحكومة السودانية كما أشارت الصور المسربة التي ظهروا فيها .
العيسابي ـ سوداناس
[/URL]
[SITECODE=”youtube 1Gmgi6qEPRo”]فيديو: في مفاجأة داويّة ظهور ملازم بالجيش السوداني يهنيء أسرته بالعيد كان قد أعلن عنه شهيد !![/SITECODE]
نسأل الله أن يفك أسرهم
[SIZE=3]إلى كل غيور على السودان ارضاً وشعباً إلى قوات شعبنا المسلحة ضباط ضباط صف وجنود إليكم يا جنود الوطن البواسل، بالرغم ما حدث من شرخ وتسيس للمؤسسة العسكرية الوطنية إلا أنه ما زال أملنا بكم معقوداً والاعتماد عليكم بعد الله عز وجل في اقتلاع هذه العصابة الجاسمة على صدرنا ربع قرن من الزمان والتي قسمت البلاد واهلكت العباد ولم تراعي دماء من باعوا ارواحهم رخيصة في سبيل أن يظل السودان واحداً موحداً،نعم نحن نعلم دوركم العظيم الذي لعبتموه وما زلتم تقدمون لهذا الوطن المجروح لحفظ أمنه وسلامه إلا أنه اذا نظرنا إلى الحرب المشتعلة الان في دارفور ، جنوب كردفان، النيل الازرق من هو الخاسر ومن هو الرابج من هو الصليح ومن هو العدو ألست جميعهم من صلب هذا الوطن الجريح الذي عصاه ابناءه لأطمعاعهم الشخصية الدنيئة ؟؟ لذا كفى عبث كفى تشرزم وعلى قواتنا المسلحة أن تقوم بدورها الوطني في صون كرامة البلاد وشعبها فالسودان بحوجة ماسة إلى يد أبناءه بالقوات المسلحة والتي ما تزال حبلى بالوطنين الصادقين لقيادته إلى بر الامان والحفاظ على وحدة أراضيه ومكتسابته ومقدساته و إعادة الكرامة لشعبنا الابي. [/SIZE]
هذه الحكومة رغم التقصير منها في كثير من الخدمات الا أن لها كثير من التصرفات المثالية الغير مسبوقة خاصة فيما يتعلق بحركة العدل والمساواة فكم من مرة أعتقلت فيها من كبار المسؤلين في الحركة وحاكمتهم الا أنها عفت عنهم واطلقت سراحهم ولم تمتهن كرامتهم أو تتشفى منهم أو حتى مساومتهم فلماذا تعامل هذه الحركة الاجرامية أسرى القوات المسلحة بهذه الطريقة المهينة , أنا أدعو الحكومة الى تغيير موقفها من الأسرى للحركة في المرات القادمة
و الله تعليق زوول غلباان دا وصل لينا رسالتو
انتو ممتحننو املاء
إلى كل غيور على السودان ارضاً وشعباً إلى قوات شعبنا المسلحة ضباط ضباط صف وجنود إليكم يا جنود الوطن البواسل، بالرغم ما حدث من شرخ وتسيس للمؤسسة العسكرية الوطنية إلا أنه ما زال أملنا بكم معقوداً والاعتماد عليكم بعد الله عز وجل في اقتلاع هذه العصابة الجاثمة على صدورنا ربع قرن من الزمان والتي قسمت البلاد واهلكت العباد ولم تراعي دماء من باعوا ارواحهم رخيصة في سبيل أن يظل السودان واحداً موحداً،نعم نحن نعلم دوركم العظيم الذي لعبتموه وما زلتم تقدمون لهذا الوطن المجروح لحفظ أمنه وسلامه إلا أنه اذا نظرنا إلى الحرب المشتعلة الان في دارفور ، جنوب كردفان، النيل الازرق من هو الخاسر ومن هو الرابج من هو الصليح ومن هو العدو ألست جميعهم من صلب هذا الوطن الجريح الذي عصاه ابناءه لأطمعاعهم الشخصية الدنيئة ؟؟ لذا كفى عبث كفى تشرزم وعلى قواتنا المسلحة أن تقوم بدورها الوطني في صون كرامة البلاد وشعبها فالسودان بحوجة ماسة إلى يد أبناءه بالقوات المسلحة والتي ما تزال حبلى بالوطنين الصادقين لقيادته إلى بر الامان والحفاظ على وحدة أراضيه ومكتسابته ومقدساته و إعادة الكرامة لشعبنا الابي.
**
الاخوة ابو مازن + كل يوم جديد : تحية ود واحترام وشكراً لكما على التصحيح والنقد.
أولاً : كل بني آدم خطاء نحن بشر وليس معصومين من الخطأ.
ثانياً : خطئي لا يعني أن لغتي العربية غلبانة ومغلوبة كما ادعيت يا كل يوم جديد.
ثالثاً: أنا لست محرضاً بل أدعو القوات المسلحة بالسيطرة على الحكم في البلاد حتى نتجنب الانجراف في مجرى السيل الذي سقطت فيه دول الربيع العربي خصوصاً أن هنالك الكثير من الحانقين على هذا النظام المستبد ويحملون السلاح في وجهه لاسقاطه إلا أن هذا النهج يدخل البلاد في فوضى خلاقة وربما تقود إلى تقسيم ما تبقى من سودان وسفك دماء الابرياء ، لذا هنا يأتي دور القوات الشعب المسلحة في بسط سيطرتها على البلاد كفترة إنتقالية حتى يتثنى لكافة الاحزاب والقوة السياسية بالداخل والخارج أن يتحاورا جميعهم في كيف تحكم البلاد و وضع دستور ثابت لحكم السودان ثم تقام إنتخابات حرة ونزيهة وعلى الشعب أن يختار من يحكمه ، كما أن هذا سيقطع الطريق للحركات المسلحة التي تحمل السلاح بحجة اسقاط المؤتمر الوطني فالمؤتمر الوطني قد ذهب والمؤسسة العسكرية هي التي تحكم وبها كافة طوائف الشعب السوداني ولا عذر لمن يحمل السلاح في وجه الدولة إلا اذا كان فعلاً عميل ويعمل لأجندة دول أخرى.
رابعاً: أنا لا احب سفك الدماء ولا أدعو للتفرقة بين القوات النظامية لأن للجيش مهام وللشرطة مهام وكلها تصب في حفظ الامن والسلام لكن منذ الازل عرفت الجيوش بحماية البلاد من التدخلات الخارجية والشرطة حفظ الامن الداخلي وهذا أكيد لا يمنع التعاون لطالما أن الهدف واحد .
أخيراً: انا لا انتمي إلى أي واحدة من تلك الكيانات التي ذكرتها بل أنا مواطن سوداني وهذه وجهة نظري تحتمل الصواب و الخطأ.
اللهم أحفظ السودان وسائر بلاد المسلمين من الفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم الف بين قلوب أبناءه و وحد كلمتهم على قلب رجل واحد .
اللهم آمين يارب العالمين .
و الله ياريت ناس الجبه الثورية بما انهم من ابناء نفس الوطن تفكهم و تعلن العفو عنهم هدية للشعب السوداني موش النظام و كدا تكون بالجد حددت عدوها منو و ترسل دلالة على انو العدو الحقيقي ليها ليس الشعب …
نسأل الله ان يفك أسره وأسر كل من دافع عن الوطن من هؤلاء المتمردين. ويرهم سالمين الى ذويهم.
عذراً!!
مشكلتي الفعلية في حرفي السن و الث حيث عانيت منهما كثراً في قرأة القرآن و حاولت جاهداً أن أتغلب عليهما لكن دون جدوى.
ربما انني لم اولد في السودان وعشت جل حياتي خارجه ولم ادرس العربية إلا بعد أن بلغت سن الرابعة عشر لذا تأثرت لغتي قليلاً لكن اتحدى من ولد ودرس بالسودان من هم في عمري الان ،اتعجب لكثير من الاخطاء اللغوية والاملائية بالرغم من انهم نشأوا و درسوا بالسودان !
* انا متابع عن كثب للشأن السوداني في كل وسائل الاعلام مرئي ومسموع و مقروء شاهدت وسمعت كثيراً من الاخطاء اللغوية الفادحة حتى على مستوى الاعلام الذي يجب أن يكون غاية في الدقة لكن نحن بشر كما ذكرت الخطأ وارد لا محال !
لم أكن اريد الخوض في هذه التفاصيل لكن ارغمت على ذلك ولكن تبقى رسالتي هي الهدف.
شكراً جزيلاً .