الشيوعي : إعلان جماعة متطرفة للهجوم مؤشر لاستفحال الهوس الديني
من جهته استبعد المراقب العام للإخوان المسلمين علي جاويش إمكانية انتقال العمليات الإرهابية إلى داخل البلاد مؤكداً أن حوادث الجماعات المتطرفة تكررت كحادثة الخليفي غير أنه عاد ليؤكد أنه يمكن حلها بالقانون والسياسة وشدد على ضرورة تضافر جهودهما معاً لوضع أسس عامة وقال لـ(الجريدة): لا شيء يقود الى انتقال الإرهاب للداخل وأكد أن الاعتداء على الصحفيين حدث عقب الاستقلال وأضاف: “في ناس قتلوا وضربوا ضرباً شديداً”، ونوه الى أن الاعتداءات عليهم تتم حتى في الدول الأوربية باعتبارها ظاهرة قديمة وشدد على أن المشكلة تحتاج لعلاج أكثر من إدانتها، ووصف جاويش تكرار الحادثة بالمؤسفة على حد قوله، وأرجعه إلى طرح الصحفيين لأفكار مصادمة لما يعتقده المجتمع ولافتاً إلى أن جزءاً كبيراً من طرحهم لا يراعي ذلك وأضاف: لا يعني ذلك أننا ننادي بالحجر على الآراء، ولكن ينبغي مراعاة معتقدات المجتمع..
صحيفة الجريدة
ت.إ[/JUSTIFY]
قال شنو الناطق باسم الحزب الشيوعي [B][SIZE=5]”ودفعهم للقيام بأي عمل يخدم مصالحهم الدنيوية وتحت ستار الدين”[/SIZE][/B] . يعني في شباب حاسين ان الامة مستباحة و مستعدين للتضحية بانفسهم. يعني هسي المصلحة الدنيوية لي زول يمشي يحارب في افغانستان و لا الصومال و لا حتي العراق كدي يورين المصلحة شنو بالله. ما تقولوا لينا الكليشهات بتاعتكم دي. اصلو في نظروهم اي زول ملتزم بيدينو هو بيتاجر بالدين طيب ويهنم المابتاجروا بالدين وينهم المتدينين الحقيقين الا ياهم الذين نبذوه وراء ظهورهم
سبحان الله .. يخرج الحي من الميت ..افتكر لو لم يكن للانقاذ ذنوباً الا انها سمحت لما يسمى ب ( الحزب الشيوعي السوداني ) بان يجعجع من جديد ويعقد مؤتمراً ويفتح داراً لكفاها …
فقط نقول حسبنا الله ونعم الوكيل .. ورحمة الله عليك يا جعفر نميري