سياسية
وزير الداخلية يتخوف من وجود جواسيس وسط الأجانب بالبلاد
وشدد عصمت في أول زيارة لمعتمدية اللاجئين أمس، على ضرورة التنسيق التام مع الأجهزة الأمنية لمراقبة وضبط الوجود الأجنبي والحفاظ على البلاد، وأكد أن عملية التنسيق عملية شاقة لجهة وجود قوانين للمنظمات والمفوضيات، تحول دون ما تطلبه الوزارة في مجال العمل الذي يشمل الحدود السيادية السياسية، وأكد أن القضية ليست قضية لجوء، وقد يكون نوعاً من التجسس على الدولة وأخذ معلومات، وأضاف «إن اللاجئين القادمين إلى العاصمة قد يمتهنون القتل والجاسوسية والسرقة».
صحيفةالانتباهة
زبيدة أحمد
ت.إ[/JUSTIFY]
إذا كان الوزير المنوط به حمايتنا والذي يفترض أن يكون لديه حد أدني من المعلومات متخوف ماذا نفعل نحن وكيف ننامبعد ذلك؟؟؟؟
اتت إمرأة إلى الخليفة تشكو سرقة أغنامها فقال لها ومتى تمت السرقة قالت وأنا نائمة فقال لها كيف تنامين عن أغنامك فردت عليه ظننتك مستيقظاً فنمت
(أبدى وزير الداخلية الفريق عصمت عبدالرحمن، تخوفه من وجود جواسيس وسط الأجانب الموجودين بالبلا)…..والله يا سعادتك دي اصلا ما عايزة ليها تفكير.والمسالة من زماااااااااااااااااااان.عندك الارتريين والحبش والمصريين والتشادي والصومالي والفلسطيني والسوري والايراني وغيرهم والمسالة موجودة في كافة دول العالم ولكن عندنا مع الفساد الانتشر علي مدي 25 عام وانهيار الاقتصاد المسالة صارت اكل عيش لمن يجيدها والا شنو ياااا؟؟
يا دوب عرفتوا كده، كلهم أو جلهم جواسيس وعملاء للموساد والسي أي إيه وخاصة المسجلين ” الذين أكملوا إجراءات التسجيل كأجانب … يجب حصر هؤلاء وترحيلهم لبلدانهم فوراُ وخاصة الإناث منهم هن أكبر جاسوسات .. الوجود الأجنبي الكثيف والمخيف مهدد أمنى خطير وضغط رهيب على الموارد الشحيحة .. يجب تنظيف العاصمة وكل المدن الكبري بالسودان من هؤلاء الأجانب خاصة الأثيوبيين والإرتريين والتشاديين والجنوبيين وخاصة الجنوبيين كلهم عملاء للموساد … يجب الحذر الشديد قبل أن تقع الكارثة والطامة الكبري وأنتم المسؤولون وساعتها لا ينفع الندم ….
اسع الكلام ده بحسابات الربح والخسارة استفدنا منه شنو و الداخلية ذاتها استفادت منه شنو وبعدين يا اخى فى جهة مسئولة عن الكلام ده انت مالك وبعدين الكلام ده الغنماية فى الخلاء عارفاهو يا جمااااااعة لمتين المراهقة السياسية دى خلااااص ربع قرن كفاااية بعد ده المؤسسية والخطوات المحسوبة بالمللى ده وقتها وكفاية تخبط
الان الجواسيس داخل الحكومات والبجي من برا دة موضه قديمة وما عملي
تتخوف ليه …؟ منتظر شنو …! تحرك وكشك كل البهائم ال دخلت البلد من شمالها الي جنوبها وشرقها وغربها …. منتظرين شنو … ومتخوفين من شنو…؟
وزير الداخلية يتخوف من وجود جواسيس وسط الأجانب بالبلاد؟؟؟؟؟!!!! حلوة نكتة النهارية دي….. والله انا السودان ده لو داير ازرع فيهو جواسيس ما محتاج امشي للاجانب المساكين,, والله القصر الجمهوري بقدر ازرع فيهو عملاء وكلُ بي تمنو,,,, اما اذا موضوع الجواسيس لقصد ضرب وتدمير السودان, فالسودان بلد اصلاً واقعة ومنهارة واي شافع لو نفخ فيها وقال هووف تقع الارض,, موضوع الجواسيس وزير الداخلية طلع بيهو بغرض كسر الروتين اليومي وجذب الانتباه
الإشكالية في رجال الشرطة هم آس الفساد والرشاوي صعاليك
والكل يعرف ذلك ومطار الخرطوم معبر للحبش لأوروبا حتي رشوة
الشرطي رخيصة ليلة مع بنت او مئة دولار للرجل
البلاد انهارت تماماً كنا نتوقع قرار بإلغاء الجنسية ومراجعتها
وكما قلت بلاد انتهارت
حاليا ما الفرق بين عصابات النقرز وعصابات البشير والشرطة
والله النقرز افضل ممكن تدافع اما عصابة البشير او الشرطة
لا تقدر ان تدافع عن نفسك
الانهيار الكامل بعد انضمام الشمال والشرق الي مصر قريبا
والله اليوم المواطن يطالب بإسرائيل ان تحكم السودان أفضل
من صعاليك يتقلدون مناصب وآخرين معارضة والاثنان هلافيت
مظهر وكلام
استغرب كيف العالم يسمح لكم بدولة بحجم السودان
صحافة منحطه أعلام لا ثقافة لا علم. حتي فن وكرة
زبالة
ماذا يوجد بالسودان كي يتفاصح الكل بالسودان دولة
مضحكة أصبحت الرئاسة تتفاخر يراعي امين والله أنتم
زباله
هههههههههه صحة النوم ياااااااااا اسمك وزير خساااااااار يقول اليك يا وزير
[FONT=System][SIZE=4][COLOR=#00FF33]الحبش والأرتريين ما فاضين للجواسيس -وبعدين السودان عبارةعن معبر [ممر]للحبش والأرتيين إلي دول أروبا…لحياة أفضل…انا متخوف الجواسيس في داخل النظام الحاكم…انت م عندك شغله [/COLOR][/SIZE][/FONT]
يا سعادة وير الخارجية – الامن قبل الاكل – كون يكون هناك جواسيس داخل البلد لمنفعة دول اخرى دى قطع شك موجودة حتى مننا نحن السودانيين – فالمطلوب منك اولا تنظيم الاجانب كما فى دول الخليخ – كل اجنبى داخل البلد يجب ان يعمل بصمة بوزارتكم الموقرة و و يعمل له اقامة نظامية مدون بها مع من هو و تابع لاى جهة افتكر الحاجات دى ما صعبة وبامكانكم عملها و الاجانب فى السودان الان ما كثيرين بالامكان تنظيمهم و الحكاية مش تكون فى الخرطوم بس يجب ان تصل اوامركم لكل بقاع السودان اى الولايات بالتنسيق معكم — ثانيا عملية السجل المدنى يجب ان يقوم به افراد من الشرطة موثوق منهم بعد ان يادو قسم ان لايتعنصروا او يمررو اوراق اى اجنى لاى سبب من الاسباب و البشر ضعفاء خاصة الذين بالمال ممكن كل شى — ثالثا ان كنت تريد شرطة قوية امينة على البلد و المواطن امنح اهل الشرطة حقوقهم كاملة غير منقوصة لاتتلرك الشرطة تحتاج حتى لاتضعف ومعروف ان الشرطة و الامن و الجيش فى اى بلد لهم الاولية لانهم هم صمام الامان للبلد مش لحزب و الله لاى حكومة هم يحمون السودان وطن الجميع — و سخر امكانيات الشرطة لحماية السودان طور الاجهزة طور الشرطة حتى يسود الاطمئنان للبلاد– و الله المستعان وربنا يحفظ السودان من كل سوء — الامن قبل الاكل
هل هذا ما توصل اليه سعادة الوزير ؟؟ انه متخوف من ان يكون هناك جواسيس ؟؟ وياترى هل هذا الامر يحتاج لسؤال ام انه قول اعتباط وسخف ..
لم لا يكون هناك جواسيس اذا كان السودان اصبح يعج ويموج من باطياف مختلفة من كل الجنسيات ولا يعرف سبب وجودهم بل حتى الحكومة ساعدت في ذلك ان اتت بأناس لا احد يعرف لم هم متواجدون في البلاد .. مطار الخرطوم كله طائرات صغيرة وبمسميات مختلفة بادعاء اشياء لسنا في حاجة لها ولا وضع بلادنا باسوا من بعض البلاد التي لايوجد فيها ربع ما يوجد لدينا ..
اصبحت الخرطوم كما سيئة السمعة تحضن كل من اتى اليها .. وهي كذلك تفرد ذراعيها لكل قادم ويتجول ويتفسح دون حسيب او رقيب .. حتى ان من يسمى بالسفير الامريكي يتجول ويحوم دون استئذان او بيان لاغراض الجولة التي يقوم بها بل الادهى والامر يتواصل مع المواطنين وممنوع عليه من اداراته ان يتواصل مع قمة الدولة ولو سرا .. اي منطق هذا واي اعوجاج نعيش فيه .؟؟
الجواسيس ليسوا سريين ولا مختبؤن بل عيني عينك ومن كل الجاليات واغلبهم من مصر واثيوبيا وتشاد وسودانيون يعملون لصالح دول حتى اسرائيل نجحت ووصلت الى عمق السودانين وجندت جيوش من الجواسيس والمخابرات الاثيوبيون العائدون من تل ابيب والسودانيون العائدون جماعات ووحدانا..
ان فرضة وجود الجواسيس لا تحتاج الى فطنة او ذكاء وانما تحتاج الى تطوير ودقة اداء شرطي ومخابراتي .. تطوير الشرطة بالاجهزة الحديثة والشبكات المرتبطة والاتصال السريع ..
واهم مافي الامر تدريب الشرطة على علم الفراسة والاشتباه السريع في ماهو غير مالوف تصرفا وحديثا .. واقترح ان تدمج الشرطة والمرور في كيان واحد فيكون شرطي المرور يؤدي المهمتين فيوقت واحد تفحص في الوجوه ومحاولة التعرف على المارين امامه بمجرد ان ينظر اليهم .. ويكون لديه الحق في توقيف والاستفسار عن مستندات وحقيقة من ارتاب فيه ..
قولك سعادة الوزير انك تتخوف قول يقوله العامة اما انت فيفترض ان ان تكون لديك المقولة الفصل وهي يوجد او لايوجد ..
[FONT=Arial Black][SIZE=2] سعادتكم :
* أولا مافي شك بوجود جواسيس و لكن الأهم من الجواسيس انتشار الأمراض بسبب الأجانب و 99% من الأخوة المصريين عندك الكبد الوبائي لم نعرفه ألا في الأواني الأخير مع دخول الأجانب و خاصة اولاد النيل .. انتشار الجرايم المنظمة من أين و كيف هناك أسئلة كتيرة حول هذا الموضوع .. انعدم الأمان خالص خالص …
أن لم تكن الشرطة و الجيش من صغيرها الي كبيرها مستواهم المعيشي بمستوي اعلي و مرتاحين … لم يكن هنالك أمن علي الأطلاق كلما قلت مرتاباتهم كلما كثرت الرشوات و كثرة التجاوزات اذا كان مع الأجنبي او المواطن السوداني نفسة و بالتالي تكتر المشاكل يكثر الأنحلال و عدم انضباط الشارع
يجب أن يكون هنالك بصمات للأجانب و يجب ان يكون هنالك سد منيع علي الحدود للدول المجاورة .
و نسأل الله ان يحفظ بلدنا من الجواسيس و الأشرار و الله يعينكم علي بسط الأمن داخليا و خارجيا
[/SIZE][/FONT]
****
تانيا السودان ما محتاج جواسيس والعالم اتطور شافع في اسرائيل ولا امريكا قاعد في الكومبيوتر بتاعو بجيب البشير بستحما في القصر الجمهوري الدليل مصنع الشفاء والضربات الاسرائيلية علي السودان.
تالتا الحبش والارترين والجنسيات الاخري ديل ناس معيشة ومخارجة من السودان ما حصل قبضو منهم جاسوس واحد عشان تتهمو الناس بالياطل ذي ما السودانين بمشو مصر ويتخذو من مصر نقطة عبور لي اوربا وكندا وامريكا والمنسي ده شكلو كان واحد منهم.
رابعا لو في خوف اصلا من الاجانب بكون من المصرين والغريبة مافي واحد من المعلقين جاب سيرتهم بس طوووالي الحيطة المايلة بتاعتكم الحبوش ياخ اثيوبيا وارتريا مليانة سودانين .
اخيرا قال جواسيس قال صدقتو شكلكم يعني علي حسب تعليقاتكم العتصرية السودان بقي امريكا شكلو .. قومو لفو كرهتونا عالم تقرا قبلي ما تفهم المقصود جارية تسئ للناس.
الجواسيس كتار ابتداء من (مبارك الفاضل المهدى -صلاح قوش – العقيدود ابراهيم -عوض الجاز -اسامه عبدالله -(موسى هلاك)وهلم جره ولا ما عرفهم كمان
طيب الحل ترحيل كل الأجانب أصلاً فتحتوها على البحري الكل جاي السودان وعاملين لينا فيها أهل الكرم الأجانب حا يجففو النيلين الأبيض والأزرق ونهر النيل الأفضل ترحيلهم
الواحد مستغرب من أين تأتينا الانقاذ بهؤلاء الاغبياء من الوزراء وسبحان الله وزارة الداخلية تلك كانت مبتلاة بكل الوزراء الذين مروا بها فلكل واحد منهم كبواته والتي دفع ثمنها الشعب السوداني غاليا .
واذا كان وزير الداخلية خائف فماذا عن الشعب ؟؟؟