منوعات
الرئيس الامريكي يدير حوارا مع طالبة سودانية بجامعة ( هارفارد ) الامريكية
من جانبها تتخذ جامعة ( هارفارد) من ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻛﺎﻣﺒﺮﺩﺝ ﺑﻮﻻﻳﺔ (ﻣﺎﺳﺎﺗﺸﻮﺳﺘﺲ) ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ مقراً لها حيث أنها تأسست في العام 1636م ﻟﺘﻨﺎﻇﺮ ﺟﺎﻣﻌﺘﻲ ﻛﺎﻣﺒﺮﻳﺪﺝ ﻭﺃﻭﻛﺴﻔﻮﺭﺩ ﻓﻲ ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ .
ووجدت الطالبة السودانية النابغة اهتماماً لافتاً بالولايات المتحدة الأمريكية التي تعود جذورها إلي مدينة وادي حلفا الواقعة شمال السودان وهي تدرس في ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ التي تعد من ﺃﺻﻌﺐ الجامعات في ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ من ناحية ﻗﺒﻮﻝ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ الراغبين في الالتحاق بها نسبة إلي ﺃﻥ ﺗﺮﺗﻴﺒﻬﺎ ﺍﻷﻭل ﻋﻠﻰ ﻗﺎﺋﻤﺔ ﺃﻓﻀﻞ (100) ﺟﺎﻣﻌﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﺘﻘﺪﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﻣﻌﺘﻲ ﻛﺎﻣﺒﺮﻳﺪﺝ ﻭﺃﻭﻛﺴﻔﻮﺭﺩ ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺘﻴﻦ ﻓﻲ ﺗﺮﺗﻴﺐ ﻧﺸﺮ ﻓﻲ ﻣﻠﺤﻖ ﻟﺼﺤﻴﻔﺔ ﺗﺎﻳﻤﺰ ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺔ ﺧﺼﺺ ﻟﺸﺆﻭﻥ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ .
الخرطوم : سراج النعيم
شرفتينا يا دكتورة .. ربنا يوفقك ويرعاك
تحيةوتقدير ليك يا ءالاء
خبر يسر ويرفع الراس الله يوفقك
انت الخبر دة جايبنو من الواتساب و لا شنو البت ابوها و امها مهاجرين من السودان و قروها في مدرسة ثانوية كويسة عشان تخش جامعة كويسة لكنها فشلت نسبة لارتفاع تكلفة التعليم في الجامعات الممتازة في امريكا . بعداك لقت منحة بمساعدة جمعية خيرية و دخلت[B][SIZE=7] جامعة يال مش هارفرد[/SIZE][/B] و هي هسع عملة ليها برنامج لمساعدة البنات من اصول ملونة عشان يقروا في العلوم و الهندسة و التكنلوجيا و دة الرابط بتاع البيت الابيض الفيهو الخبر
house[URL]http://www.whitehouse.gov/blog/2014/07/15/president-obama-hosts-iftar-dinner-white-house[/URL]
ربنا يخليك ويحفظ والله رفعت رأسنا فوق … والواحد عايز يموت من الفرح.
التحية لكل سوداني منجز واجبرته الظروف ليضحي مبدعا
لكي التحية حواء بلادي اينما حللتي
Aala Muhammeds parents emigrated from Sudan and worked several jobs to send her to a good high school in Chicago, but her hopes of going to college faced financial challenges. With the help of a nonprofit that focuses on young people, she earned admissions to Yale University and now runs her own program to encourage girls of color to pursue science, technology, engineering, and mathematics (STEM) education.
يعني يا سراج النعيم البت معزومه في افطار رمضان يوم١٤.٧في البيت الابيض ولانها عندها برنامج لمساعدة الفتيات الملونات للدراسه في الجامعات.
تصحيح منقول
فاتني في زحمة مشاغلنا السودانية التي لا تنتهي الاحتفاء بالإبنة العزيزة آلاء كريمة أخي وصديقي عمري عبد الله الصادق محمد الكرار والأخت العزيزة حنان أحمد حاج, وهي تنال تكريم الرئيس الامريكي باراك أوباما وتقديمها ضمن ثلاثة نماذج للنجاح للمسلمين في الافطار السنوي السادس الذي أقامه في البيت البيض الاثنين الماضي.
وكان يتوجب علي كذلك المسارعة إلى تصحيح المعلومات الخاطئة التي انتشرت في وسائل التواصل الاجتماعي احتفاءاً بها, وآلاء تخرجت في مايو الماضي من جامعة ييل في مساقي الاقتصاد والأحياء, وهي تعمل الآن في مؤسسة قولدمان ساكس المشهورة في وول استريت بنيويورك.
وستروي صحيفة إيلاف في عددها الصادر الأربعاء المقبل إن شاء الله القصة الكاملة لتكريم آلاء عبد الله الصادق.
من صفحة الدكتور / خالد التجانى
—————————
مامون_أمين
ماشاء الله تباركك الله وربنا يووفقك ويوفقك كل مجتهد
دى مش سودانية دى من النوبة مصرية