وزارة الداخلية السعودية : السجن 10 أعوام عقوبة تمويل”داعش”
وأكدت مصادر مطلعة فى وزارة الداخلية أنه سيتم تطبيق العقوبات المشددة المنصوص عليها فى نظامى “الجرائم المعلوماتية” و”مكافحة الإرهاب وتمويله”، التى تصل عقوبتها إلى السجن 10 أعوام، وغرامة تصل إلى 5 ملايين ريال فى حال ثبوت تهمة تمويل الإرهاب.
وقالت صحيفة “الحياة” السعودية اليوم الخميس انه تم رصد “تغريدات” فى موقع التواصل الاجتماعى “تويتر” خلال الأيام الماضية لحساب أحد المنضمين إلى “داعش” أكد فيه وجود حساب آخر باسم “هبة”، مخصص لجمع التبرعات، مطالباً بدعمه بالمال.
وحسب الصحيفة ، طالب صاحب حساب “وميض قلم” فى إحدى “تغريداته” بتمويله بألف ريال، بقوله “من يريد أجراً عظيماً لا يكلف إلا 1000 ريال، أحد المجاهدين يريد الزواج وتنقصه من المهر هذه الألف، وهو خير الإخوة فمن لها يا كرام”، وكتب فى “تغريدة” أخرى أن “إخوانكم الشهداء تركوا خلفهم زوجات وأبناء، تركوهم لله، والله لن يضيعهم، اتقوا الله فى زوجاتهم ولا تبخلوا على أبنائهم، هم باب خير مفتوح”.
وقال المحامى عبدالعزيز الزامل لصحيفة “الحياة” إن تمويل الإرهاب يعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، وتتولى المحكمة الجزائية المتخصصة الفصل فى الجرائم المنصوص عليها فى نظام جرائم الإرهاب وتمويله، ويحكم هذه القضايا من الناحية الشكلية الإجرائية نظام جرائم الإرهاب وتمويله، وكذلك أحكام نظام الإجراءات الجزائية فيما لم يرد فيه نص خاص فى هذا النظام، أما من حيث الموضوع فتحكمه الأحكام الشرعية، ومن الناحية النظامية فيحكمه نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية”.
[/JUSTIFY]
م.ت
[/FONT]
لا اعرف هو الخوف من امريكا ام ماذا كل الحكومات العربيه والاسلاميه تتخوف من الجهاد كأن الجهاد لم ينزل في القرآن ولم يحسنا عليه افضل الصلاة والسلام والله اني لأري ان المجاهدين في فلسطين وسوريا والعراق وافغانستان وكل بلاد المسلمين ما هم الا اكثرنا صدقا مع الله وتمسكا بالاسلام منا نحن * أدلة الحث على الجهاد في سبيل الله والأمر به:
قال تعالى: ﴿يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ﴾، وقال: ﴿أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّه﴾، وقال: ﴿قُلْ إِنْ كانَ آباؤُكُمْ وَأَبْناؤُكُمْ وَإِخْوانُكُمْ وَأَزْواجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوالٌ اقْتَرَفْتُمُوها وَتِجارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسادَها وَمَساكِنُ تَرْضَوْنَها أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ﴾، وقال: ﴿انْفِرُوا خِفافاً وَثِقالًا وَجاهِدُوا بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ﴾، وقال: ﴿فَقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ﴾، وقال: ﴿يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ما لَكُمْ إِذا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ﴾، وقال: ﴿يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال﴾، والآيات في هذا المعنى كثيرة جدًّا