«172» حالة وفاة للأمهات بين كل «100» ألف حالة ولادة بالبلاد
وطالب وزير الصحة بالخرطوم د. مأمون حميدة بتدريب النواب، ورفع نسبة التنسيق مع مجلس التخصصات الطبية، لافتاً لسعى الوزارة للاهتمام بتوفير الخدمات المتكاملة بمستشفيات وأقسام الولادة لتخفيف الضغط على بعض المستشفيات كالولادة أم درمان والمستشفى السعودي.
وفي غضون ذلك أكد وزير المالية بدر الدين محمود أن الحكومة ستزيد ميزانية الصحة العام المقبل لترتفع إلى 15% بدلاً من 8% حالياً، التزاماً منها بإعلان أبوجا ومقررات أكرا وبوسان التي نصت على رفع ميزانية الصحة في البلدان الإفريقية. وقال محمود في تصريحات صحفية أمس، إن وزارته ملتزمة بالصرف الواضح على الجانب الاجتماعي والتنموي، بجانب الصحة بصفة خاصة.
ومن جهته قال وزير الصحة الاتحادي بحر إدريس أبو قردة خلال حفل توقيع الشراكة من أجل الصحة، إن توقيع وثيقة الشراكة الوطنية من أجل الصحة سيساعد السودان على تنسيق الجهود والخطط الوطنية من أجل تقديم أفضل الخدمات للمواطنين، وسيؤدي التوقيع على الوثيقة بين الخرطوم والشركاء الدوليين إلى زيادة مساهمة المانحين في جملة الإنفاق على الصحة من النسبة الحالية البالغة 4.6% إلى 10% بحلول عام 2016م.
صحيفة الإنتباهة
ع.ش
قال انخفاض قال…. الرقم ده عباره عن فضيحه وكارثه صحيه
172 ام لكل 100,000
في بعض الدول وصل الرقم ل 11 لكل 100000 اعلنوا حالة طوارئ
وإلا يمكن حريمنا بقر ورخاص
[SIZE=4]بدل لوم الأطباء يجب توجيه اللوم إلى أعوان الشيطان الدايات فهن أس البلاء وسبب موت النساء في السودان وذلك لقيامهن بعمليات الختان المتخلفة وصحيح دولة السودان تعيش في العصور الوسطى بل قل العصر الحجري فهل هناك إنسان في رأسه ذرة عقل أو في قلبه ذرة رحمة يسمح لعجوز شمطاء تسمى الداية بحز كل العضو التناسلي لفتاة مغلوبة على أمرها وبعدها النتيجة معروفة سلفا فساد لا حدود له لأن أي فتاة مختونة تستطيع أن تبدو كالعذراء بمساعدة واحدة من شياطين الأنس الدايات عكس الفتاة الطبيعية لأن أية مغامرة للأخيرة سوف تكتشف دون الحاجة لأية خبرة أما مضاعفات الختان الهمجي فهي واضحة حتى للرضع من الأطفال أرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ودعوا البنات يعشن حياتهن طبيعيات كما خلقهن ربهن وعلى الحكومة سن عقوبة الإعدام لكل داية تقوم بختان البنات وسجن الوالدين مدى الحياة وتفعيل دور معلمات مرحلة الأساس في الكشف الدوري على الفتيات وإبلاغ السلطات لأية تكتشف
[/SIZE]