رئيس لجنة برلمانية : توقيع هلال مع الشعبية مناورة سياسية
2014/07/14
1
[JUSTIFY]انتقد رئيس لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان مالك عبد الله حسين مذكرة التفاهم الموقعة بين المستشار بديوان الحكم الاتحادي موسى هلال والحركة الشعبية قطاع الشمال لإنهاء الحرب، وقال إن صح الأمر فهو لا يخرج من كونه مجرد “مناورة سياسية” من الحركة و”سلوك فردي” من هلال وإلا فقد كانت الأجدر أن يكون الاتفاق في المنبر التفاوضي بأديس أبابا وهاجم مالك في تصريحات صحفية أمس، الحركة الشعبية واتهمها بتلقي التمويل والدعم اللوجستي من جهات خارجية رفض الإفصاح عنها وأضاف: “إن كانت فعلاً صادقة في ما طرحته مع هلال كان الأجدر بها أن تطرحه في أديس أبابا أو مائدة الحوار الوطني الداخلي “وقال حسين إنه ليس مخولاً من الحزب للتعليق على ما أقدم عليه هلال ولم يطلع على حيثياته لكنه علق من منطلق شخصي وأقر أن التفلتان الأمنية التي يشهدها إقليم دارفور من اغتيالات وخطف وسرقة تؤرق مضجع الحكومة ووصفها بعمل عصابات أشبه بالشفتة “وطالب الأجهزة الأمنية بضرورة بسط هيبة الدولة وسيادة حكم القانون حتى لا تتسع دائرتها ولفت حسين الى انحسار التفلتات الأمنية مقارنة بالسنوات الماضية لكنه استدرك بأهمية القضاء عليها وبسط هيبة الدولة في المدن.
انظر لهذا الارزقي الذي يتهم الحركة الشعبية بتلقى الدعم من الخارج، وكأنها تنكره؟ ولماذا لا تسأل موسى هلال من اين له بسبعين لاندكروزر مسلحة يصول ويجول بها في دارفور من شرقها لغربها وهي بدون لوحات؟ من اين له ذلك؟ الرجل يسب الوالى حرامي المواسير يوسف كبر ولا يعامله الا كفردة شبشب ويرفض لقاء البشير حين دعاه بام جرس؟ ثم يرفض دعوة المكتب القيادي لعودته للخرطوم ويرد عليهم بانه “الخرطوم ما فيها حكومة والدايرني يجيني في كبكابية” فتحج اليه الحكومة في كبكابية لترجع بخفى حنين. هذا السفاح زعيم الجنجويد قد تعلم الرماية من الانقاذ التي صنعته تصنيعا واليوم يرد ليها الصاع صاعين وهي لا تملك من كبيرها الى صغيرها الا ان تلوذ بصمت الاماء في قصر شهرذاد ازاء هذا المتمرد الوقح .. ويا الضايقين حلوها لوكوا مرها وبكرة جاييكم ود عمه اسمه حميدتي، ولك الله يا وطني
انظر لهذا الارزقي الذي يتهم الحركة الشعبية بتلقى الدعم من الخارج، وكأنها تنكره؟ ولماذا لا تسأل موسى هلال من اين له بسبعين لاندكروزر مسلحة يصول ويجول بها في دارفور من شرقها لغربها وهي بدون لوحات؟ من اين له ذلك؟ الرجل يسب الوالى حرامي المواسير يوسف كبر ولا يعامله الا كفردة شبشب ويرفض لقاء البشير حين دعاه بام جرس؟ ثم يرفض دعوة المكتب القيادي لعودته للخرطوم ويرد عليهم بانه “الخرطوم ما فيها حكومة والدايرني يجيني في كبكابية” فتحج اليه الحكومة في كبكابية لترجع بخفى حنين. هذا السفاح زعيم الجنجويد قد تعلم الرماية من الانقاذ التي صنعته تصنيعا واليوم يرد ليها الصاع صاعين وهي لا تملك من كبيرها الى صغيرها الا ان تلوذ بصمت الاماء في قصر شهرذاد ازاء هذا المتمرد الوقح .. ويا الضايقين حلوها لوكوا مرها وبكرة جاييكم ود عمه اسمه حميدتي، ولك الله يا وطني