اقتصاد وأعمال
مصطفى عثمان: الاستثمارات المصرية بالسودان مليار دولار
وأعرب في تصريحات نقلتها وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية الرسمية، عن أمله في أنه من خلال التنسيق الثنائي في مجالات الزراعة والثروة الحيوانية والتجارة نستطيع أن نستفيد من هذه الاستثمارات، وقال الوزير في تصريحات للمحررين الدبلوماسيين بالقاهرة، عقب لقائه مع وزير الخارجية المصري سامح شكري إن الطريق البري شرق النيل، سيتم افتتاحه خلال الشهر الجاري وسيكون خطوة كبيرة لتيسير حركة التجارة بين البلدين، وأن الطريق الغربي، كاد أن يكتمل وسينتهي خلال شهرين أوثلاثة أشهر على أقصى تقدير، حيث سيتيح الفرصة لسير الشاحنات من مدينة الإسكندرية إلى «كيب تاون» بجنوب إفريقيا، حيث يعد طريقاً إستراتيجياً.
صحيفة الإنتباهة
ع.ش
احد المفرمين بمصر…ماهو هذا الاستثمار الذى تقول يا سغادة الوزير…الذى نعلمة ان المصريين فقط يغرقون الاسواق ببضائع لايجون لها منفذ غيرنارديئة الجوده وربما فاقدة الصلاحيه…لكن نقول شنو فى اولاد بمبه السودانيين
مليار دولار عديل كدا !! طيب قول مليون دولار .. خلاص آخر كلام (مليار جنيه مصري)
هذه الشخصية الغير أعتبارية والتي تدعي مصطفي عثمان الجضومو أنتنفخت من حق الناس ، هذه الشخصية المنافقة المنتفعة الفاسدة ، خربت العلاقات السودانية بين الدول ، شالوه من الخارجية وختوه في محل اللهفي والسرقة عينك عينك وهو وزير أستثمار … وورط المستثمرين الأجانب وبعد ما أخد عمولتو علي كل دولار من أي مستثمر يخت رجله بالسودان وبعدين يدوه بمبة، ويخلي المستثمر يلعن أبو السودان ورئيسو ومصطفي أسماعيل الكلب الورطهم ………..
!! فاشل ليس إلا !!
أكد وزير الاستثمار مصطفى عثمان إسماعيل ،أن الاستثمارات المصرية المنفذة حالياً على أرض الواقع في السودان، تقدر بنحو مليار دولار وأن المصدق منها يصل إلى نحو «15» مليار دولار.
***الحريات الأربعة .. لحالها تسوى 1,000,000,000,000 تريليون دولار
***الأراضي الزراعية (أربعة مليون فدان زراعي) بعقد استثماري لمدة 99 عام .. لحالها تسوى 1,000,000,000,000 تريليون دولار
***ده غير الأراضي الصناعية .. لحالها تسوى مليارات
***فاشلين حتى في الإستثمار ، هل يعقل أن تمنحو دوله مهما كانت ملايين الأفدنه إستثمار بلوشي ، وتفتحوا لهم البلاد ليدخلوها سراح ومراح …
***ياريت نكون شجعان ونعمل مؤتمر صحفي بيننا وبين انفسنا ونسألها هل غرقنا ولا لسه .. وهل باقي وقت لتلافي ماحصل .. وهل سياتي زمن يحاسب فيه المرء بدنياه قبل آخرته .. وهل جهزنا الزاد وسبل النجاة إن كان هنالك سانحه لذلك .. وهل العمر يكفي .. طيب وبعدين .. المعدودة ستنتهي .. ويأتي يوم الوقف العظيم يوم ننادى بأسمائنا فلان ابن فلان تعال للعرض على الله سبحانه وتعالى ..للوقوف بين يدي الله سبحانه وتعالى .. وكل انسان يقول نفسي نفسي .. ثلاثة من علامات الشقاء :-
1-أن الإنسان لا يخطر بباله ولا يتمنى أن يدخل الجنة
2-أن يهاب ويخاف دخول النار
3-أن الإنسان طول حياته لا يأتي في باله ولا خاطره أنه سيقف يوما بين يدي الله سبحانه وتعالى
***غض الطرف عن (مثلث حلايب) .. هل تسمي هذا إستثمار أم إزلال وإنكسار وخذلان وضعف ووهن .. وتبديل لشعارات الإتقاذ .. بيع رخيص بوسخ الدنيا
***قال الله تعالى : ( وباءوا بغضب من الله ) صدق الله العظيم