متظاهرون يحرقون متاجر في الخرطوم بعد إعدام تسعة دارفوريين
الخرطوم (رويترز) – قال مقيمون في الخرطوم يوم الثلاثاء إن حشدا من المتظاهرين الغاضبين أضرم النار في متاجر وسيارات في سوق محلية في جنوب العاصمة السودانية بعد يوم واحد من اعدام تسعة من أبناء دارفور.
وخرج زهاء خمسة الاف شخص في ظل وجود كثيف للشرطة لحضور جنازات الرجال التسعة الذين ادينوا بقتل رئيس تحرير صحيفة في عام 2006 .
وقال شهود عيان ان عددا صغيرا من المتظاهرين ألحقوا اضرارا ببعض الممتلكات في طريقهم لحضور الجنازات. ودمر ما لا يقل عن ثلاثة متاجر وعشر سيارات ولحقت اضرار باخرى.
وردد بعض المشاركين في الحشد شعارات تأييد لحركة تحرير السودان وهي احدى جماعات المتمردين التي تحارب الحكومة في دارفور.
واتسم حادث اغتيال محمد طه محمد احمد رئيس تحرير صحيفة الوفاق والمحاكمة التي أعقبت ذلك بالحساسية بالنسبة للحكومة التي حظرت على وسائل الاعلام غير الحكومية تناول الموضوع في بادئ الامر.
وكانت صحيفة الوفاق نشرت مقالات تهون من شأن التقارير التي تحدثت عن وقوع حوادث اغتصاب في دارفور واستخدمت لهجة تتسم بالانتقاد لنساء دارفور.
كما اغضبت الصحيفة الاسلاميين بمقالات عن النبي محمد فضلا عن انتقادها لحزب المؤتمر الوطني الحاكم الذي ينتمى اليه الرئيس عمر حسن البشير.
الأخ / صلاح الدين موسى
اهلك في دارفور لم تلحق بهم اي فظائع راجع تاريخ دارفور وسوف تجد ان التنازع بين القبائل موجود منذ فجر التاريخ وفي عام 1973 فقط عقد 169 مؤتمر صلح بين قبائل دارفور ولم يقل احد ان هناك ابادة جماعية رغم ان القتلي في الاشتباكات القبلية في عام واحد في دارفور تجاوز المائة الف ، ولكن الاطماع الغربية في دارفور ـ بعد ان اتضح ان بها كميات وفيرة من اليورانيوم ـ عملت على تأجيج الصراع حتى يتم التدخل باسم الامم المتحدة ويتم نهب ثروات البلاد او على اقل تقدير منع السودان من الاستفاده منها .
هؤلاء اجرموا في حق شخص وقتلوا النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق فماذا تريد من القضاة ان يفعلوا ؟ وما هو في تقييمك الشخصي الجزاء المفروض ان يوقع على هؤلاء ؟ وهل اذا كان هؤلاء الاشخاص من الشرق او من الشمال سوف يكون هنالك اضطرابات ومظاهرات كالتي حدثت ؟ ثم ما ذنب اصحاب المحلات التجارية والعربات التي احرقت هل هم الذين اصدروا الحكم ؟ هذه فوضى مرفوضه تمام حتى وان كنا لا نؤيد الحكومة ولكن اتلاف ممتلكات عامة الناس لا نرضاها ، قليل من التعقل وترك التعصب الاجوف وموازنة الامور . :lool: :lool: :lool:
وين شرطة وين الامن مافى يى تامين للدفن …………………………………………..
قتل الصحفى الشهير محمد طه محمد أحمد بطريقه بشعه لم يالفها أهل السودان وأصبحت قضية رأى عام ماذا يريدون المتظاهرون هل يريدون العفو عن الجناه والله لو توجد وسيله أخرى للقصاص غير القتل لتمنيناه لهم وهذا جزاء كل المتلاعبين بأمن الوطن والمواطن .
لعن الله الحاقدين المتمردين. مجرمين كتلو ح يعملوا ليهم شنو؟ يفسحوهم؟ عالم وهم
انا استغرب من اهل دافور هل هو جهل ام تعصب ام مازا احتار فى امرهم كثير جدا بمعنى انه لا يوجد مبرر لاحراق ممتلكات الغير او الغضب مازا ياملون فى ان احدهم قام بقتل شخص ما بدون زنب وحكمت المحكمه بقصاص الله وانزل بهم القصاص ما الضرر فى زالك
السوال هو هل يقوم اى دارفورى بعمل ما ضد القانون ويتم السماح له بعمل اى شى لان هناك حرب دائره فى بلده
هل على الحكومه قد النظر عن اى ممارسه لاى عمل احمق والا سوف تتهم بانها ضد اهل دارفور
لست مع الحكومه ولا مع مع اهل دافور فى اى عمل احمق يا اخوانا فى دارفور قليل من التفتح على الاخرين نحن اهل السودان جميعا بكل اطيافه نحن لا نكرهكم فى الشمال ولا نريد بكم الدمار وان كان هناك قله من اهل الشمال فى سده الحكم لا يعنى هزا بان كل اهل الشمال ضدكم قليل من الانتباه قليل من الانتباه ارجوكم قبل فعل اى شى احمق ارجعو اى صوت العقل هداكم الله
;( هل العقل يصدق تسعة يعدمون
عشان فرد واحد
اين العدالة اين احمد هارون اين كوشيب اين عمر الجزار
اتقو الله هولا بشر ليس كلاب وليس كما تظنونهم
ابتهوم فى دياريهم لم يكفيكم
حسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسبى الله
ونعم الوكيل مننننننننننننننننننننننننننننننننننننكمممممممم
انا لله وانا اليه راجعون تغمدهم الله برحمته اذاكانوا جناة والقصاص اذا كانوا ضحايا ردود افعال سياسة وكيديات عنصرية تجاه اهلنا فى دارفور وهذا الامر غريب لان الذين يدعون اقامة الحق فى بلادى ناقصى ضمير واخلاق مهنية لان العالم كله شاهد على ما لاحق باهلى فى دارفور من فظائع الجنجويد و الحكومة ولا احد يستطيع ان يحاسب اولئك المجرمين فقط يطبق القانون تجاه الضعفاء من اهلى بلدى وكمان قال مشروع حضارى
حسبى الله ونعم الوكيل
صلاح الدين موسى
الولايات المتحدة الامريكية
لا اري اي مبرر لمثل هذه الافعال الهوجاء .فالقصاص لكل قاتل نفس واجب
هؤلاء اناس يبحثون عن الفوضى .. هل كل من اختلف مع شخص يقوم بقتله .. وهلى مطلوب من الحكومة ان تغض الطرف وتترك القاتل يتبختر ويتفاخر بفعلته البغيضة .. اتقوا الله ايها المسلمون فربنا سبحانه وتعالى حرم قتل الروح الا بالحق .. وهؤلاء الذين قتلوا قتلوا بالحق فهم اجرموا ويستحقون الاعدام والا اصبحت الدنيا فوضى .