غندور : يتهم معارضين بتحريض دول أجنبية لحظر طيران الجيش السوداني
2014/06/25
2
[JUSTIFY]شن مساعد رئيس الجمهورية ونائبه لشؤون الحزب بروفيسر إبراهيم غندورهجوماً عنيفاً على المعارضة واتهم قيادات منهم لم يسمهم بالتحريض على إصدار قرار بفرض حظر الطيران على القوات المسلحة وحصار البلاد بواسطة المنظمات الأجنبية، وجدد تمسك الحزب بقيام الانتخابات في مواعيدها وقال: ما لم نصل إليه بالحوار سنصل إليه في الانتخابات، وتحدى المعارضة في الوقت ذاته بعدم استطاعتها توفير كهرباء للقصر الجمهوري إن تسلمت مقاليد الحكم بالبلاد ووصفها بالفاشلة على حد قوله وسخر من تمسكها باقتلاع النظام وقال غندور في مؤتمر محلية كرري أمس بصالة فرحتي: من يريد اقتلاع شوكة لابد له أن يمتلك منقاشاً والمعارضة تعتقد أن الحكم نزهة ولكنه جمرة يقبض عليها الرجال والنساء مرضاة لله ولتقديم الخدمة للمواطن ما جئنا للحكم لكي نقف على رقاب الناس ونعلم أن الله مكننا والشعب فوضنا منوهاً إلى إن المعارضين الذين يطالبون بحظر طيران القوات المسلحة وفرض الحصار على البلاد بواسطة المنظمات الأجنبية قلة وليس لديهم وازع أو حدود واعتبر أنهم ليس أعداء للحزب الحاكم وإنما أعداء للوطن، وأعرب عن استيائه من الشتائم التي يتعرض لها قيادات الحزب وأرسل تهديدات مبطنة للمعارضة وقال: صبرنا قليل وما دايرين نلجأ للتحدي. وأضاف: نحن أهل مشروع وفكرة نسعى لتمكينها في الأرض ولكي نحافظ على لا الله الا الله محمد رسول الله عالية وجدد دعوته لرافضي الحوار الانضمام له فضلاً عن تمسكه حزبه بالانتخابات وقال: لابد من صندوق الانتخابات وإن طال السفر وأقرّ غندور باستمرار معاناة المواطنين من ضيق العيش وأضاف: نسأل الله أن يفرجها عليهم ودافع عن الإنقاذ قائلاً: نحن عشنا أوقاتاً لا يجد المواطن فيها ما يشتريه من احتياجاته اليومية بماله وأضاف: (ما بلقى صابون الغسيل والخبز ولن نتحدث عن البنزين ونحن قدمنا أفضل ما عندنا ) ، وجدد دعوته لرافضي الحوار للحاق به ونوه إلى إنه يهدف إلى منع التدخلات ولسد المسام على الأعداء والعملاء، وأضاف: تعالوا لنمضي إلى خارطة طريق تنتهي بالانتخابات خيارنا الأول والمفضل، وشدد على عضوية الحزب عدم تصديق انقسامهم بداخله إلى مجموعات وقال: نحن على قلب رجل وامرأة واحدة وكلنا مشروع شهيد ومجاهد وصابر.
غندور الادروج مساعد الرئيس والى وقت قريب نقيب عمال السودان اللى اكلو طين البحر يتحدث عن جمرة الحكم وهو يتمرغ بين احضان ثلاث زوجات والعمال طلقوا زوجتهم الوحيدة بسبب الاعسار والمسغبة او الغياب بحثا عن الذهب بين العقارب والثعابين. اما الكلام الفارغ عن الانتخابات ده، فاقترح عليكم توفير ميزانية الانتخابات دي وتوزعوها حوافز لانفسكم على امساككم بجمرة الحكم ويمكن ربنا يكرمك بالزوجة الرابعة. انتو جيتو بالدبابة وعشرين سنة لا انتخابات ولا يحزنون ورئيسكم فايز ب 88% وبرلمان النوام تبعكم ويبصم بالعشرة بدون ما يشوف والمعارضة عاجزة وما عندها جماهير طيب الحوار في شنو؟ ولزومه شنو؟ ما سمعنا بنظام عنده تفويض شعبي يدعو من لا قيمة لهم الى حوار؟ إلا في حالة واحدة وهي انكم تعلمون تماما بانكم لا تملكون تفويضا وانه في تاريخ السودان والى ابد الآبدين لن يكون هناك برلمانا شرعيا بدون ختمية ولا انصار. أما سواقط وهلافيت الاحزاب اللى استأنستموهم فليسوا في العير ولا النفير وانتم تعلمون. وأكبر دليل صاحبكم مسار اللى طيرتوه مع زوجته من وزارة الاعلام عندما صدق انه وزير بحق وحقيق لينتصر عليه عوض جادين اللى صور البيان الاول لكبير اخوانه البشير في عمارة الفيحاء .. بلا كيزان بلا وبا
سؤال: أين الخطوط الجوية السودانية ؟ اين الخطوط البحرية ؟ أين السكة حديد ؟ أين مشروع الجزيرة ؟ اين النقل النهري ؟ اين النقل الميكانيكي ؟ اين مصانع النسيج “خاصة مصانع مرنجان لفتح الرحمن البشير ومصانع نسيج بحري لخليل عثمان”التى كانت تشغل الالاف من العمال أين مشروع الجزيرة عماد الإقتصاد السوداني ؟ أين مشاريع الزراعة المطرية ؟ أين مشاريع الري بالطلمبات بالنيل الأبيض والنيل الأزرق ؟ أين التعليم المجاني ؟ أين العلاج المجاني ؟ أين مصانع الزيوت والصابون “أولاد الشيخ مصطفي الأمين ” ؟ أين الرأسمالية القديمة من الأسماء التى كانت لامعة في عالم الإقتصاد ؟ …. كل هذه المشاريع والمصانع كانت قائمة وتعمل بكل كفاءة وأقتدار وتنتج إنتاجية عالية قبل مجئ الإنقاذ بيوم واحد .. لماذا تم تدمير هذه المشاريع الزراعية والصناعية من قبل الإنقاذ ” للتحكم في السوق وفي الرقاب وأرواح الناس لسياسة “جوع كلبك يتبعك … ؟ ” كل الكيزان المتنفذين كانوا قبل الإنقاذ حفاة عراة والواحد عراقيه مقدود وعاشوا وتربوا ودرسوا على حساب الحكومة في الداخليات .. أين الداخليات الآن . أين بخت الرضا ؟ وبرضه تقول لي ثورة إنقاذ .. دي ثورة دمار شامل .. قضت على كل شئ جميل في السودان وكثر الفساد المالي والأخلاقي وظهرت ظواهر سالبة كنا نقرأها في صفحة الحوادث في المجلات والجرائد المصرية … إغتصاب الأطفال .. الخطف .. أوكار الدعارة الفساد المالي ، كل الكيزان الآن أصبحوا من الأثرياء وأصحاب الفلل والسيارات الفارهة والأملاك والمصانع والمزارع وخلافه .. أين كانوا سكان كافوري “حوش بانقا” .أين كان أولاد عوض الجاز وأولاد نافع أكبر تجار عملة .. الكوز الواحد متزوج 3 و4 نسوان أقلهم متزوج 2 . برضه تقول لي حكومة إسلامية وأنكم قابضين على الجمر ” إنت شخصيا متزوج 4 نسوان ولك حوالي 13 طفل الكلام ده قبل كم سنة الآن بكون صاروا 15 طفل لو كل واحدة أنجبت واحد زيادة .. دمرتوا البلد وأخيرا بدأ تدمير الثروة الحيوانية بالسماح بتصدير إناث الضأن والإبل والأبقار وعما قريب سوف تسمع السودان يستورد اللحوم من دول الخليج وسوف تخرجون من هذا السوق نهائي بعد سنتين ثلاثة وسوف ترون، وأخير أين أموال البترول التى تفوق السبعين “70 “مليار دولار في حين أنه كل المشروعات التنموية التى تتشدقون بها تمت بقروض ربوية ، هذه الأموال ذهبت لبنوك ماليزيا وغيرها وتحولت لفلل في المنشية وبري ومدينة النيل والرياض والطائف وبقية الأحياء الراقية بعد أن كان الكيزان الواحد فيهم عراقيه مقدود ولا يمتلك حمار مكادي ..
غندور الادروج مساعد الرئيس والى وقت قريب نقيب عمال السودان اللى اكلو طين البحر يتحدث عن جمرة الحكم وهو يتمرغ بين احضان ثلاث زوجات والعمال طلقوا زوجتهم الوحيدة بسبب الاعسار والمسغبة او الغياب بحثا عن الذهب بين العقارب والثعابين. اما الكلام الفارغ عن الانتخابات ده، فاقترح عليكم توفير ميزانية الانتخابات دي وتوزعوها حوافز لانفسكم على امساككم بجمرة الحكم ويمكن ربنا يكرمك بالزوجة الرابعة. انتو جيتو بالدبابة وعشرين سنة لا انتخابات ولا يحزنون ورئيسكم فايز ب 88% وبرلمان النوام تبعكم ويبصم بالعشرة بدون ما يشوف والمعارضة عاجزة وما عندها جماهير طيب الحوار في شنو؟ ولزومه شنو؟ ما سمعنا بنظام عنده تفويض شعبي يدعو من لا قيمة لهم الى حوار؟ إلا في حالة واحدة وهي انكم تعلمون تماما بانكم لا تملكون تفويضا وانه في تاريخ السودان والى ابد الآبدين لن يكون هناك برلمانا شرعيا بدون ختمية ولا انصار. أما سواقط وهلافيت الاحزاب اللى استأنستموهم فليسوا في العير ولا النفير وانتم تعلمون. وأكبر دليل صاحبكم مسار اللى طيرتوه مع زوجته من وزارة الاعلام عندما صدق انه وزير بحق وحقيق لينتصر عليه عوض جادين اللى صور البيان الاول لكبير اخوانه البشير في عمارة الفيحاء .. بلا كيزان بلا وبا
سؤال: أين الخطوط الجوية السودانية ؟ اين الخطوط البحرية ؟ أين السكة حديد ؟ أين مشروع الجزيرة ؟ اين النقل النهري ؟ اين النقل الميكانيكي ؟ اين مصانع النسيج “خاصة مصانع مرنجان لفتح الرحمن البشير ومصانع نسيج بحري لخليل عثمان”التى كانت تشغل الالاف من العمال أين مشروع الجزيرة عماد الإقتصاد السوداني ؟ أين مشاريع الزراعة المطرية ؟ أين مشاريع الري بالطلمبات بالنيل الأبيض والنيل الأزرق ؟ أين التعليم المجاني ؟ أين العلاج المجاني ؟ أين مصانع الزيوت والصابون “أولاد الشيخ مصطفي الأمين ” ؟ أين الرأسمالية القديمة من الأسماء التى كانت لامعة في عالم الإقتصاد ؟ …. كل هذه المشاريع والمصانع كانت قائمة وتعمل بكل كفاءة وأقتدار وتنتج إنتاجية عالية قبل مجئ الإنقاذ بيوم واحد .. لماذا تم تدمير هذه المشاريع الزراعية والصناعية من قبل الإنقاذ ” للتحكم في السوق وفي الرقاب وأرواح الناس لسياسة “جوع كلبك يتبعك … ؟ ” كل الكيزان المتنفذين كانوا قبل الإنقاذ حفاة عراة والواحد عراقيه مقدود وعاشوا وتربوا ودرسوا على حساب الحكومة في الداخليات .. أين الداخليات الآن . أين بخت الرضا ؟ وبرضه تقول لي ثورة إنقاذ .. دي ثورة دمار شامل .. قضت على كل شئ جميل في السودان وكثر الفساد المالي والأخلاقي وظهرت ظواهر سالبة كنا نقرأها في صفحة الحوادث في المجلات والجرائد المصرية … إغتصاب الأطفال .. الخطف .. أوكار الدعارة الفساد المالي ، كل الكيزان الآن أصبحوا من الأثرياء وأصحاب الفلل والسيارات الفارهة والأملاك والمصانع والمزارع وخلافه .. أين كانوا سكان كافوري “حوش بانقا” .أين كان أولاد عوض الجاز وأولاد نافع أكبر تجار عملة .. الكوز الواحد متزوج 3 و4 نسوان أقلهم متزوج 2 . برضه تقول لي حكومة إسلامية وأنكم قابضين على الجمر ” إنت شخصيا متزوج 4 نسوان ولك حوالي 13 طفل الكلام ده قبل كم سنة الآن بكون صاروا 15 طفل لو كل واحدة أنجبت واحد زيادة .. دمرتوا البلد وأخيرا بدأ تدمير الثروة الحيوانية بالسماح بتصدير إناث الضأن والإبل والأبقار وعما قريب سوف تسمع السودان يستورد اللحوم من دول الخليج وسوف تخرجون من هذا السوق نهائي بعد سنتين ثلاثة وسوف ترون، وأخير أين أموال البترول التى تفوق السبعين “70 “مليار دولار في حين أنه كل المشروعات التنموية التى تتشدقون بها تمت بقروض ربوية ، هذه الأموال ذهبت لبنوك ماليزيا وغيرها وتحولت لفلل في المنشية وبري ومدينة النيل والرياض والطائف وبقية الأحياء الراقية بعد أن كان الكيزان الواحد فيهم عراقيه مقدود ولا يمتلك حمار مكادي ..