[JUSTIFY]أعلنت مجموعة مسلحة تتبع لحركة جيش تحرير السودان جناح مني اركو مناوي بقيادة القائد الميداني أيمن إبراهيم أمس، انسلاخهم عن الحركة وانحيازهم للعملية السلمية. وقد وصلت المجموعة الفاشر حاضرة شمال دارفور أمس على متن سيارتين لاندكروزر ذات دفع رباعي محملة بالأسلحة الثقيلة، وسلَّمت نفسها وعتادها للسلطات الأمنية بالولاية.وقال القائد الميداني للمجموعة «يحمل رتبة نقيب» أيمن إبراهيم إن حمل السلاح ما عاد يخدم القضية. من جانبه قال نائب والي شمال دارفور أبو العباس عبدالله خلال استقباله العائدين، إن المجموعة أرادت أن ترسل رسالة قوية لحاملي السلاح في الميدان بأن الحرب في دارفور ما عادت تحل القضية وأن باب الحوار والسلام ما زال مفتوحاً، وأشار إلى أن الجميع الآن يتجه إلى السلام داعياً حاملي السلاح إلى ضرورة الاحتكام لصوت العقل والالتحاق بركب السلام، مؤكداً أن الحكومة ستظل تمد اليد البيضاء من أجل السلام والاستقرار. وفي ذات الاتجاه قال والي شمال دارفور محمد يوسف كبر في تصريحات له بالخرطوم إن المجموعة كانت تتمركز في شرق الجبل وتتكون من نقيب وملازم وعدد من العسكريين، كاشفاً عن وجود آخرين في صفوف التمرد يرغبون في اللحاق بركب السلام، وأضاف قائلاً: «إذا أردنا أن نجيب آخرين سوف نجيبهم».
غريبة نفس الاسطوانة شغال من 2003 يجو عشرة ويمشو مئة الناس الجية مستفيدة وتجار الحرب في الداخل امثال كبر والامين هم المستفيدين الاساسين وكبر نفسه عنده حركة مسلحة من ابناء قبلتو في دارفور محتفظ بيهم ويدعمهم
«إذا أردنا أن نجيب آخرين سوف نجيبهم». ما تفسير ذلك يا كبر ؟؟؟؟
غريبة نفس الاسطوانة شغال من 2003 يجو عشرة ويمشو مئة الناس الجية مستفيدة وتجار الحرب في الداخل امثال كبر والامين هم المستفيدين الاساسين وكبر نفسه عنده حركة مسلحة من ابناء قبلتو في دارفور محتفظ بيهم ويدعمهم