وتشير الأحداث إلى أن أحد زعماء القبائل الأجنبية أرسل المبلغ موضوع البلاغ إلى المتهم على أن يسلمه إلى أصحابه على سبيل الأمانة، وبعد فترة من الزمن علم بأن المتهم لم يسلم المبلغ إلى أصحابه وتوجه إليه وأخبره بأنه استخدم المبلغ في التجارة ودون في مواجهته بلاغاً وتم توقيفه على ذمة التحقيق، وبعد اكتمال التحري معه أحيل إلى المحكمة.
صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]