وقال كبير ضباط الشرطة، ستياجيت باندهوبادهيا، الذي يحقق في القضية أن إسماعيل خسر مجدداً في اللعب فيما فاز منافسه بالفتاة.
وبدأت الشرطة مطاردة مصطفى الفائز لاسترداد الفتاة، التي قال شهود عيان انه اصطحبها قسراً رغم احتجاجها.
وتقول أسرة الفتاة إن الوالد مدمن على القمار وشرب الكحول إلا أنه تعدى كافة الحدود بخسارته ابنته في لعب القمار، مما دفعها لطرده خارج البيت.
ورغم أن القانون الهندي يحظر القمار، تنتشر الآلاف من المحلات المتخصصة في القمار في الخفاء، تجتذب إليها الفقراء الساعين نحو حلم الكسب السريع.
صحيفة القدس العربي
ع.ش