المهم حرصاً مني على تهنئة الرفقاء بكل مناسباتهم العظيمة سأقوم بتهنئتهم أيضا بعد أقل من شهر بالذكرى الـ 43 لإنقلاب الشيوعيين الثاني في 19 يوليو 1971 والذي فشل بعد ثلاثة أيام فقط إرتكب فيها الشيوعيين أحد أشهر المجازر في تاريخ السودان” .
وأود تهنئة اليسار السوداني أيضا (بالعرس الديموقراطي) في مصر الذي بدأ اليوم والذي سينتهي بانتخاب حبيبهم ومعشوقهم وبطلهم وملهمهم المشير السيسي الذي قال متحدثهم يوسف حسين عنه أنه (بطل) بل وكان الحزب الشيوعي السوداني أول من أصدر بياناً أيد فيه إنقلابه العسكري المجيد !
حفظ الله الحزب الشيوعي (ليعلمنا) الديموقراطية وحقوق الإنسان وحب الإنقلابات والمنقلبين حين يوافقون هواهم!
ملحوظة :في إنتظار وصلة الشتائم المعتادة والرتبة الأمنية التي سوف يقلدها لي الزملاء .. آخر مرة كانت رائد .
لؤى المستشار