ويأتي ذلك بعد تأجيج مشاعر أنصار المهدي على خلفيّة إتهام النائب العام له بتوجيه إتهامات لقوات الدعم السريع ، وتحميلهم مسؤولية قتل المدنيين بدارفور وبعض الولايات التي تشهد عدم إستقرار أمني ، مما أُعتبر بأنه طعن للقوات النظاميّة من الخلف وتهديداً للأمن القومي يخدم أطرافاً معاديّة .
ويبقى السؤال مطروحاً لمن يسِنّ حرس مريم سكينهِ ؟
محمد عمر ـ سوداناس