معركة إسفيّرية بين بروفسير سيدأحمد العقيد وحركة كفاية بعد وصفها له بأنه بروفسير في النكاح !!

دارت معركة إسفيرية شرسة على مواقع التواصل الإجتماعي بين البروفسير سيد أحمد العقيد أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بكلية الآداب جامعة النيلين ومعد ومقدم برنامج قطوف سابقاً بتلفزيون السودان ، وبين مايسمى بالناطق بإسم حركة كفاية السودانية وكان الناطق بإسم كفاية قد هاجم العقيد واصفاً إياه بأنه (بروفسير) جامعات الكيزان التي تمنح الدكتوراة ودرجة الإستاذيه وبالأحرى (الإنتهازيه) في نواقض الوضوء وسًنن النكاح يتفخشر بوضع أكاديمي ما كان ليناله لولا السفه التعليمي لثورة الأنجاس على حد قوله ،

ورد البروفسير سيد أحمد العقيد قائلاً : ( انسان لا يحسن قواعد الاملاء,,, الناطق باسم كفاية السودانيىة اعلاه . ولا يحسن ادب الخطاب ولا يتمتع بالروح الرياضية في مجادلة الاخرين. ويصف الانسان الذي كرمه الله لاختلافه معه في الرأي بانه خنزير وكلب ومهبول . أليس هو الاولى به بان يوصف بذلك.. لان كل اناء بمافيه ينضح وهل مثل هذا الشخص جدير بان يتقدم مجموعة ويكون عنوانها . فبئس العنوان وبئس المتكلم الذي لا يحسن الادب ولا يتمتع بقدر من الذوق ويكذب على الملأ ويقول اني بروفيسور في علوم النكاح وتخصصي الدقيق والعام معلوم . لا يخفى على احد . هل مثل هذا الشخص يؤتمن على ان يكون من قادة كتائب التغيير والثورة في السودان .

فقبل أن تصل مجموعته الى السلطة .هم يكذبون فما بالك بعد ان يتمكنوا .. سيوطدوا لمصنع اشاعات واكاذيب في السودان ضد خصومهم هؤلاء هم من الان يكذبون ويلفقون الاكاذيب . كل ذلك لايرادي ومشاركتي في الخبر الوارد عن الصادق وابنه .وختم العقيد بقوله :(اللهم لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .)

وكان النقاش يدور حول تصريحات ساخرة منسوبة لمساعد رئيس الجمهورية عبدالرحمن الصادق المهدي يقول فيها : علي أبي أن يتحمل مسؤلية تصرفاته وأنني لا أملك له من البشير شيئا ولن أشفع في حد من حدود الله .

سوداناس
Exit mobile version