ورد البروفسير سيد أحمد العقيد قائلاً : ( انسان لا يحسن قواعد الاملاء,,, الناطق باسم كفاية السودانيىة اعلاه . ولا يحسن ادب الخطاب ولا يتمتع بالروح الرياضية في مجادلة الاخرين. ويصف الانسان الذي كرمه الله لاختلافه معه في الرأي بانه خنزير وكلب ومهبول . أليس هو الاولى به بان يوصف بذلك.. لان كل اناء بمافيه ينضح وهل مثل هذا الشخص جدير بان يتقدم مجموعة ويكون عنوانها . فبئس العنوان وبئس المتكلم الذي لا يحسن الادب ولا يتمتع بقدر من الذوق ويكذب على الملأ ويقول اني بروفيسور في علوم النكاح وتخصصي الدقيق والعام معلوم . لا يخفى على احد . هل مثل هذا الشخص يؤتمن على ان يكون من قادة كتائب التغيير والثورة في السودان .
فقبل أن تصل مجموعته الى السلطة .هم يكذبون فما بالك بعد ان يتمكنوا .. سيوطدوا لمصنع اشاعات واكاذيب في السودان ضد خصومهم هؤلاء هم من الان يكذبون ويلفقون الاكاذيب . كل ذلك لايرادي ومشاركتي في الخبر الوارد عن الصادق وابنه .وختم العقيد بقوله :(اللهم لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .)
وكان النقاش يدور حول تصريحات ساخرة منسوبة لمساعد رئيس الجمهورية عبدالرحمن الصادق المهدي يقول فيها : علي أبي أن يتحمل مسؤلية تصرفاته وأنني لا أملك له من البشير شيئا ولن أشفع في حد من حدود الله .
سوداناس