لكني كتبت وصيتي من زمان
ولا أذكر أن عليّ مظلمة أو حقاً لأحد
وأحسِبُ أني أُحب ربي وأفرحُ بلقائه
وأرفق مع المنشور مشهد مهيب لجنازة يحملها جمع من الناس ، وحصل المنشور على إهتمام كبير من المستخدمين حيث نال قرابة الـ 200 ألف لايك و الـ10 آلاف مشاركة وجاءت بعض التعليقات حزينة ومادحه له حيث علق أبوعمار ( قائلاً : اتعبت من خلفك من الدعاة ياعريفي فمامن موقف فيه نصرة للحق الاوانت اول من يقف فيه والان ترينا كيف يكون العبد قريبامن الله حتى ولولم يملك من الدنيا الاحب الله فيا لصدق جوهرك ومعدنك كنت وما زلت داعية قدوة فهنيئا لك حب الله وحب رسوله ) ثم توالت التعليقات مبتهلة إلى الله بحسن الخاتمة و عقد النيّة لرد المظالم والحقوق لأهلها والإستعداد للقاء الله عز وجل .
سوداناس