على المستوى المدني والإنساني .
أ. إعادة الحياة الى طبيعتها في كثير من المدن والقرى بولايتي جنوب وغرب كردفان بعد تحريرها من فلول الحركات المتمردة.
ب. فتح الطرق والمعابر الرابطة بين المدن والقرى والمستخدمة في نقل الأنشطة التجارية والاقتصادية بعد إزالة كل أشكال النهب والسلب والقطع وفرض الأتاوات والضرائب عليها من قبل الحركات المتمردة.
ج. تحرير الأسرى المحتجزين من المواطنين لدى الحركات المتمردة والذين أسروا بقصد التجنيد.
د. تقديم الخدمات الطبية والمعونات الغذائية وإصلاح مرافق الخدمات من مصادر مياه ومدارس ودور عبادة في المناطق والقرى التي مرت بها عبر مسيرتها القاصدة لاحتواء المواقف استهداف الحركات المتمردة.
هـ. استرجاع منهوبات المواطنين بمنطقة «أم قونجاس» من أبقار وإبل وأغنام من النهابين والمتفلتين بالقوة وقتل خمسة منهم وتسليم المنهوبات لأصحابها في حشد جماهيري كبير حضره معتمد محلية السلام السيد بشير آدم عيسى في منطقة «ثاني دليبة» حيث بلغت جملة المنهوبات من المواشي «375» رأس مختلفة، كما تم استرجاع عدد «65» رأس من الأبقار من «حلة هارون» بالقرب من «بئر الديك» من النهابين والمتفلتين هذا بالاضافة لاسترداد عدد مقدر من الضأن جنوب منطقة «ثاني حياة».
على المستوى العسكري
أ. استطاعت قوات الدعم السريع خلال فترة وجيزة احتواء الموقف العسكري عندما قامت مجموعة من حركة العدل والمساواة بقيادة فضيل رحومة بالهجوم على مدينة أبو زبد.
ب. إزالة قوات حركة العدل والمساواة من معبر «الضليمة» على طريق الأبيض الدبيبات وفتح وتأمين الطريق حتى الدلنج.
ج. إزالة قوات التمرد من الجبال الغربية في مناطق «شنقل، جبال الكارقو، قليتاية، أبو دموع، الواليات، كجورية، كيقا الخيل والشراكة. الحجيرات، أنجولا، الدبكايا، طروجي وأخيراً الدار».
د. قامت بفتح وتأمين كل الطرق التي تربط هذه المناطق مع المدن الرئيسة والقرى.
هـ. معالجة تجمع حركة مني أركو مناوي وعبد الواحد نور، في المنطقة الواقعة جنوب السكة حديد والتي يمر عبرها الطريق الاقتصادي والتجاري الذي يربط ولايات كردفان ودارفور.
و. تدمير قوات العدو في «شرق الجبل ودونكي العاشيم وثاني حياة وبئر الديك وبئر مزة وأمراي».
ز. نتيجة لهذا المجهود العسكري المركز أصبحت الحركة التجارية والاجتماعية ميسرة على الطرق التي تربط كل ولايات دارفور ببعضها البعض.
صحيفة الإنتباهة
ع.ش